مفأجأة من العيار الثقيل : لا تغيير في مناهج المرحلة الابتدائية للغة الانجليزية
 

لا تغيير في مناهج المرحلة الابتدائية مادة اللغة الانجليزية و الدليل نزول الكتب الخارجية المكتبات بدون تغيير طبعة 2014

هات دليل بدل الكلام ده

انزل حضرتك المكتبة و اتأكد بنفسك و مستني ردك بعد ما تشوف المناهج علشان انا مبتكلمش من فراغ

عذرا لكاتب الخبر كتب اللغة الانجليزية وصلت المدارس بالمنهج الجديد و هو time for fnglish انتى اخوانى ولا اية حتى الكذب فى الكتب

طاب اسم الكتب الخارجية اللى حضرتك شوفتها يا أستاذ نبيل

ايه يا جماعة انا أشتغلت فعلا فى المنهج الجديد نزلته من المنتدى هنا وايه التناقض ده

كتب سلاح التلميذ للمرحلة الابتدائية 2014 بدون تغيير و اللي بيقول كدب انا بقوله انا محترم و مش هرد عليك

يا سيدى الفاضل مندوب سلاح التلميذ كان عندى فى المدرسة و موزع الكتب على المدرسين ما عدا الانجليزى و الصف الثانى الابتدائى " عربى " و لما سألتهم قالولى أنهم لسة مطبعوش و كمان أنا ماسك فى أيدى الان كتاب الصف الرابع بالمنهج الجديد لو عندك غير كدة صور الكتاب و ورينا دليلك و البينة على من أدعى

الكتب الخارجية لسه مانزلتش وانا نزلت من موقع تاني الكتب الجديدة

يا ترى اسم الموقع التانى ايه بعد اذنك يا مستر عمر

انا شوفت كتاب قطر الندى اولى ابتدائى السلسلة الجديدة time for english وهو فعلا نزل فى المكتبات

هل هذا رد يليق بنا ونحن فى منتدى تعليمى وتربوى محترم ؟ يجب أن يعذر بعضنا بعضا وأن نتناقش بموضوعية ومادخل الإخوان فيما نتناقش فيه ؟ " مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد " " وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا"
تفسير بن كثير

قال ابن عباس: لا تقل، وقال العوفي: لا ترم أحداً بما ليس لك به علم، وقال قتادة: لا تقل رأيت ولم تر، وسمعت ولم تسمع، وعلمت ولم تعلم، فإن اللّه تعالى سائلك عن ذلك كله، ومضمون ما ذكروه أن اللّه تعالى نهى عن القول بلا علم، بل بالظن الذي هو التوهم والخيال، كما قال تعالى: { اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم} . وفي الحديث: (إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث) وفي سنن أبي داود: (بئس مطية الرجل زعموا) وفي الحديث الآخر: (إن أفرى الفرى أن يُري الرجل عينيه ما لم تريا) وفي الصحيح: (من تحلم حلماً كلف يوم القيامة أن يعقد بين شعيرتين وليس بفاعل) وقوله: { كل أولئك} أي هذه الصفات من السمع والبصر والفؤاد { كان عنه مسؤولا} أي سيسأل العبد عنها يوم القيامة، وتسأل عنه.