|
اذا جاءك خبر وفاة من ظلمك ,,,هل ستسامحه ؟؟
كلنا يعرف شدة وقع الظلم وألمه القاسي.. وكيف يعكر صفو الحياه.. فتنام عين الظالم وعيون المظلوم باتت ساهره تدعو الله على من ظلم.. المهم..جاءك خبر يقول بأن من ظلمك,,ودمر حياتك ((مـــات)) .. سامحته ابتغاء ماعندالله..ولعل الله يسامحك على ما اقترفت من ذنوب..وانت تعلم بأنك اذا لم تسامحه فلا أثم عليك.. لامك من حولك,,وقالوا: انك ضعيف وغبي؟ فكيف تسامح من بعثر أحلامك..ودمر حياتك.. ورماك تكتوي بنار الحزن بلا رحمه..ولاذنب اقترفته في حقه.. وربك يكره الظلم والظالمين.. يا هل ترى سوف تسامحه؟ولماذا؟ أم ستقول : رحمه الله وعندالله تجتمع الخصوم؟ولماذا؟ ::::::::::::::::::::::::::::: |
جزاكى الله كل خير على الموضوع
انا عن نفسى هسامح اكيييييييييييييييييييييييييييييد |
اقتباس:
جزاني و اياك خيرا و شكرا لردك و تأكيدا علي مسامحتك مهما كان نوع الظلم و لكن ماسبب مسامحتك له هل هذه طبيعتك أم هدفك أن يسخر لك من يسامحك أنت أيضا |
توجد أستاذة فاضلة أعرفها معرفة شخصية ظلمت من والد زوجها و لكنها وقفت بجانبه مع زوجها في مراحل مرضه حتي الوفاة و الكل كان يدعوا لها و لكنها بعد الوفاة تحلم أحلاما لهذا الشخص تدل علي أنه يعذب فقلت لها ربما أنت تفكرين فيه قبل النوم قالت لا و لكن بعد الوفاة بعدة يام و أنا جالسة مع نفسي قلت شفت انت عملت معايا ايه و أنا عملت معاك ايه لآخر لحظة في حياتك حتي خرجت روحك بين يدي فقلت لها سامحيه و لكنها كانت تتوه في الكلام |
اقتباس:
الكثير منا يعرف شدة تحريم الظلم وعقوبة الظالمين كما أن الله تعهد بنصرة المظلوم وإجابة دعوته وربما فى ذلك شفاء لقلوب المظلومين حين يعلم يقينا أن حقه لن يضيع فيخفف عنه ما يقع على نفسه من أثر سيىء ليس معنى العفو والتسامح أن يرضى الانسان بالظلم لا هناك فرق بين التسامح وبين الرضى بالظلم فالأول برضى نفس وعن طيب خاطر لمن تريد أما الثانى فهو الضعف والاستسلام هناك أمور بسيطة أسامح فيها ولا تستحق التفكير أما فى الأمور الهامة التى أشعر فيها أن من ظلمنى يتعمد ذلك فيصعب أن أتنازل فيها خاصة إذا لم يحاول أن يرد حقى ما دام الظالم يعيش فى الدنيا سأفعل ما أستطيع لأحصل على حقى دون ضرر أما إذا مات أسامحه وأمره إلى الله. اللهم إنى أعوذ بك أن أظلم أو أُظلم جزاكم الله خيراااااااااا |
اقتباس:
بالطبع هسامحه بس يمكن اول وهلة هشعر ان ربنا اخد بحقى بموت هذا الشخص ورحمنى من اذيته لى بس هدعيله بالرحمة لاكون ارحم منه فى الحياة ولانى هكون ذقت طعم الظلم فلن احب ان يذوقه هو وهو بين يد الله بسبب غضبى عليه وعدم مسامحتى له حتى ولو كان لن يلومنى احد فى عدم مسامحتى له لو اردت مع الشكر لصاحبة الموضوع |
خلاص هو مات وبقى بين ايد ربنا معدش يجوز عليه الا الرحمة وبيحتاج لدعواتنا اكيد لازم نسامح و نستغفر ربنا ونتعظ عشان منظلمش حد فى حياتنا وربـنآ غفور رحيم ..و عمر آلتسآمح مآ كآن ضعف لكن بيدل ع طيبة الشخص واحترامه واخلاقه والعآفين عن النآس والكآظمين الغيض لهم عند الله منزله واكيد مهما كان ظالمنى الا ان للموت رهبة وعظة ربنا ما يجعلنا من الظالمين او المظلومين شكرا ع الموضوع تحياتى لحضرتك |
...................................
اقتباس:
|
لن اسامح واح ظلمنى 25 سنه وجاب لى حالة نفسيه
لن اسامح واح ظلمنى 25 سنه وجاب لى حالة نفسيه وسبب لى نكد حتى الان انا لم اسامح هذا الشخص
|
اقتباس:
شكرا لردك بالفعل طالما الانسان علي قيد الحياة لابد من محاولة الحصول علي الحق أما بعد الوفاة فهو بين يد الله نسامحه و أمره الي الله جزاني و اياك خيرا |
اقتباس:
شكرا لرد حضرتك و علي سجيتك الطيبة فالمسامحة أمر طيب خاصة اذا كان الظالم بين يد الله |
[COLOR="Blue"]
اقتباس:
أكيد التسامح ليس ضعفا بل قوة فالنفوس الطيبة النقية هي التي تستطيع أن تسامح و تلتمس الأعذار فما بالنا و هو بين يد الله شكرا و جزاك الله خيرا |
اقتباس:
والتانية الواحد لازم يمشى على هدف كما تدين تدان يعنى انا لما هسامح دلوقتى اكيد ممكن اكون ظلمت حد فاللاقى اللى يسامحنى شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا تمام و هذه هي طبيعة القلوب البيضاء و النفوس الطيبة شكرا لردك الرائع |
اقتباس:
معذرة اذا ظلمك هذا الانسان و لو 1% فأنت تظلمين نفسك 100% تستطيعي أن تنسي كل شيئ و تتركي أمره الي الله حتي اذا نسيت أنت ما فعله فلن ينسي الله لا يستطيع أي انسان أن يدمر أحدا إلا بمساعدة الشخص الذي تم تدميره نفسه اذا علمت أن هناك من سيدافع عن المظلوم و يستجيب لدعائه و يأخذ حقه فهل يحزن أو يغضب!!! |
اقتباس:
هذا يتوقف علي نوع الظلم الذي وقع عليّ . ليس كل ظلم سهل علي الإنسان أن يسامح فيه . يوجد ظلم لا تسامح فيه أبداً سواء كان الظالم حياً أو ميتاً . فقط عند وفاته قد تهدأ النفس قليلاً وتنسي بعض الشيء . ويوجد ظلم يسامح الإنسان فيه الظالم وهو حي يُرزق . لو حددتي ظلماً بعينه , لأجبتك عنه بما يتوافق معي . بالمناسبة : التسامح والعفو لابد وأن يكون بنية صافية وقلب صادق . وطالما أن الإنسان قد عفا عمن ظلمه , فإن المولي عز وجل يعفو عنه . أما إدعاء التسامح والعفو عمن ظلمني ثم انتظار القصاص منه يوم القيامة , فهذا ليس بالتسامح ولا العفو ولا يستقيم كلاهما مع الأخر . شكراً علي هذا الموضوع . خالص تحياتي |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.