![]() |
أعرب الآية الكريمة
إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ
|
إن : حرف توكيد ونصب ناسخ
ما : كافة تبطل عمل إن يخشى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة الله : لفظ الجلالة مفعول منصوب بالفتحه من عباده : جار ومجرور والهاء ضمير مبنى فى محل جر مضاف اليه العلماء : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة |
أخي الحبيب :
انظر إلى الضبط جيدا من فضلك . |
الضبط خطأ اخى الكريم
الايه انما يخشى الله (( بالفتح وليش بالضم )) من عباده العلماء (( بالضم وليست بالفتح )) فلو كانت يخشى الله بالضم حاشا لله وكلا ان يخشى ربنا من احد مهما كان |
أخى الكريم
الاى مكتوبة خطأ إنا يخشى الله (( بالفتح )) وليست بالضم فلو كانت بالضم اصبح الله فاعل وهنا ده معناه ان ربنا هو اللى بيخاف وحخاشا لله وكلا ان ربنا يخاف من مخلوق فمعنى الايه ان الله يخشاه من عباده العلماء فالعلماء هم اشد خشيه لله هذا معنى الايه اخى الكريم |
من قواعد العلم اتهام النفس قبل اتهام النص .
والله ما هذا لأتحدى أحدا ولكن غاية الأمر أن نبحث حتى نعلم . اللهم علمنا ما جهلنا |
أخى الكريم
أنا اجبتك بما نعرفه عن قراءة الايه القرآنية وهذا اعراب متداول ومعروف واانظر اخى الفاضل الى هذا الرابط http://www.alfeqh.com/montda/topic/2...2%D9%8A%D8%A9- |
هذه القراءة التي ذكرها بعد القراءة الصحيحة
بفتح هاء لفظ الجلالة،، هي قراءة شاذة (برفع هاء لفظ الجلالة) ، وهناك 4 قراءات شاذة للقرآن بخلاف 10 صحيحة،(7 مشهورة) ـ والقراءة الشاذة لا يتعبد بتلاوتها ولا تقرأ في الصلاة، ولكن أجاز العلماء الإستدلال بها في الأحكام وتفسير القرآن وفقه اللغة ... شروط القراء الصحيحة 3: 1) التواتر 2) موافقة رسم المصحف العثماني 3) موافقة قواعد اللغة العربية إذا إختل شرط منهم، كانت القراءة "شاذة"، ومعنى هذا : 1) لا يُتعبد بتلاوتها 2) لا تُقرأ في الصلاة وقال العلامة إبن الجزري في مقدمة طيبة النشر فكل ما وافق وجه نحـوٍ *** وكان للرسم احتمالاً يحويولكن أجاز العلماء: بالنسبة للقراءات الشاذة 1) الإستدلال بها في أحكام الإسلام 2) الإستشهاد بها في أحكام اللغة العربية 3) الإستدلال بها في تفسير آيات القرآن الكريم أمثلة على القراءات الشاذة: 1) ـ"لقد جاءكم رسول من أنفسكم"ـ بفتح الفاء 2) ـ" وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا"ـ قرأها عبد الله بن مسعود "وكان عبداً لله وجيها" ـ أقوال كتب التفسير في قوله تعالى "إنما يخشى الله من عباده العلماء" ـ: 1) فتح القدير: وقرأ عمر بن عبد العزيز برفع الاسم الشريف ونصب العلماء، ورويت هذه القراءة عن أبي حنيفة قال في الكشاف: الخشية في هذه القراءة استعارة، والمعنى: أنه يجلهم ويعظمهم كما يجل المهيب المخشي من الرجال بين الناس، وجملة "إن الله عزيز غفور" تعليل لوجوب الخشية لدلالته على أنه معاقب على معصيته غافر لمن تاب من عباده. 2) مفاتيح الغيب وقراءة من قرأ بنصب العلماء ورفع الله، معناها إنما يعظم ويبجل. 3) البيضاوي: وقرئ برفع اسم الله ونصب العلماء على أن الخشية مستعارة للتعظيم فإن المعظم يكون مهيباً . " إن الله عزيز غفور " تعليل لوجوب الخشية لدلالته على أنه معاقب للمصر على طغيانه غفور للتائب عن عصيانه . |
بوركت أخي ، ويمكنك مراجعة الدر المصون في هذه القراءة والبحر المحيط
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.