السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت عايزة أسأل بالنسبة للحال والمفعول لأجله
أوقات بتيجي جملة بحس انها تنفع حال ومفعول لأجله
لما بسأل ب "لماذا " أو ب " كيف " بحس ان الاتنين ينفعوا ومش ببقى عارفة
مين فيهم اللي تنفع فهل في طريقة اقدر افرق بيها بين الحال والمفعول لأجله
لو شكيت في جملة كدا

جزاكم الله كل خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة way2allah (المشاركة 5405129) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت عايزة أسأل بالنسبة للحال والمفعول لأجله أوقات بتيجي جملة بحس انها تنفع حال ومفعول لأجله لما بسأل ب "لماذا " أو ب " كيف " بحس ان الاتنين ينفعوا ومش ببقى عارفة مين فيهم اللي تنفع فهل في طريقة اقدر افرق بيها بين الحال والمفعول لأجله لو شكيت في جملة كدا جزاكم الله كل خير

ممكن حضرتك تقولي مثال نتناقش فيه ..

جزاك الله خيراا

هو كان فيه مثال من فترة بس مش فاكراه
بس فيه واحد قابلني قريب
" يحيط بك إخوان في الله قد أقبلوا مستجيبين لداعي الصلاة "

يعني لو سألنا بكيف هتنفع ولو سألنا بلماذا حاسة برضه انها ممكن تيجي معاها

جزاكم الله كل خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله نصر سيبويه (المشاركة 5408292) بسم الله : مستجيبين في المثال : تعرب حالًا ليس مفعولًا لأجله لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الفرق بين الحال والمفعول لأجله غالبًا يكون بالآتي الحال : غالبًا ما يكون مشتقًا كما في المثال فكلمة مستجيبين ( مشتقة ) اسم فاعل المفعول لأجله : يكون مصدرًا على الصواب فلو قلت مثلًا أقبلت استجابة لصديقي فهنا استجابة تعرب مفعولًا لأجلة لأنها مصدر للفعل استجاب أما المثال السابق فكلمة مستجيبين وضحت هيئة الإقبال التي جاء بها هؤلاء الإخوان . والله تعالى أعلم

أتفق مع حضرتك في كل كلمة قلتها لكن أيضا الحال ممكن أن يأتي اسم جامد وليس مشتق فقط مثل :-
هجم الجندي علي العدو أسداً .

الحال يوضح هيئة صاحب الحال ... كيف هجم الجندي علي عدوه .. فنقول أسداً .

إنما :-
هجم الجندي علي العدو ثأراً لبلاده .
المفعول لجله يوضح سبب الفعل .... لماذا هجم الجندي علي بلاده .. فنقول ثأراً لبلاده . مع العلم أن المفعول لأجله دائماً مصدر صريح .

جزاك الله كل خير

أحسنت وبارك الله فيك

وأنا أتفق معك على ذلك ولم أقل إن الحال يكون دائمًا مشتقًا

وإنما قلت يكون غالبًا مشتقًا فالغالب على الحال الاشتقاق وقد يكون جامدًا .

وجزاك الله خيرًا