![]() |
النحو للمرحلة الثانية ( متجدد يوميا )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيختص هذا الموضوع بشرح دروس النحو للمرحلة الثانية من البداية وهذا الشرح من إعدادى وبالستعانة بكتاب المدرسة فقط والله الموفق |
المشاركة الأولى
الوحدة الأولى : النطق والإملاء الدرس الأول : همزة الوصل وهمزة القطع • همزة الوصل : هى التى تنطق عند الابتداء بها وتسقط عند الوصل . مواضع همزة الوصل : 1) فى الأسماء :- * فى أول الأسماء العشرة وهى : " ابن – ابنة – امرؤ – امرأة – اسم – است – ايم الله – ايمن الله ". 2) فى الحروف :- * (أل) التعريفية فقط : الرجل – الذى - المدرسة 3) فى الأفعال :- * أمر الفعل الثلاثى المبدوء بألف : اكتب - اقرأ * ماضى الخماسى وأمره ومصدره : انطلق – انطلق – انطلاقا * ماضى السداسى وأمره ومصدره : استخرج – استخرج – استخراجا • همزة القطع : هى التى تنطق فى حالة الابتداء أو الوصل . مواضع همزة القطع : 1) فى الأسماء :- * جميع الأسماء ماعدا الأسماء العشرة : أخ – أخت – أب . 2) فى الحروف :- * جميع الحروف ماعدا (أل) التعريفية : إلى – إن – أن . 3) فى الأفعال :- * ماضى الثلاثى المبدوء بألف ومصدره : أكل – أكلا . = همزة القطع تكتب فوق الألف إذا كانت حركتها مفتوحة أو مضمومة "أكرم" وتكتب تحت الألف إذا كانت حركتها مكسورة "إيمان" |
شكرا وانا في انتظار المزيد
|
جزاكم الله خيرا
ومنتظرين المزيد وربنا يجعله فى ميزان حسناتكم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أكمل مشكووووووووووووور جداااااااااا لك
|
الرجاء اعداد مذكرات في النحو والقراءة وجميع الفروع في اللغة العربية
|
اقتباس:
|
مشكور وانا فى انتظار المذيد على احر من الجمر
|
هذه قصة 3 ث as12949@yahoo.comعمل خاص
|
1- وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة ، و ارتبط في مخيلته بذكريات متنوعة ، و ضح ذلك . وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة ، و ارتبط في مخيلته بذكريات متنوعة ، فقد ذكر أن هذا السياج من القصب ، و هذا القصب كان أطول من قامته فكان من العسير عليه أن يتخطاه إلى ما وراءه . كما ذكر أن قصب هذا السياج كان مقتربا ، كأنما كان متلاصقا ؛ فلم يكن يستطيع أنم ينسل في ثناياه و كان هذا السياج يمتد عن يمينه ، و عن شماله ؛ حتى لا يكاد يعرف له نهاية .. 2 – لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه ؟ لقد كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه ؛ خوفا من أن تعبث به العفاريت ، كما يظن . 3 – ما المخاوف التي كانت تحدق بالطفل ليلاً ؟ - يكاد يذكر أنه تلقى حين خرج من البيت نورًا هادئًا خفيفًا لطيفًا كأن الظلمة تغشى بعض حواشيه . - يكاد يذكر أنه حين تلقى هذا الهواء ، و هذا الضياء لم يأنس من حوله حركة يقظة قوية ، و إنما أنس حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه . 2 – " و كان يذكر أن قطب هذا السياج كان يمتد عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية ، و كان يمتد عن يمينه إلى أخر الدنيا من هذه الناحية ؛ و كان أخر الدنيا من هذه الناحية قريبا ، فقد كانت تنتهي إلى قناة عرفها حين تقدمت به السن يذكر هذا كله ، و يذكر أنه كان يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار ، كما كان يخرج منها " ٍ[ أ ] – ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلي : 1 – معنى " السياج " ..................... و جمعها : ............................. 2 – لقد كان الشاعر ينشد الناس أخبار ............... و ................ و ............... 3 – ضع كلمة " القناة " في جملتين من عندك بحيث يكون معناها في الأولى مختلفا عن معناها في الثانية . ب – لقد كان الطفل يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار كما كان يخرج ... بم تعلل ذلك ؟ ج – يذكر الطفل أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا و في قلبه حسرة لاذعة .. فما سبب تلك الحسرة ؟ [ أ ] 1 - معنى " السياج " : السور " الحائط " . - جمعها : سياجات ، أسيجة ، سوج . 2 – لقد كان الشاعر ينشد الناس أخبار أبى زيد ، و خليفة ، و دياب . 3 – الأولى بمعنى : مجرى الماء . – الجملة : القناة ممتلئة بالماء . الثانية بمعنى : الرمح - الجملة : الفارس العربي يجيد استخدام القناة . [ ب] لقد كان الطفل يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار كما كان يخرج ؛ لأنه يراها قد حققت ما لم يستطع تحقيقه ، فقد تخطت السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابا بين قصبه ... [ ج ] يرجع سبب تلك الحسرة اللاذعة إلى أن الطفل كان يقدَّر أن سيُقٌطع عليه استماعه لنشيد الشاعر ، حين تدعوه أخته إلى الدخول لينام ، و تجبره على ذلك . 3 " ثم يذكر أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا و في نفسه حسرة لاذعة ؛ لأنه كان يقدر أن سُيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر ، حين تدعوه أخته إلى الدخول فيأبى ... " : [ أ ] ضع معنى حسرة في جملة مفيدة ، و مضاد " لاذعة " في جملة أخرى . [ ب ] ما الذي كانت تفعله الفتاة عندما يرفض الطفل دخول الدار ؟ [ جـ ] ما الذي يدل على ؟ - أن الطفل كان شديد الحب للنغمات الحلوة التي يرددها الشاعر . - أن الطفل كان وزنه خفيفا - أن الطفل كان يكره أن ينام مكشوف الوجه 4 – " فإذا أوت الشمس إلى كهفها ، و الناس إلى مضاجعهم ، و أطفت السرج ، و هدأت الأصوات ، صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض ، و ملأ الفضاء حركة و اضطرابا و تهامسا و صياحا " أ – تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : - المراد ب " أوت الشمس إلى كهفها " : [ أشرقت – أضاءت – غربت ] - مفرد " السُّرج " : [ السَّرج – السّراج – السَّرًّاج ] ب – ماذا تعرف عن الأصوات التي كان يخاف الطفل منها ؟ و كيف كان يتحصن منها ؟ جـ - ما الجمال في " أوت الشمس إلى كهفها " ؟ 5 – " كان يستيقظ مبكراَ أو أقل كان يستيقظ في السحر ، و يقضى شطراَ طويلاَ من الليل في هذه الأهوال و الأوجال و الخوف من العفاريت ... " أ – " السحر – الأهوال – الأوجال " ضع جمع الكلمة الأولى ، و مفرد الثانية ، و مرادف الثالثة في جمل مفيدة . ب – لقد كان الطفل يعتمد على حاسة السمع في معرفة الوقت ؟ وضح ذلك جـ - بم تعلل كثرة حديث الطفل عن العفاريت ؟ و ما الخيالات التي سيطرت على مشاعره ؟ ء – لقد كان لرب العائلة في الريف مهابة و احترام كبير .. تحدث عن ذلك مع الاستشهاد على ما تقول . تلخيص الفصل الأول * يعود المؤلف بذاكرته إلى عهد الطفولة ؛ ليتذكر بعض خيالات الطفولة حتى لا يكاد يذكر منها إلا القليل ، و من المعالم التي لا تزال واضحة بينَّة ذلك السياج القريب من داره ، و الذي كان يمتد شمالاَ و يميناَ ، حتى لا يكاد يعرف له نهاية ، و تلك القناة التي عرفها . * و كانت الأرانب تتخطى سياج القصب وثبا باحثة عن طعامها ، و كان الخروج من الدار بعد غروب الشمس محببًا لدى الفتى ليستمع بالنغمة العذبة التي كان الشاعر يرددها مع ذكر أخبار أبى زيد و خليفة و دياب .. * و لقد كان الفتى يشعر بالمرارة كل ليلة عندما تأتى أخته لتجبره على النوم فتحرمه من سماع نشيد الشاعر ، و قد كان متعلقَا بتلك النغمات العذبة إلا أنه لا يملك إلا أن يستسلم كاتَما آلامه ، فقد كان يكره أن يكون بكّاء شكّاء كأختة الصغيرة و كان كثيرًا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة ، و تصايح الدجاج ، و لم يكن يزعجه إلا أصوات نحيفة ضئيلة تنبعث من زوايا الحجرة ، كما كان يخاف أشد الخوف مما يتمثله من أشخاص تأتى بحركات أشبه بحركات المتصوفة . * و كان يقضى ليله خائفًا ، كما كان يستيقظ قبيل الصبح ، فيتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ، و يحاول إيقاظ إخوته و أخواته ، فترتفع الأصوات ، و تكثر الضوضاء ، و لا تسكن الحركة إلا عندما ينهض الشيخ من سريره ، و عندما يمضى إلى عمله تنهض الجماعة من الفراش و تنساب في البيت صائحة لاعبة .. الكلمة المعنى الكلمة المعنى عشائه مسائه يرجح يغلب ويفضل ، والمضاد : يستبعد لطيفا رقيقا، والجمع : لطاف ولطفاء تغشي تغطي حواشيه جوانبه والمفرد : حاشية يأنس يألف ويرتاح ، والمضاد : يستوحش ذكري تاريخ بينة واضحة سبيل طريق ، والجمع: سبل قصار المفرد قصير السياج السور ، والجمع أسوجة وسوج ينسل يتسلل و ينطلق ثناياه داخله ، و المفرد : ثنية قناة ترعة ، و الجمع : قنا و قنوات تتخطى تتعدى و تتجاوز وثبا قفزاً انسيابا جريان و المضاد : توقف مغرقا مضادها : مسطحا يستخفهم يسعدهم تستفزهم تدفعهم و تثيرهم الشهوة الرغبة يتمارون يتجادلون لغطهم ضجيج ، و الجمع : ألغاط يستأنف يبدأ و يواصل حسرة حزن لاذعة مؤلمة تعمد تقصد يجدي ينفع أطرافه الأيدي و الأرجل ، و المفرد : طرف تعمر أقطار البيت تملأ المكان اضطراب تحرك للعمل أرجاء أنحاء ، و المفرد : رجا أوت نامت ، و المراد منها : غابت عبثا لهوا و لعبا كيد مكر يهابها يخافها ضئيلة صغيرة المرجل الوعاء ، و الجمع المراجل متاع أثاث البيت ، و الجمع : أمتعة تجاوب إجابة بعضها بعضا ينقصم ينكسر يتمثلها يتخيلها المتصوفة جماعة دينية المنكرة المجهولة فتناله تصيبه ثغرة فتحة السحر الوقت قبل الفجر مباشرة ، و الجمع الأسحار الأوجال الخوف و المفرد الوجل جرارهن وعاء من الفخار ، و الفرد : الجرة بزغ ظهر فاستحال تحول العجيج الصياح تخفت تضعف و تهدأ ورده نصيبه و ما يلتزم الشخص بقراءته من القرآن الكريم 1 - وازن بين صورتي " القناة " كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد . ) أجب بنفسك ) لقد كان الكاتب في طفولته يتمني أن ينزل القناة ، لعل سمكة من اسماك القناة تبتلعه ، فيظفر في بطنها بخاتم الملك ، حيث كانت حاجته إليه شديدة . 3 – كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر . وضح ذلك ؟ لقد كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر عن يمينه وعن شماله . فعن يمينه كان هناك العدويون يقيمون في دار كبيرة لهم ، يقوم علي بابها كلبان عظيمان ، لينقطع نباحهما ، ولا ينقطع أحاديث الناس عنهما لشراستهما وإيذاء المارة . وعن الشمال فقد كانت هناك خيام سعيد الأعرابي ، الذي كان الناس يتحدثون بشرة ومكره وحرصه علي سفك الدماء . 4 – وصف الطفل حياته بأنها كانت ضيقة قصيرة محدودة ، علل لذلك . ) أجب بنفسك) تعجب الكاتب من ذاكرة الطفولة ، فالإنسان حين يحاول استعراض حوادث الطفولة ، يجد بعضها واضحًا جليًّا ، كأن لم يمضي بينها وبينة من الوقت شي ، في الوقت الذي يمحى ويتلاشى بعضها الأخر ، كأن لم يكن بينها وبينة عهد . 6 – كيف أمكن للطفل أن يعبر القناة مرات ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟ استطاع الطفل أن يعبر القناة مرات ، فقد عبرها علي كتف أحد أخواته ، كما ذهب غير مرة ، حيث كانت تقوم وراء القناة شجرات من التوت ، فكان يأكل بعض ثمراتها ، كما تقدم غير مرة عن يمينه علي شاطي القناة حتى وصل إلي حديقة المعلم ، وأكل من شجرها تفاحا ، وقطف له فيها غير مرة نعناع وريحان . 1 - " كان مطمئنا أن الدنيا تنتهي عن يمينه بهذه القناة التي لم يكن بينة وبينها إلا خطوات معدودة ... ولم لا ؟ وهو لم يكن يري عرض هذه القناة ، ولم يكن يقدر أن هذا العرض ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من أحدي الحافتين فيبلغ الأخرى " ) أ ) ضع كلمة " عرض " في ثلاث جمل بحث تكون العين في الأولي مفتوحة والعين في الثانية مكسورة ، وفي الثالثة مضمومة ، ثم ضع ضئيل في جملة رابعة . ) ب ) ما الذي لم يكن يقدره الطفل بالنسبة لهذه القناة ، مما لم يرد في القطعة السابقة ؟ ) جـ ) لم يكن في استطاعة الصبي أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة .. بم تعلل ذلك ؟ ) أ ) – عَرض : بمعني ) خلاف الطول ) - الجملة : هذا الشارع عَرضه عشرة أمتار . - عِرض : ما يمدح ويذم من الإنسان ) الشرف ) - الجملة : العرب يدافع عن عِرضه حتى الموت . - عُرض : الجانب والناحية - الجملة : للطريق عُرض مرصوف ، وأخر غير مرصوف . - جمع ضئيل : ضِئال - الجملة : في السوق كباش ضِئال . ) ب ، جـ ) [ أجب بنفسك ] 2 - " لم يكن القدر هذا كلة ، وإنما كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم أخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصي " ) أ ) ضع كلمة " عالم " في جملتين مفيدتين بحيث تكون في الأولي لامها مفتوحة ، وفي الثانية لامها مكسورة ، ثم ضع مضاد مختلفة في جملة ثالثة . ) ب ) ما الذي لم يكن الصبي يقدره ؟ وما الذي جعله لا يستطيع أن يقدره ؟ ) جـ ) ماذا تعرف عن الكائنات الغريبة التي كانت تعمر هذا العالم المستقل ؟ وما وجه الغرابة فيها ؟ 3 – " علي أنه لم يكن يستطيع أن يبلو من شاطئ هذه القناة مسافة بعيدة ، فقد كان الشاطئ محفوفا عن يمينه وعن شماله بالخطر " ) أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : - معني " يبلو " : ) يــسـيـطر- يـختبر – يـعـــرف ) - مرادف " محفوفا " : ) مـحـوطًا – زاخًـرا – مـمـــلئًا ) - جمع " خطر " : ) الخواطر – الخُطُر – الأخطار ) ) ب ) ما الذي كان يسخره الخاتم عندما يتختمه سليمان ؟ ولم كانت حاجة الصبي لهذا الخاتم شديدة؟ ) جـ ) ماذا تعرف عن ؟ 1 – العدوين 2 – سعيد " الأعرابي " وامرأته " كوابس " 4 – " ولكن ذاكرة الأطفال غريبة ، أو أقل إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة ، فهي تتمثل بعض هذه الحوادث واضحا جليا ، كان لم يمضي بينها وبينة من الوقت شي ثم يمحى منها بعضها الأخر ، كان لم يكن بينها وبينة عهد " " وضحا – يمحى – عهد" ضع مضاد الأولي ، ومعني الثانية ، وجمع الثالثة في جمل مفيدة . ) ب ) ماذا نعرف عن أحداث الطفولة التي تساعد الإنسان علي تذكرها ؟ 1 - ..................... 2 - .......................... ومن الذكريات التي مازالت عالقة في ذهنه: 1 - ........................... 2 - .......................... * لقد كان الطفل يجهل الكثير عن القناة ، فقد كان يظن أن الدنيا تنتهي عن يمينه بنهايتها ، فلم يكن يعلم أن عرضها ضئيل ، وأنها يمكن أن تصير حفرة لو أنقطع عنها الماء .. * كما كان علي يقين من أن هذه القناة عالم مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، عالم به كائنات عديدة ، منها التماسيح التي تبتلع الناس ، ومنها المسحورون ، ومنها الأسماك الضخمة التي تبتلع الأطفال ، وكم تمني أن تبتلعه سمكة فيظفر في بطنها بخاتم الملك ، فعسي أن يحمله أحد الخادمين إلي ما وراء هذه القناة ؛ ليري بعض ما هناك من الأعاجيب ..... * ولم يكن من السهل علي الصبي أن يتفحص من شاطئ هذه القناة مسافة بعيده ؛ لأنها كانت محوطة بالخطر ، فعن يمينه كان العدو يون ، وأمام دارهم يوجد كلبان شرسان ، وعن الشمال يقيم " سعيد الإعرابي " الحريص علي سفك الدماء ، وآمراته " كوابس " التي كان خزا مها يفزع الصبي عندما تقبله . * ولغرابة ذاكرة الإنسان نجد أن بعض الذكريات تبدو واضحة ، بينما تتلاشي الأخرى ويزول أثرها ، كما زال السياج والمزرعة والقناة ، وسعيد وكوابس وكلاب العدويين .. لقد تغير وجه الأرض . غير أن الصبي مازال يذكر بعض الذكريات التي لا تخلو من السرور ، فقد كان يمضي ساعات علي شاطئ القناة مبتهجا ، سعيدا بسماع نغمات " حسن " الشعر ، كما يذكر ما كان يأكلة من ثمرات التوت ، أو من التفاح الذي كان يوجد في حديقة المعلم ، كما يذكر ما كان يقطف له من نعناع وريحان ، ولكنة عاجز كل العجز أن يتذكر كيف تغير وجه الأرض. الـكــلـمـة الـمـعــنـى الــكـلـمـة الـمـعــنـى الحافتين الجانبين ، و المفرد الحافة نحو شكل ، و الجمع أنحاء دونها غيرها الرخوة اللينة ، و مضادها الصلبة يخالطه يمتزج به تحصى تعد تزدرد تبتلع يتنسمون يتشممون و يستنشقون يطفون يسبحون و يعلون الماء يظفروا ينالوا و يفوزوا فيسخر يذلل الأعاجيب الغرائب و المفرد : الأعجوبة يبلو يختبر ، و المراد منها : يتعمق في الماء أبدا دائما يقوم على يحرس عناء تعب سفك إسالة تختلف إلى تجلس فيه و تذهب إليه يروعه يخيفه خزامها شعرها ، و الجمع : خزم و أخزمة جليا واضحا يمحى يمسح تنبسط تمتد مصير نهاية ، و الجمع : مصاير أفاق انتبه تنحدر من تتفرع مكر تدبير وإيذاء بشادوفه آلة يستخدمها الفلاح لري الأرض 1 – بم وصف الكاتب المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته ؟ لقد وصف الكاتب المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته بأنها مكانة خاصة 2 – استنتج سبب ما كان يلقاه الطفل من إهمال أحيانًا من والديه . [ أجب بنفسك ] 3 – لماذا كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته ؟ كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته إشفاقًا و خوفًا عليه و بخاصة الأشياء التي تحتاج في أدائها إلى استخدام حاستي السمع و البصر . 4 – هل كان الطفل راضيًا عن منزلته بين أفراد أسرته ؟ و لماذا ؟ لا ، لم يكن الطفل راضيًا عن منزلته بين أفراد أسرته . - لأنه وجد أن الإشفاق عليه ، و السخرية منه ، و المعاملة الخاصة التي تعامله بها أفراد الأسرة ، كل ذلك يزيد من آلامه و أحزانه . فقد كان يشعر من أمه و أبيه رأفة و رحمة و رفقًا و لينًا ، و في نفس الوقت يجد منهما شيئًا من الإهمال و الابتعاد عنه ، كما كان تحفّظ إخوته و أخواته يؤذيه ؛ لأنه يجد في ذلك شيئًا من الإشفاق عليه مشوبًا بشيء من الاحتقار ، كما وجد أمه تأذن لإخوته بأشياء تحظرها عليه ، مما يدل على أن إخوته يستطيعون القيام بما لم يستطع أن يقوم به .. كل ذلك زاد من غضبه ، ذلك الغضب الذي سرعان ما تحول إلى حزن صامت عميق 1 – " كان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب و الأطفال مكانًا خاصّا يمتاز من مكان إخوته و أخواته . أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ الحق أنه لم يتبن ذلك إلا في غموض و إبهام ، و الحق أنه لا يستطيع الآن أن يحكم في ذلك حكما صادقا " . أ – تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : - كان الصبي : [ سابع أحد عشر من أشقته – ثامن ثلاثة عشر من أبناء أبيه – خامس أحد عشر من أشقته ] - مضاد " غموض " : [ مضيء – وضوح – مريح ] - جمع " حُكم " : [ أحــكــام – حــِكــَم – حـُكـَّام ] ب – سبق أن وضح الكاتب للأهل و الناس كيفية معاملتهم لهؤلاء الذين تعتريهم بعض الآفات، وضح ذلك ، و اذكر رأيك . جـ - لقد كان احتياط إخوة الصبي و أخواته يؤذيه .. بم تعلل ذلك ؟ 2 - " كان يحس من أمه رحمة و رأفة ، و كان يجد من أبيه لينا و رفقًا ، و كان يشعر من إخوته بشيء من الاحتياط في تحدثهم إليه و معاملتهم له " . أ – ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلي : - معنى " يحس " : .................. ، و الحواس خمس ، هي : ....................... ب – لقد كان الصبي يجد من أمه و أبيه و إخوته إحساسا غير الذي ذكر في العبارة السابقة في بعض الأحيان .. وضح ذلك ، مع ذكر أثره على نفس الصبي . جـ - استخلص ثلاث صفات للصبي من خلال قراءتك لهذا الفصل . 3 – " ولكنه لم يلبث أن تبين سبب ذلك كله ، و أحس أن أمه تأذن لإخوته و أخواته فى أشياء تحظرها عليه ، و كان ذلك يحفظه " . أ – ضع معنى " تحظرها " في جملة مفيدة ، و مضاد " يحفظه " في جملة أخرى . ب – " تأذن لإخوته و أخواته في أشياء تحظرها عليه " ماذا ترى في هذا التعبير من جمال ؟ جـ - كيف استنتج الصبي أن إخوته يرون ما لا يرى ؟ و ما أثر ذلك في نفسه ؟ ء – ما الذي استحالت إليه حفيظة الصبي نهاية الأمر ؟ * كانت أسرة الصبي تتكون من عدد كبير من الإخوة و الأخوات ، و كان يمتاز بمكانة خاصة بين الجميع ، و هو لا يعرف إذا كانت هذه المكانة الخاصة يرضيه أم يؤذيه . * لقد كان يشعر من أمه رحمة و رأفة إلا أنه كان يجد شيئًا من الإهمال و الغلظة أحيانًا . * كما كان يشعر من أبيه رفقًا و لينًا ، إلا أنه كان يجد شيئًا من الإهمال أيضَا و الابتعاد . * أما بالنسبة لإخوته فقد كان يشعر بشيء من التحفظ في تحدثهم إليه ، مما كان يؤذيه ؛ لأنه كان يجد في ذلك شيئا من الإشفاق مشوبًُا بشيء من الاحتقار . * و سرعان ما تبين للصبي سر هذه المعاملة ، و هذا الشعور ، و علم أن لغيره عليه فضلاً ، و أن إخوته و أخواته يستطيعون القيام بما لم يستطع أن يقوم به ، و أن أمه تأذن لإخوته بأمور تحظرها عليه ، و كان كل ذلك يغضبه ، و بخاصة عندما سمع إخوته يصفون أشياء لا علم بها ، فتأكد أنهم يرون ما لا يرى فتحول غضب الصبي إلى حزن صامت عميق . الـكـلـمـة الـمـعــنـى الـكـلـمـة الـمـعــنـى غير مرة كثيرا قطف قطع الطور الحالة و المرحلة ، و الجمع : الأطوار أشقته أخوته، و المفرد شقيق الضخم الجمع : الضخام رأفة رحمة الاحتياط احتراس من الخطأ و الحرص مشوبا مختلطا لم تلبث سريعا فضلا زيادة و قدرة ينهضون يؤدون و يقومون للعمل تحظرها تمنعها ، و المضاد : تتركها و تبيحها الحفيظة الغضب و الحمية ، و الجمع : الحفائظ 1 - ما المكافأة التي ذاتها الصبي على ختمه القران ؟ المكافأة التي ذاتها الصبي على ختمه القران ، هي إطلاق لقب " الشيخ " عليه رغم أنه لم يتجاوز التاسعة من عمره . 2 - لم ذكر الصبي انه لم يكن خليقا بلقب شيخ ؟ ذكر الصبي أنه لم يكن خليقا بلقب شيخ ، لأنه كان قصيراُ نحيفا ، زري الهيئة ، ليس له من وقار الشيوخ ، ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير 3 - لخص الجزء الذي جمع بين الصبي وأبيه في هذا الفصل . " ارجع إلى تلخيص الفصل ، ثم أجب بنفسك " 1 – " كان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ، ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير " ) أ ) " نحيفا ـ زري الهيئة ـ وقار " هات جمع الأولى ، ومعنى الثانية ، ومرادف الثالثة . ) ب ) لقد كان صبينا الشيخ ينتظر شيئا آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع ... فما هذا الشئ ؟ وكيف يتم تحقيقه ؟ ) جـ ) متى كان سيدنا يدعو صبينا شيخا ؟ ) أ ) جمع " نحيفا " نحفاء - معنى " زري الهيئة " ذميم المنظر . - مرادف " وقار " رزانة ) ب ) كان صبينا الشيخ ينتظر أن يكون شيخا حقا. ويتحقق ذلك باتخاذ العمة ولبس الجبة والقفطان. ) جـ ) كان سيدنا يدعو صبينا شيخا أمام أبويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يريد أن يترضاه لأمر من الأمور . 2 –" كان هذا اليوم مشئوما حقا ، ذاق فيه صاحبنا لأول مرة مرارة الخزي والذلة والضعة ، وكره الحياة " ) أ ) ما الفرق بين " الخزي ، والضعة " ؟ ) ب ) ماذا تعرف عن اليوم المشئوم الذي ورد ذكره في العبارة ؟ وما الأثر الذي تركه في النفس صبينا الشيخ ؟ ) جـ ) " ذاق صاحبنا لأول مرة مرارة الخزي والذلة والضعة " ماذا ترى من جمال في هذا التعبير ؟ 3 – " قم فقد كنت أحسب انك حفظت القران . قام خجلا يتصبب عرقا .. ولكنه مضى لا يدرى أيلوم نفسه ، أم يلوم سيدنا ... أم يلوم أباه ؟ ) أ ) ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلي : ولكنه مضى لا يدرى أيلوم نفسه ، لأنه ................ أم يلوم سيدنا ، لأنه ................ أم يلوم أباه ، لأنه ................... ) ب ) من المعلوم في نظرك بالدرجة الأولى ؟ ولماذا ؟ ) جـ ) علام يدل تسمية هذا اليوم باليوم المشئوم ؟ وما الذي يدل على خيبة أمل الوالد في ابنه ؟ * حفظ صبينا القران وأصبح شيخا ، وإن كان ليسله من وقار الشيوخ ، ولا من حسن طلعتهم حظ ، وإن كان أبواه يكتفيان من تمجيده بأن أضافا هذا اللفظ إلى اسمه . * أما شيخنا الصبي فقد أعجبه هذا اللفظ في أول الأمر ، إلا أنه كان يتطلع إلى مكافأة ، فقد كان ينتظر أن يكون شيخا حقا ، فيتخذ العمة ، ويلبس الجبة والقفطان * وكان على شيخنا الصبي أن يذهب إلى الكتاب ، وهو واثق أنه قرأ القران وسيدنا مطمئن إلى أنه حفظ القران . * وفى يوم مشئوم عاد الصبي من الكتاب راضيا ، ولم يكد يدخل الدار حتى دعاه أبوه بلقب " الشيخ " ، فأقبل عليه ومعه صديقان له ، فتلقاه أبوه مبتهجا ، وطلب منه أن يقرأ سورة الشعراء ، وكان وقع السؤال على الصبي كالصاعقة ، فلم يذكر من السورة إلا أولها " طسم " أخذ يردد مرات وحاول أبوه مساعدته ولكن الصبي لم يستطيع التذكر فطلب منه أن يقرأ سورة النمل فأخذ يردد " طس " وحاول أبوه مساعدته فلم يستطيع أن يتقدم خطوة واحدة فطلب أبوه منه أن يقرأ سورة القصص ، فأخذ يردد " طسم " ، مما جعل أباه يأمر بالانصراف قائلا له : " قم فقد كنت أحسب أنك حفظت القران " ، فشعر صاحبنا مرارة الخزي والذلة والضعة وكره الحياة ، ومضى لا يدرى أيلوم نفسه ، لأنه نسى القران ، أم يلوم سيدنا لأنه أهمله ، أم يلوم أباه ، لأنه امتحنه ؟ الـكـلـمـة الـمـعــنـى الـكــلـمـة الـمـعــنـى نحيفا ضعيفا هزيلا ، والجمع : نحفاء ونحاف شاحبا متغير اللون ذابلا ، والجمع شواحب زري معيب ، والمضاد : مرتب منظم وقار جلال وهيبة وعظمة حسن جمعها : محاسن تمجيده تعظيمه ، والمضاد : تحقيره تلطفا رفقا ولينا ورقة الجبة ثياب ، والجمع : جبب وجباب القفطان ثوب له حزام يلبس تحت الجبة خليقا جديرا مستحقا المشئوم فيه سوء ومنحوس الخزي الذل والهوان والعار الضعة الصغار والتذلل رفق لين قدر وازن بين الأمور تحفز استعد وتهيأ أحسب أظن يتصبب يسيل عرقه 1- ماذا أقبل " سيدنا " من الغد إلي الكتاب مسرورا مبتهجا ؟ أٌبل " سيدنا " إلي الكتاب مسرورا مبتهجا ؛ لأن الصبي أحسن قراءة القران في الامتحان ، وكان يتلوه كسلاسل الذهب ، فرفع بذلك رأس " سيدنا " وبيض وجهه ، وشرف لحيته ، مما جعل والد الصبي يمنح "سيدنا " 2 – المقصود بقول "سيدنا" للصبي : لقد كنت بالامس تتلو القران كسلاسل الذهب : ) أ ) أنه أجاد الحفظ . ) ب ) أنه أجاد التلاوة . ) جـ ) أنه أجاد الحفظ والتلاوة . أنة أجاد الحفظ والتلاوة 3 - ما العهد الذي أخذه " سيدنا " علي الصبي ؟ العهد الذي أخذه سيدنا علي الصبي : أن يتلو علي العريف ستة أجزاء من القران كل يوم من أيام العمل ) وهي خمسة أيام أسبوعية ) . 4 – كم جزاء من القران كان علي العريف أن يسمعها للصبي كل يوم ؟ كان علي العريف أن يسمع ستة أجزاء من القران الكريم في كل يوم من أيام العمل الخمسة 5 – في ضوء الأحداث السابقة للقصة .. هل تتوقع أن يفي الصبي بعهد " سيدنا ؟ [ أجب بنفسك ] [ أجب بنفسك ] ) أ ) " سلاسل – مخافة – تزل " ضع مفرد الأولي ومضاد الثانية ومعني الثالثة في جمل مفيدة من إنشائك . ) ب ) كيف رفع الصبي رأس "سيدنا " ؟ وبم كافأ سيدنا الصبي ؟ ) جـ ) لقد كان والد الصبي راضيا عن سيدنا ... ما الذي يدل علي ذلك ؟ 2 – قال الصبي في استحياء ذلك علي الوفاء ، قال سيدنا : فاعطني يدك ، وأخذ يد الصبي فما راع الصبي إلا شي في يده غريب ، وما أحس مثله قط ) أ ) ما الفرق بين الاستحياء والخجل ؟ وما معني " راع " ؟ ) ب ) لك علي الوفاء كانت هذه العبارة إجابة لأمر وجهه يسدنا للصبي ، أذكره ، ثم بين هذا الشي الذي لم يحس مثله الصبي قط . ) جـ ) ضع علامة )√ ) أمام العبارة الصحيحة وعلامة )x ) أمام غير الصحيحة ، مع تصويب الخطأ فيما يلي . - أقبل سيدنا إلي الكتاب متجهما معاتبا الصبي ) ) - لقد رفع الصبي رأس سيدة وبيض وجهه ، وشرف لحيته ) ) - كانت أيام العمل في الكتاب ستة أيام في الأسبوع ) ) 3 – " ودعا سيدنا العريف فأخذ علي عهدا مثلة : ليسمعن للصبي في كل يوم ستة أجزاء من القران ... وقبل العريف الوديعة . ) أ ) ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلي : - العريف هو .................. - جمع " وديعة " : ...................... ) ب ) ما الوديعة التي قبلها العريف ؟ ) جـ ) من خلال أحداث هذا الفصل أذكر أبرز صفة لكل من : سيدنا – الصبي - العريف – والد الصبي . * أقبل سيدنا إلي الكتاب مسرورا ، ودعا الصبي بلقب " الشيخ " لأنه شرفة ورفع رأسه بحسن تلاوته للقران في الامتحان . * وأخذ سيدنا عهدا علي الشيخ الصغير ، بأن يقرا القران الكريم مرة في الأسبوع ، وبان يتلو علي العريف ستة أجزاء في كل يوم من أيام العمل ) وهي خمسة أيام ) ، ووافق الصبي علي مطلب العريف . * كما أخذ سيدنا عهدا علي العريف بأن يشرف علي الصبي ، وأن يسمع له كل يوم ستة أجزاء من القران الكريم ، فقبل العريف ، ووعد بإنجاز هذه المهمة . الكلمة المعنى الكلمة المعنى تدعي تسمي وتلقب وتنادي أضطر أجبر تزل تسقط ، والمراد منها:تخطي أحصنك أحيطك بالحماية أعفيك أحررك من واجبك ، ومضادها : ألزمك عهدا وعدا استحياء خجل قط أبدا يترجرج يهتز ويتحرك تغور تغوص فرغت انتهيت تصرف تلهي وتبعد لحيته شعر ذقنه والجمع: لحي العريف مساعد الشيخ في الكتاب انقطع عن توقف عن الذهاب فقيه عالم ، والجمع فقهاء أطلق لسانه المراد منها : عاب فيها شنيعا قبيحا مجاورا من يعيش بجوار الأزهر أترابه أمثالة وأقرانه وزملاؤه ، والمفرد : ترب يطلق يتحمل لانت قناة الشيخ المراد منها : أصبح لينا راضيا عبد الجواد أخو ) طه حسين ) يتوسل يترجى ويتضرع الحمق السفه والجهل ، والمضاد : العقل والحكمة وعيد تهديد يحنث يكذب ، و المضاد : يصدق و يفي الأيمان مفردها : اليمين ، و هو الحلف و القسم ظفروا نالوا ، و المراد منها : أنه استجاب لهم يغرونه يحثونه و يزينون له الأمر يشتمون يفرحون في مصيبته سخطه غضبه ، و المضاد : رضاه جلد صبر و تحمل ، و المضاد : ضعف و جزع 1 – ماذا فعل الصبي عندما أيقن أنه لن يعود إلى الكتاب ؟ [أجب بنفسك ] 2 – " و كان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه و بين الكتاب ، فلن يرى الفقيه و لا العريف ، فأطلق لسانه في الرجلين " المراد بقوله " أطلق لسانه في الرجلين " : أ – بالغ في الثناء عليهما . ب- أظهر من عيوبهما و سيئاتهما ما كان يخفيه. جـ - أذاع الأسرار التي ائتمناه عليها . ب- أظهر من عيوبهما و سيئاتهما ما كان يخفيه 3 - " ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلى الكتاب أبدًا ، و ها هو ذا قد عاد " تعلم الصبي من هذا دروسا عِدة ، فما تلك الدروس ؟ من الدروس التي تعلمها الصبي : - الاحتياط في اللفظ - أنه من الفساد و السفه ، و قلة العقل الاطمئنان إلى وعيد الرجال . 4 – ماذا نال الصبي من سيدنا ، حينما أقرأه القرآن للمرَّة الثالثة ؟ [ أجب بنفسك ] 5 – كان الصبي يتحمل ما يلقى بعد عودته إلى الكتاب في صبر و جلد ، ما الذي حمله على هذا الصبر و الجلد ؟ – كان الصبي يتحمل ما يلقى بعد عودته إلى الكتاب في صبر و جلد ، على أمل السفر إلى القاهرة قريبًا ، و الالتحاق بالأزهر الشريف . " انقطع الصبي عن الكتاب ، لآن فقيهًا أخر يختلف إلى البيت في كل يوم ، فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا ، و يقرئ الصبي ساعة أو ساعتين ، و ظل الصبي حرّا يعبث و يلعب في البيت متى انصرف عته الفقيه الجديد " أ – ما معنى " يختلف " و ما مضاد " حرا " ؟ و ما اسم الفقيه الجديد ؟ ب – متى كان أصحاب الصبي يقبلون عليه ؟ و لم كانوا يقبلون عليه ؟ جـ - أطلق الصبي لسانه فى الرجلين إطلاقا شنيعًا ... من الرجلان ؟ و ما الذي شجع الصبي على إطلاق لسانه فيهما ؟ أ – يختلف : يتردد - مضاد " حرا " : مقيدًا . - اسم الفقيه الجديد : الشيخ عبد الجوّاد ب - كان أصحاب الصبي يقبلون إليه عصرًا بعد منصرفهم من الكتاب - كانوا يقبلون على الصبي ليقصوا عليه ما دار في الكتاب جـ - الرجلان هما : سيدنا و العرَّيف - ساعد الصبي على ذلك ما خُيل إليه من أن الأمر قد انقطع بينه و بين الكتاب و من فيه ، و أنه لن يعود إليه ، و لن يرى الفقيه ولا العريف ، و سوف يسافر إلى القاهرة بعد شهر . 2 – " و لكن هذه السعادة لم تدم إلا ريثما يعقبها شقاء شنيع ؛ ذلك أن سيدنا لم يطق صبرًا على هذه القطيعة ، و لم يستطع أن يتحمل انتصار الشيخ عبد الجواد عليه . أ – ضع مضاد " يعقبها " في جملة مفيدة ، و معنى " شنيع " في جملة أخرى . ب – ما مصدر السعادة التي لم تدم للصبي طويلاً ؟ جـ - ماذا فعل سيدنا حتى يتمكن من عودة الصبي إلى الكتاب ؟ و كيف عاد الصبي ؟ 3– " و هؤلاء إخوته يشتمون به ، و يعيدون عليه مقاله سيدنا من حين ‘إلى حين ، و يغيظونه و يثيرون سخطه ، و لكنه كان يتحمل هذا كله في صبر و في جلد " أ – " يغيظونه – سخط – حين " ضع معنى الأولى ، و مضاد الثانية ، و جمع الثالثة في جمل من تعبيرك . ب – كيف أحكم الصبيان الوقيعة بين الصبي و سيدنا و العريف ؟ و ما الدرس المستفاد من ذلك ؟ جـ - لم يسلم الصبي من مضايقات أمه..وضح ذلك ، مع ذكر ما ساعده على أن يصبر و يتجلد . * انقطع الصبي عن الذهاب إلى الكتاب ؛ لأن فقيهًا أخر اسمه " الشيخ عبد الجواد " بدأ يتردد على البيت يوميًا ، و يقرئه القرآن ، و عندما ينصرف الفقيه الجديد يكون موعد الصبي مع رفاقه العائدين من الكتاب ، ليقصوا عليه ما كان بالكتاب ، و ما كان من سيدنا و العريف . * و خيل للصبي أنه انقطع عن الكتاب ، و لن يعود إليه فأخذ يظهر عيوب كل من الفقيه و العريف ، و شجعه على ذلك ثقته من أته سيسافر إلى القاهرة و سيلتحق بالأزهر الشريف هناك . * و لقد كان الصبي سعيدا في هذه الأيام ؛ لأنه شعر بتفوقه على رفاقه ، فهو لا يذهب إلى الكتاب مثلهم ، و إنما يسعى إليه الفقيه ، و أنمه سيسافر إلى القاهرة حيث الأزهر . * لكن هذه السعادة لم تدم طويلاً ؛ لأن سيدنا لم يتحمل هذه القطيعة ، كما لم يتحمل انتصار الشيخ عبد الجواد عليه ، فأخذ يتوسل بكثير من الناس إلى الشيخ ، حتى وافق على عودة الصبى إلى الكتاب . * عاد الصبى إلى الكتاب كارهًا مقدرًا من سيدنا و من العريف ، و هو يغرف أن الصبيه كانوا يغرونه بشتم سيدنا و العريف ، و يوقعون بينه و بينهما ، مما جعل الصبى يراجع نفسه ، و يتعلم الكثير بعد أن تأكد من كذب الجميع و خداعهم . * و تحمل الصبى كذلك مضايقات أمه ، و ما يسببه له إخوته من حزن و غيظ ، ممنيًا نفسه بمفارقة هذه البيئة بعد قليل . الكلمة المعنى الكلمة المعنى انقطع عن توقف عن الذهاب فقيه عالم ، و الجمع : فقهاء أطلق لسانه المراد منها : عاب فيهما شنيعاً قبيحاً مجاوراً من يعيش بجوار الأزهر أترابه أمثاله و أقرانه و زملاءه ، و المفرد : ترب يطق يتحمل لانت قناة الشيخ يتوسل يترجى و يتضرع الحمق 1 – لماذا تأجل سفر الصبي إلى الأزهر ؟ [ أجب بنفسك ] 2 – كيف قضى الصبي السنة التي تأجل فيها سفره إلى القاهرة للالتحاق بالأزهر ؟ قضى الصبي السنة التى تأجل فيها سفره إلى القاهرة للالتحاق بالأزهر فى دراسة و حفظ كتاب " ألفية ابن مالك " ، و مجموعة المتون مما يسمى بالجوهرة ، و الخريدة ، و السراجية ، و الراحبية ، و لامية الأفعال ، استعدادًا للالتحاق بالأزهر . 3 – كان لاختيار الأخ الأزهرى خليفة أثر كبير فى نفس الصبي . وضح ذلك . [ أجب بنفسك ] أ – أن الشيخ كان يحب كلامه ب – أن الشيخ كان ينسى كلامه جـ - أن الشيخ كان يحفظ كلامه جـ - أن الشيخ كان يحفظ كلامه 5 – ماذا لقى أخوه الأزهري يوم مولد النبي من إكرام و حفاوة ؟ [أجب بنفسك ] [ أجب بنفسك ] أ – ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلي : - الجبة هى : ...................... ، أما القفطان فهو : ................................. - " لم يحفل أحد برضاه أو غضبه " تغبير يوحى بـ ...................................... ب – لقد دفع الفتى الأزهرى إلى أخيه الصبى كتابين .. فما اسمهما ؟ و بم أوصى أخاه ؟ جـ - ظفر الفتى الأزهري بمكانة ممتازة فى نفس أبويه ، و إخوته ، و أهل القرية .. فما مظاهر 2 – " ثم هذا اليوم المشهود .. ماذا لقى الأزهري من إكرام و حفاوة ، و من تجلة و إكبار ؟" . أ – ضع معنى " حفاوة " فى جملة مفيدة ، و مضاد " تجلة " فى جملة أخرى . ب – ماذا تعرف عن اليوم المشهود الذى ورد ذكره فى العبارة ؟ جـ - كيف كانت تحتفل القرى بهذا اليوم المشهود ؟ و علام يدل ذلك ؟ 3 – " حتى إذا تم للفتى من زيه و هيئته مكا كان يريد ، خرج فإذا فرس ينتظره بالباب ، و إذا رجال يحملونه فيضعونه على السرج ، و إذا قوم يكتنفونه من يمين و من شمال ... " . أ – ما جمع " سرج " ؟ و ما معنى " يكتنفونه " ب – لقد كان الصبي معجبًا بأخيه الفتى الأزهري ... دلل على ذلك . جـ - صف مشاعر كل من والد الفتى الأزهري ، ووالدته فى هذا اليوم الكريم . 4 – " كل ذلك لأن الفتى الأزهري قد اتخذ فى هذا اليوم خليفة ، فهو يطاف به فى المدينة ، و ما حولها من القرى فى هذا المهرجان الباهر ، و ما باله اتخذ خليفة دون غيره من الشبان " أ – ضع مرادف " الباهر " فى جملة مفيدة ، و معنى " ما باله " فى سؤال من عندك . ب – لقد طرح الصبي سؤالاً فى العبارة السابقة ، ثم أجاب عليه فى نفس الوقت ... فماذا كانت إجابته ؟ جـ - ألا ترى القدوة الصالحة تأتى بثمار طيبة ؟ أجب عن هذا السؤال مستشهدًا بما ورد فى هذا الفصل . * تأجل سفر الصبي إلى الأزهر سنه لصغر سنه ، و كان عليه أن يقضى هذه السنة فى الاستعداد للالتحاق بالأزهر ، و قد دفع أخوه الأزهري إليه بكتابين ، أحداهما " ألفية ابن مالك " و أوصاه بحفظها ، و الكتاب الأخر فمجموعة من المتون و عليه أن يحفظ منها بعض الأشياء ، مثل : الجوهرة – الخريدة – السراجية – الرحبية – لامية الأفعال . * و كان الصبي مبهورًا بتلك الأسماء الغريبة التى لا يفهم لها معنى ، فكل ما يذكره أن أخاه قرأها و حفظها فأصبح عالمًا ، وظفر بمكانة عظيمة فى نفس أبويه ، و أخوته ، و أهل القرية ؛ مما جعلهم يتوسلون إليه أن يقرأ لهم درسًا فى الفقه أو التوحيد . * و كان الشيخ معجبًا بالأزهري المثقف يشرب كلامه شربًا و يُعيده للناس فى إعجاب و فخار ، و تلح عليه أن يلقى خطبة الجمعة فى الناس . وجاء اليوم المشهود ، يوم مولد أشرف المرسلين ، و بدأ الإعداد للمهرجان العظيم ، و عمت مظاهر الإكرام و الحفاوة و التعظيم كل مكان و طاف الركب و كأنما الأرض تتحرك معه ، و ملأت الزينة و الرياحين أرجاء القرية ، كل ذلك لأن الفتى الأزهري قد اتخذ اليوم خليفة ؛ لا لشيء إلا لأنه أزهري ، قد قرأ العلم ، و حفظ الألفية و الجوهرة و الخريدة . الــكــلـمـة الـمـعــنـى الــكــلــمـة الـمـعــنـى الأزهري اليسير يحفل المتون يستظهر فخار ملحا حفاوة يظلهم التعاويذ جذلان السرج يتأرج بين يديه عمامة يطاف الباهر خليفة 1 – وازن بين نظرتي الريف والحضر للعلماء في عصره ، وضح ذلك ؟ تختلف نظرتي الريف والحضر للعلماء في عصر الكاتب ، فبينما الكاتب ، فبينما يحظى العلماء في الريف بالتقدير والإجلال والمهابة والإكبار ، نجد العلماء في العواصم والحضر لا يكاد يشعر بهم أحد غير تلاميذهم . 2 - صنف الشيخ العلم إلي علم الازهريين ، وعلم القران ، والعلم اللدنى . ما أوجه الشبة والاختلاف بين هذه العلوم الثلاثة [ أجب بنفسك ] 3 – لماذا حال أحد الشيوخ بين الشاب الازهري وصعود المنبر ؟ لقد حال أحد الشيوخ بين الشاب الأزهري وصعود المنبر بحجة صغر سنة إلا أن الأمر يرجع إلي كرة الشيخ للشاب الأزهري ، وحقدة علية ، حيث كان ينتخب خليفة كل عام ، والشيخ يري أنة كان أولي بذلك. 1 - للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة ، وليس هذا شي من العجب ولا الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب . ) أ ) ما المقصود بـ ) مدن الأقاليم ) ؟ وما علاقتها بـ ) العاصمة ) ؟ ) ب ) يري الكاتب أن قانون العرض والطلب يجري علي العلم كما يجري علي غيرة مما يباع ويشتري .. وضح ذلك ، مع ذكر رأيك . ) جـ ) ضع علامة )√ ) أمام العبارة الصحيحة ، وعلامة )x ) أمام غير الصحيحة مع تصويب الخطأ فيما يلي . - الكاتب لا يري فرقا في المعاملة بين علماء الريف ، وعلماء العاصمة ) ) - كاتب المحكمة الشرعية من الشيوخ الذين لم يفلحوا في الأزهر ) ) 2 - كان لا يدع فرصة إلا مجد فيها فقه أبي حنيفة ، وغض فيها من فقه مالك والشافعي ، وأهل الريف مكره أذكياء ، فلم يكن يخفي عليهم أن الشيخ يقول ما يقول ، ويأتي ما يأتي من الأمر ، متأثرا بالحقد والموجدة. ) أ ) غض – الحقد – الموجدة ضع مضاد الأولي ، وجمع الثانية ؛ ومرادف الثالثة في جمل من إنشائك . ) ب ) ماذا تعرف عن الشيخ الذي تتحدث عنة العبارة السابقة ؟ وما الذي كان يغيظه ويحنقة علي خصومة العلماء الاخرين ؟ ) جـ ) ما الذي يعجبك من طباع أهل الريف ؟ وما الذي لايعجبك ؟ 3 – ومع ذلك فقد كان الفتي أجهد نفسة في حفظ الخطبة ، واستعد لهذا الموقف أياما متصلة ، وتلا الخطبة علي أبية غير مرة ، وكان أبوة ينتظر هذه الساعة أشد ما يكون إليها شوقا ، وأعظم ما يكون ابتهاجا ، وكانت أمه مشفقة تخاف علية العين . ) أ ) 1 – ما الفرق في المعني بين الخطبة ) بضم الخاء ) ، و ) الخطبة ) بكسرها 2 – ضع كلمة ) عين ) في جملتين مفيدتين بحيث يكون معناها في الأولي مختلفا عن معناها في الثانية ) ب ) ما الذي أضمره كاتب المحكمة في نفسه عندما تحدث الناس أن الفتي سيلقي خطبة الجمعة ؟ ) جـ) ما مظاهر إشفاق ألام وخوفها علي ابنها الفتي الأزهري ؟ ) د ) تخير شخصية أعجبتك من الشخصيات التي ذكرها الكاتب ، مبينا سبب إعجابك بها . * تختلف نظرة أهل الريف للعلماء كثيرا عن نظرة أهل الحضر ، فبينما يجد العلماء في الريف التقدير والإكبار والمهابة ، نجدهم في الحضر ليكاد يشعر بهم أحد غير طلابهم ، والكاتب متأثر بنفسية الريف ، يكبر علماء الريف ، ويقدرهم ، ويكاد يؤمن بأنهم خلقوا من طينه نقية ممتازة غير التي خلق منها الناس . * ولقد كان في المدينة التي نشأ فيها الكاتب ثلاثة أو أربعة علماء يعظمهم الناس ، وكان أحدهم كاتبا بالمحكمة الشرعية ، وكان حنفي المذهب قصيرا ضخما ، كثيرا الفخر بأخيه القاضي ، كما كان يعيب فقه مالك والشافعي ، ويمجد فقه أبي حنيفة . * كما كانت المنافسة شديدة عنيفة بين هذا الكاتب وبين الفتي الأزهري ، وزاد غيظ الكاتب وحقدة لن الفتي الأزهري كان ينتخب خليفة كل سنة ، وبخاصة عندما تحدث الناس أن الفتي سيلقي خطبة الجمعة . * حاول الكاتب أن يحول بين الشاب الأزهري وصعود المنبر ، وذكر أنه صغير السن ، وما ينبغي أن يصلي بالناس ، وكادت تقع بينهم الفتنة ، لولا أن نهض الإمام فخطبهم وصلي بهم . * كما كان يوجد في المدينة عالم أخر شافعي ، هو إمام المسجد وخطيبة وعرف بالتقوى والورع ، وقد أحبة الناس ومجدوه ، حتى بعد وفاته ظلوا يذكرونه بالخير. * أما الشيخ الثالث فهو مالكي المذهب ، لم يكن منقطعا للعلم ، وكان يجلس إلي الناس يفقههم في الدين . * كما كان هناك بعض العلماء المنبثين في المدينة وقراها ، ومنهم الحاج الخياط الذي عرف بالبخل والذي كان يحتقر العلماء بحجة أنهم يأخذون علمهم من الكتب لا عن الشيوخ ، حيث يري أن العلم الصحيح هو العلم أللدني الرباني الذي يصل لصاحبة عن طريق الإلهام . * وكان الصبي يتردد علي هؤلاء العلماء جميعا ، ويأخذ عنهم ؛ حتي أجتمع له من ذلك مقدار من العلم ضخم مختلف مضطرب متناقص ، كان له أثره في تكوين عقله الذي تأثر بكل ذلك . الــكــلــمــة الــمــعــنــى الــكــلــمــة الــمــعــنــى جلال العجب يروح يغدون يلتفت فطروا جلة جهورية شدقه حنفي المذهبي يحنقة صدي مجد غض الموجدة حديث السن ينبض المنبر جمر ضروبا حيل بين تلا الورع فحال بين المشيعون حرفة تياه دهماء تسلطا يقابل أهل الطرق يزدري يلتمسون الولاية شافعي مالكي ينقطع طلقة الوجه 1 – بم وصف الصبي طفولة أخته الصغرى ؟ ولم عدها ضحية الإهمال ؟ وصف الصبي طفولته أخته ألصغري بصفات جميلة ، فهي صغري أبناء الأسرة، تمتاز بخفة روحها ، وطلاقه وجهها ، وفصاحة لسانها ، وعذب حديثها وقوة خيالها ، وأنها كانت لهو الأسرة ، رائعة في لهوها وعبثها . وقد عدها الصبي ضحية الإهمال ؛ لأن أحد لم يهتم بها عندما بدأت عوارض المرض تظهر عليها ، وظلت محمومة وهي ملقاة علي فراشها أياما ، لم يستدع أحد الطبيب لعلاجها . 2 – عاد الشيخ وقد وارى أبنته في التراب .. منذ ذلك اليوم اتصلت الأواصر بين الحزن وبين هذه الأسرة " ماذا قصد الكاتب بهذه الأواصر. قصد الكاتب بـ " الأواصر " تلك الروابط القوية ، وتوثيق الصلة بين الحزن وبين هذه الأسرة ، وكأنة أصبح لاغني لاحدهما عن الأخر . 3 – ما اليوم الذي طبع الأسرة بطابع الحزن الدائم ؟ اليوم الذي طبع الأسرة بطابع الحزن ، هو يوم الخميس 21 أغسطس سنة 1902 م ذلك اليوم الذي فقدت الأسرة فيه أعز بنيها ، الفتي الذي جمع المحاسن كلها . 4 – كيف فكر الصبي في الإحسان إلي أخيه الشاب بعد وفاته ؟ فكر الصبي في الإحسان إلي أخيه الشاب بعد وفاته بأن يحط عنة بعض السيئات ، فكان يصوم ، ويصلي ، ويتصدق له ولأخيه ، كما كان يقرا سورة الإخلاص ألاف المرات، ثم يهب ذلك كله له . 5 – كانت عله أخيه تتمثل له كل له كل ليله "اشرح ما قصده الكاتب بهذه العبارة [ أجب بنفسك ] 1 - ينظر صبيا إلي أولئك وهؤلاء في شئ من الفلسفة كان قد تعوده ، فلم يكن في حاجة إلي أن - يختلف إلي خياط أو حذاء ، وما كان ميالا إلي اللهو بمثل هذه الحركات الطارئة ، وإنما كان يخلو إلي نفسه ،ويعيش في عالم من الخيال ... ) أ ) من ) صبيا ) ؟ وعلي من يعود أسم الإشارة في العبارة ؟. ) ب ) كان الصبي يعيش في عالم من الخيال .. فمم كان يستمد هذا العالم ؟ ) جـ ) ما المقصود بالحركات الطارئة التي ورد ذكرها في العبارة ؟ وما مناسبتها ؟ 2 - يشكو الطفل ، وقلما تعني به أمه .. وأى طفل لا يشكو .. إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل ، فأن عنيت به أمة فهي تزري الطبيب أو تجهله . ) أ ) ضع معني "يبل " في جملة مفيدة ، ومضاد " تزري " في جملة أخري . ) ب ) فقد الصبي عينية ، كما فقدت الطفلة الحياة نتيجة فلسفة آثمة لنساء القرى ومدن الاقاليم .. وضح ذلك . ) جـ ) ضع علامة )√ ) أمام العبارة الصحيحة وعلامة )x ) أمام غير الصحيحة مع التصويب . 1 – عندما أخذ صوت الطفلة يخفت واضطرابها يخف ظلت الأم أن ابنتها ماتت) ) 2 – لم يفكر أحد من افراد الأسرة في استدعاء الطبيب أثناء مرض الطفلة ) ) 3 - إذا فقد اصيب الشاب ، ووجد الوباء طريقة إلي الدار ، عرفت أم الفتي بأي أبنائها تنزل النازلة ، ولقد كان الشيخ في تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا . ) أ ) تخير الاجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : 1 – جمع " النازلة " : ) الانزال – النوازل – النزلاء ) 2 – مرادف " خليقا " ) مـخـلصا – ذكـيـا – جـديـرا ) ) ب ) ماذا تعرف عن الفتي الذي نزلت به النازلة ؟ ) جـ ) يري الصبي أن الشيخ في تلك الليلة كان خليقا بالاعجاب .. وضح ذلك مبينا علي أي شي بني الصبي رأيه . 4- ثم ألقي نفسة علي السرير ، وعجز عن الحركة ، وأخذ يئن أنينا يخفت من حين إلي حين ، وكان صوت هذا الأنين يخفت شيئا فشيئا ، وإن الصبي لينسي كل شي قبل أن ينسي هذه الأنة الأخيرة التي أرسلها الفتي نحيلة ضئيلة طويلة ثم سكت . ) أ ) "الأنة – يخفت – نحيلة " ضع جمع الأولي ، ومضاد الثانية ، ومرادف الثالثة في جمل مفيدة . ) ب ) صف مشاعر الام عند هذه اللحظة الرهيبة . ) جـ ) أراد أن يحط عن أخيه الراحل بعض السيئات ، فماذا فعل ؟ وعلام يدل ذلك ؟ ) د ) عرف الصبي أرق الليل ، والأحلام المروعة بعد وفاة أخيه ، وضح ذلك . )هـ ) .. أرسلها الفتي نحيلة ضئيلة طويلة ثم سكت .. ماذا تري في هذا التعبير من جمال ؟ * اتصلت حياة الصبي بكل ما يحيط به ، ومضت الأيام تارة حلوة ، وتارة مرة والدهر قادرا علي أن يؤلم الناس ، ويحبب إليهم الحياة في وقت واحد . * وجاء يوم ذاق الصبي فيه الألم حقا فقد كانت له أخت في الرابعة من عمرها ، عرفت بخفة الروح وقوة الخيال وفصاحة اللسان ، وكانت لهو الأسرة كلها تتحدث إلي لعبها وكأنها أشخاص ، وكانت الأسرة تجد لذة في الاستماع إلي تلك الأحاديث . * وأقبلت بشائر عيد الأضحى ، وأخذ الجميع يستعدون لهذه المناسبة الكريمة ؛ إلا الصبي فكان يخلو إلي نفسه ، ويعيش في عالم الخيال . * وفي صباح يوم ظهرت علامات الضعف والخمود علي الطفلة ، وإن لم يلتفت إلي ذلك أحد ، فالنساء في القري ومدن الأقاليم في عرفهن أن الطفل يشكو يوما أو يومين ثم يشفي ، فلم تهتم به أمه ، وتلك فلسفة آثمة ، معلي هذا النحو فقد صبينا ) الكاتب ) عينية نتيجة إهماله عندما أصابه الرمد ، واليوم تعاني الطفلة الصغيرة من ألام الحمي ، والجميع مشغولا لاستقبال العيد . * وبدأ الشبح المخيف يلحق علي الدار ، وبدأ صاح الطفلة يزداد ، وصحتها تتدهور ، ومما يدعو إلي العجب أن احد منهم لم يفكر في استدعاء الطبيب ، وبدا صوت الطفلة يضعف ويسكن ، ثم ينقطع نفسها ، وتفارق الحياة ، وارتفع صياح أخر هو صياح ألام الثكلى وبناتها وجاراتها * وعرفت الأحزان طريقها إلي هذه الأسرة ، فقد الشيخ أباة الهرم ، وفقدت أم الصبي أمها بعد أشهر قليلة . * وفي يوم 21 أغسطس من سنة 1902 م حلت المصيبة الكبرى ، فقد هبط وباء الكوليرا إلي مصر ، ففتك بأهلها فتكا ذريعا . * وقد كان للصبي أخ جمع أنبل الصفات ، فهو من أنجب الأسرة ، وأذكاها ، وأرقاها قلبا وأبرها بأبوية ، ظفر بشهادة البكالوريا ، وأنتسب إلي مدرسة الطب ، إلا أنة لم يسلم من هذا الوباء اللعين ، وأخذ الفتي يصارع الداء اللعين ويكابده، وكم كان يتمني رؤية أخيه الشاب الأزهري ، وعمه الشيخ ليودعوهما الوداع الأخير إلا أن الفتي أضطرب قليلا ، ومي في جسمه رعده تبعها سكوت الموت ومن تلك اللحظة أستقر الحزن العميق في هذه الدار ، وتغير كل شي * ومن ذلك اليوم تغيرت نفسية صبينا تغيرا تاما ، فأخذ يتقرب إلي الله بكل ألوان التقرب ، فهو يعلم أن أخاه الذي فقده كان يؤثر في أداء واجباتة الدينية لانشغالة في دراسته ، فكان الصبي يأتي من ضروب العبادة يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات ؛ فكان يصوم ، ويصلي ، ويتصدق له ولأخيه ، وقد وفي الصبي بعهده أشهرا ، وعرف الصبي منذ موت أخيه أرق الليل ، والأحلام المروعة ، وظل طولا حياته وفيا له ، لا تفارقه ذكراه . الــكــلــمـة الــمــعــنــى الــكــلــمــة الــمــعـــنــى يهون تتسبغ عليها تعد الحذاء الطارئه الفتور الهمود آثمة تعني محمومة شبحا لذع تتلوي ترتعد يتصبب واجمة مبهوتة تحدق مهمهما ترفع مدت القضاء التعسة علتها الثكل جزع هلع تلطم ماثل تنهمر هامدة تولول تخمش تصك وارى الأواصر الهرم حداد تريق راغمة وباء فتك ذريعا الضحايا قد أعدت ضحايا الحجب المخلفات النازلة الطلعة الهيئة والوجة نجيب وطأة الدهليز الهلع الحشرجة رزينا مفطور آوي فنيت الابتهال يعالج القيء الخلاء لأي يواسين يشفق يحتضر يتضور يخلع قلب شغل يتردد يبرق أعلي الإقليم مترو كئيب يئن الانة وهي هوت فتمالكت شكاه لثاما ذاهل النعش يجهشون يحط إيثار أرق يهب واهبا المروعة تعزي لماما 1 - ما الذي كان يحزن الصبي وهو يتأهب للسفر إلي الازهر ؟ كان الصبي حزينا ، وهو يتأهب للسفر ؛ لأنه تذكر أخاه الذي توفي متأثر بوباء " الكورليرا" والذي كان يأمل أن يصاحب أخوية في رحلتهما إلي القاهرة للالتحاق بمدرسة الطب . 2 – ماذا أراد الصبي أن يدرس في أول سنة له في الأزهر ؟ وبم نصحه أخوه عندئذ ؟ كان الصبي يريد أن يدرس في أول سنة له بالأزهر الفقه ، والتوحيد ، والنحو ، والمنطق . - وقد نصحه أخوه بأن يكتفي بدراسة الفقه والنحو في هذه السنة . 3 – لماذا كان الصبي مبتهجا بالذهاب إلي شيخه في الفقه والنحو ؟ [ أجب بنفسك ] ) أ ) أعمدة – حلقة – المدى ضع مفرد الاولي ، وجمع الثانية ، ومعني الثالثة في جمل من تعبيرك . ) ب ) من المتكلم ؟ ومن المخاطب ؟ وفي أي مناسبة قيلت هذه العبارة ؟ ) جـ ) لقد كان الصبي يكابد آلام حزن عميق .. فبم تعلل ذلك ؟ 2 – " فإذا الصبى يرى نفسه يتأهب للسفر حقا ، وإذا هو يرى نفسه فى المحطة ، ولما تشرق الشمس ، وهو يرى نفسه جالسا القرفصاء ـ منكس الراس كئيبا حزينا . ) أ )ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلى : 1 – معنى " يتأهب " ................. 2 – " منكس الرأس " تعبير يوحى بــ ................. 3 – مضاد " كئيبا " .................. ) ب ) ضع علامة )√ ) أمام العبارة الصحيحة ، وعلامة )x ) أمام العبارة غير الصحيحة مع تصويب الخطأ . 1 – كان الصبى حزينا لفراق أمه ) ) 2 – اراد الصبى أن يبدأ بدراسة التجويد ، والقراءات ) ) 3 – كان فى صحبة الصبى على المحطة أبوه وأخوه ) ) ) جــ ) حاول الصبى إخفاء حزنه ، وتكلف الابتسام ... بم تعلل ذلك ؟ 3 – وكانت أمه تذكر هذا الاسم ، وتذكر أنها عرفت امرأته ، فتاة هوجاء جلفة تتكلف زى أهل المدينة وما هى من زى أهل المدن فى شئ ، وكان أبو الصبى يسأل ابنه الأزهرى كلما عاد من القاهرة عن الشيخ ودروسه وعدد طلابه .. ) أ ) هوجاء ــ جلفة ـ زى " ضع مضاد الكلمة الأولى ، ومرادف الثانية ، وجمع الثالثة فى جملة مفيدة ) ب ) متى عرف والد الصبى شيخ ابنه ؟ وما سر إعجابه به ؟ ) جــ ) كيف كانت العالقة بين الفتى الأزهرى وشيخه ، وما الدليل على ما تقول ؟ * وعد الأب ابنه الصبى بالذهاب إلى القاهرة مع أخيه الأزهرى ، وصدق الوعد وأخذ الصبى يستعد للسفر ، فقد كان يحلم بالالتحاق بالأزهر ، إلا أنه كان يشعر بحزن شديد وهو جالس ينتظر القطار ، لا لشئ إلا لأنه كان بتذكر أخاه الفقيد ، فكثيراُ ما فكر فى أنه سيكون معهما فى القاهرة تلميذا بمدرسة الطب . * ووصل الصبى إلى القاهرة ، وذهب إلى الأزهر للصلاة ، ولم يجد فرقا فى شعائر الصلاة وطريقة أدائها عما كان فى المدينة . * وعاد الصبى مع أخيه بعد ذلك إلى الحجرة التى يقيم فيها أخوه الأزهرى ، وأخذا يتحدثان عن المواد الدراسية التى يرغب الصبى فى دراستها ، فقد كان يريد أ يدرس الفقه والنحو والمنطق والتوحيد ، فأشار أخوه عليه أن يكتفى هذه السنة بدراسة الفقه والنحو . * وفى صبيحة اليوم التالى طلب الفتى الأزهرى من أخيه أن يصحبه ليحضر درسا يخص الفتى ، ثم يذهب به بعد ذلك للتعرف على شيخ يتلقى الصبى مبادئ العلم على يديه . وعندما سأل الصبى أخاه عن اسم هذا الشيخ ، سرعان ما تذكر أنه سمع هذا الاسم كثيرا من والده ، فقد كان يعرفه حين كان قاضيا للإقليم ، كما كانت أم الصبى تعرف زوجة هذا الشيخ . *وكان الأب معجبا بهذا الشيخ ، وأخذ ينصح ابنه الأزهرى أن يحتذى به ويقرأ كما ، يقرأ ، وأن يلازمه دائما ، وقد طمأن الفتى الأزهرى أباه بأنه يلازم هذا الشيخ ولا يفارقه ، والأب يسمع كلام ابنه معجبا مزهوا . الــكــلــمــة الــمــعـــنـى الــكــلــمــة الــمــعــنــى أثرهم لبث يتأهب منكس ينهره تكلف القراءات خائب حسبك فالتمست هوجاء جلفه حلقه تقليده يملأ به فمه تتكلف المدى التية 1 - لماذا أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟ أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ، حتى لا تتغي الصورة الجميلة التى كثيرا ما يتخيلها الأطفال عن آبائهم فى تلك السن الصغيرة ، وحتى لا يخيب كثيرا من ظنها ، أو يفتح إلى قلبها الساذج بابا من أبواب الحزن صفو حياتها . 2 - بم وصف الكاتب هيأته وشكله حينما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟ [ أجب بنفسك ] يقصد الكاتب بهذه العبارة أن خبز الأزهر وصل إلى درجة من السو جعلته يشفق على الأزهريين من أكله ، فهو حافل بضروب من القش والحصى والحشرات ، فيالعذاب من أجبر على أكله . 4 - لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سالاه عن ماكله ومعاشه فى الأزهر؟ كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه فى الأزهر رفقا بهما ، فقد كان يكره أن يخبرهما بما هو فيه من حرمان فيحزنهما . 5 - من الذى عده الكاتب صاحب الفضل عليه فى انتقاله من البؤس إلى النعيم ؟ لقد كانت زوجته الوفية المخلصة هى صاحبة الفضل عليه فى انتقاله من البؤس إلى النعيم . 1 - " إنك يابنتى ساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت فى الاسعة من عمرك ، فى هذه السن التى يعجب فيها الأطفال بأبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا فى الحياة ، يتأثرونهم فى القول والعمل ، ويفاخرون بهم إذا تحدثون إلى أقرانهم . ) أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلى : - مضاد " ساذجة " ) متكبرة ـ مستهترة ـ خبيثة ) - مفرد " أقران " ) قــــريـــن ــ قــرن ـ قـــرن ) ) ب ) لقد كان الأب يتكلف من المشقة ما يطيق .. بم تعلل ذلك ؟ ) جـ ) يقول الكاتب لابنته " لن أحدثك بشئ من حتى تتقدم بك السن قليلا ، ما الشئ الذى يتحدث عنه الكاتب ؟ ولم أزجا التحدث عنه ؟ 2 – لقد رأيتك ذات يوم جالسة على حجر أبيك وهو يقص عليك قصة ) أوديب ملكا ) وقد خرج من قصره بعد أن فقا عينيه لا يدرى كيف يسير ، وأقبلت ابنته فقادته وأرشدته ، رايتك ذلك اليوم تسمعين القصة مبتهجة من أولها .. " ) أ ) ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلى : - معنى " فقا عينيه " ......... - اسم ابنته : ................ - مضاد " مبتهجة " .......... ) ب ) بم تعلل بكاء الابنة بعد أن كانت تسمع القصة مبتهجة ؟ وكيف تصرفت أمها معها ؟ ) جـ ) ما وجه الشبه بين " أوديب الملك " وبين الكاتب ؟ وفيم يختلفان ؟ 3 – عرفته ينفق اليوم والأسبوع والشهر والسنة لا ياكل إلا لونا واحد يأخذ منه حظه فى الصباح ، ويأخذ منه حظه فى المساء ، لا شاكيا ، ولا متبرما ولا متجلدا ، ولا مفكرا فى أن حاله خليقة بالشكوى . ) أ ) " متبرما ــ خليقة ــ شكوى " هات مضاد الكلمة الأولى ـ ومرادف الكلمة الثانية ، وجمع الثالثة ، وضع ما تأتى به فى جملة مفيدة . ) ب ) ما الذى يتصوره الكاتب لو أخذت ابنته من هذا اللون حظا قليلا فى يوم واحد ) جـ ) ما الدرس المستفاد من العبارة السابقة ؟ 4 – لقد حنا يابنتى هذا الملك على أبيك فبدله ... ليس دين أبيك لهذا الملك بأقل من دينك . فلتتعاونا يابنتى على أداء هذا الدين .... " ) أ ) ضع مضاد " حنا " فى جملة مفيدة ، وجمع " ملك " فى جملة أخرى . ) ب ) كيف بدل هذا الملك الكاتب ؟ وبم تصف كلا من الكاتب والملك ؟ ) جـ ) ضع علامة )√) أمام العبارة الصحيحة ، وعلامة )x ) أمام العبارة غير الصحيحة ، وصحح الخطأ . - كان الكاتب يحدث أبويه ) وهو فى الأزهر ) أنه كان يحيا حياة كلها رغد ونعيم ) ) - لقد شكا الكاتب لأبويه سوء معاملة أخيه الأزهري له ) ) * إنك بابنتي نقية سليمة القلب طيبة النفس ، وأنت كغيرك من الأطفال الذين يعجبون بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم قدوة حسنة ويفخرون بهم أمام أقرانهم . * قد ترين يابنتى أن أباك خير الرجال وأكرمهم ، وخير الأطفال ، ولو تحدثت إليك عن أطوار الحياة أبيك لخيبت كثيرا من ظنك ، ولفتحت إلي قلبك الساذج بابا من أبواب الحزن ؛ لذا أفضل أن أتحث إليك عن ذلك عندما تتقدم بك السن ؛ حتى لا أعكر صفو حياتك ، ووقتها ستعرفين أنني أحبك كثيرا وأعمل علي إسعادك. * أتذكرين يابنتى يوم كنت اقص عليك قصة " أوديب ملكا " الذى خرج من قصره بعد أن فقا عينيه ، وأقبلت ابنته " أنتيجون " تقوده وترشده وقد رأيت تغير وجهك ، وأجهشت بالبكاء ، وانكببت على يدى أبيك لثما ، وتقبيلا ، وفهمنا وقتها جميعا أن سبب البكاء يرجع إلى أنك رأيت أن " أوديب الملك " كأبيك مكفوفا ، لا يستطيع أن يهتدى وحده ، فبكيت لأبيك كما بكيت " لاوديب " * وأخشى أن أحدثك بما كان عليه أبوك فى بعض أطوار صباه ، فربما تضحكين منه قاسية لاهية ، وأنا لا أحب أن يضحك طفل من أبيه أو يلهو به أو يقسو عليه . * لقد كان أبوك عندما ذهب إلى القاهرة ليلتحق بالأزهر نحيفا ، شاحب اللون مهمل الزى ، زرى الهيئة والملبس ، إلا أنه كان باسم الثغر ، لا يعرف السام ، ولايميل إلى لهو الصبيان ، يصفى إلى شيخه ، ويكاد يلتهم ما يقوله التهاما . * إن الفرق كبير بين حياتك المنعمة فى هذا السن ، وحياة أبيك الذى كان لا يأكل إلا لونا واحدا من الطعام ، والذى كان يعيش على خبز الأزهر عشرات الأيام ، ذلك الخبز الحافل بضروب من القش والصحى والحشرات ، ومع ذلك كان مبتسما ، لا يكاد يشعر بالحرمان ، وكثيرا ما حاول أبوك يابنتى كيف تغيرت حياة أبيك ، وكيف أصبح شكله مقبولا ، وكيف استطاع أن يهيئ لك ولأخيك تلك الحياة الطيبة الراضية ، فخير من يجيب عن سؤالك هذا الملك الذى يحنو على سريرك فى المساء لتسعدى بهدوء الليل ، ويحنو على سريرك فى الصباح لتسعدى ببهجة النهار ، هذا الملك الذى حنا على أبيك ، فبدله من البؤس نعيما ، ومن اليأس أملا ومن الفقر غنى ، ومن الشقاء سعادة وصفوا .. فلنتعاون يا بنتى سويا على أداء ما علينا له من دين الــكــلـمـة الــمـعــنـى الــكـلــمــة الــمــعـــنــى ساذجة مثلا أقرانهم انبلهم يطيق الإشفاق أوديب أرشدته مبتهجة جبهتك السمحة انكببت لاهية أغريك قاتم نعليه الباليتين رثة خطاه الرفق متبرما يشرئبون خليقة قدحا ويل الحصى يغمس رغد ينبئهما ضغينة يحذو ابتهاج البؤس |
جزاك الله بكل حرف من عنده هو
تسلم يدك |
الوحدة الثالثة لنحو الصف الثالث
من العبد الفقير إلى الله الأستاذ فارس جلهوم وأرجو أن ينفعنا الله بم علمنا
|
بارك الله فيك
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.