|
ظمآن على ضفاف العشق
ظمآن على ضفاف العشق يبحث عن سبيل.. يعزف لحن الشجن ويسأل لِمَ لا أُسافربعد أن ضاقت بي الشطآن؟ يسوقه القدر لضفافها فتجري دمعةٌ وتنطلق آهاتٌ بين الجوانحِ تبحثُ عنها لتستكين . وجهٌ برئٌ ، عيونٌ بها من بريق الحبِ ما يجعلهُ يشعُرُ بانتشاء ، ينام بُرهة مثل الصغار على صدرها ... مُتعَبُ هو... مثلُها.. سنون العمر ضاعت بين شطآن الرحيل ، برد الشتاء ينخر في الأحاسيس ، وقيظ الحر يزيده الشوق لهيب. ..~~.. دعيني أرتاح بين يديكِ لو تسمحين ..~~.. أنتِ وحدك دون النساء أطرق بابها عندما يضيقُ بي الدرب وتوصد الأبواب . معكِ أنشُد راحتي والأمان. واعترف أني لم أوفيكِ حقُكِ فأنتِ تستحقين الكثير ياذات القلب الكبير. تدور بي الدنيا وأدور معها ، أشعر بالدوار فدعيني أرتاح على صدرك ولا تسأليني عن سبب الدموع. فلا أحد لي سواكِ عطاءٌ أنتِ بلا حدود كنهر النيل ترويني ولأرضك دوماً أعود . أنتِ لي الأرض والسماء والمطر ، فدعينا ننسى شواطئ الأحزان وضربات القدر وكل ما كان . يكفي أننا يوما تلاقينا وأيقنت يومئذٍ أنكِ سيدة النساء وحبي الوحيد. |
جميييييييييييييييييييييييييييييييييله جدا
تسلم ايديكي ياحنان في انتظار كل جديد لقلمك |
تتسلسل الكلمات مثل جدول متدفق تحمل بين حروفها إحساسا دافئا وفوقها تحلق الأفكار والصور لقلمكم تميز واضح ننتظر جديدكم |
اقتباس:
لك باقة من الياسمين دمت بود |
اقتباس:
شاكرة لك كلماتك الرائعة دمت بكل خير |
شكرا للمشاعر والاحساس الجميل بالكلمات
|
اقتباس:
شكرا لحضورك |
تسلم الايادي
رائعه بانتظار جديدك تحياتي |
اختي العزيزة ام فيصل
مرورك يسعدني كثيرا كوني بخير |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.