![]() |
نم يابني على الحجر فحسام امتك قد انكسر
منظر يجعل حتى الصخر ينطق!!!!..لماذا يعيش هؤلاء الأطفال هكذا؟؟ والى متى؟؟؟..ومن المسؤول؟؟؟..
http://www.algardenia.com/images/Caltur2/Hijaraa.2.JPG http://www.algardenia.com/images/Caltur2/Hijaraa.0.JPG |
الامر ليس مقتصرا فقط على سوريا عزيزتي
ولكن هنا ايضا بمصر كثيرين من اطفال نطلق عليهم اولاد الشوارع وكأن الشوارع هي امهاتهم تركناهم يعيشون البرد والامطار والثلوج لا أدري هل القي اللوم على الدولة بمسؤلينها ام علينا كبشر اين انسانيتنا وكيف نساعد هؤلاء المشردون في الشوارع قرأت اليو تساؤلا يقول ... هل نبكي سوريا أم نبكي عروبتنا ؟ اجبت بل نبكي انسانيتنا التي نلاشت وصارت لاتتأثر بمواجع الآخر .................................................. ......................................\ طرحك للموضوع رائع كما أنتِ دوما |
اقتباس:
اختي العزيزة حنان اشاركك الراي وطبعا الملام الاول في حالات الفقر وعدم حماية الاطفال هي الحكومات بصراحه نحن كاشخاص لايمكننا المساعده في في مثل هذه الحالات الا من خلال جمعيات ممكن الانضمام اليها ان كان بالفعل هناك جمعيات تتبنى هذه الحالات حتى الجمعيات في البلاد العربيه غايتها المنفعه ماعلينا الموضوع يطول نقاشه ونحن بصدد قصيده اججت مشاعرنا اللي يجري على سوريا شيئ مروع للغايه وربنا يكون بعونهم شكرا جزيلا على مرور حضرتك الذي اسعدني كثيرا تحياتي وتقديري |
اختيار موفق لقصيدة قوية
عبرت عن مأساة جزيت كل الخير استاذة نغم |
اختيار موفق وقصيده سهلة الكلمات مضمونها واقعي جدا جزاك الله خيرا خالص التحية والتقدير |
خالص شكرى وتقديرى لحضرتك أستاذتى الفاضلة أم فصل أختيار موفق و قصيدة مؤثرة تترجم واقع أليم أصبحنا نعيش فيه أعجبت كثيرا بهاتين البيتين ففيهما تلخيص واقعنا المرير نم يابنى على الحجر ___ فضمير قومك فى خدر جعلوا الأمانة مغنما ____ فهووا لأسوأ منحدر جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
طفل الشارع هو الطفل الذي وجد نفسه دون مأوى ولا مكان يرحب به سوى الشارع ولا أذان تستمع له سوى من هم مثله هو الطفل الذي يعمل من أجل البقاء _ هو الطفل الذي يترك بيت أسرته ويفر إلى الشارع بين الحين والأخر ليقضي بعض الليالي بعيداً عن قسوة الأهل أو هرباً من الاكتظاظ أو الاعتداء أو الفقر . قد تكون التكلفة المادية لحل هذه المشكلة كبيرة ولكنها لا تقارن بالعائد الذي ينتج من حلها وهي تعود علي اقتصاد الدولة باعتبار هؤلاء الأطفال هم جيل المستقبل وهو عندما نقوم بحل هذه المشكلة قد يزيد اقتصاد الدوله بمليارات الجنيهات وعندما نقوم بتعليمهم وتأهيلهم نفسيا واجتماعيا سيكونوا هؤلاء الأطفال شباب في المستقبل يمكن الاعتماد عليهم وأيضا بحلها نوفر الأمن والأمان لان بذلك سوف يختفي الخطر الذي يسببه الأطفال مثل الانحراف والأجرام والتشرد بل أنهم سوف يقومون بمساعده الآخرين وهم أيضا يقوموا بأنفسهم علي منع تشرد الأطفال وبذلك نصبح دوله متقدمه بشبابها وأطفالها ولا يشوبها أي نوع من أنواع الجهل والأجرام والأمراض بل ستصبح دوله أكثر دول العالم تقدما. ......استاذتى ..دمت رائعة ..خالص ودى وتقديرى |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.