![]() |
صحف عالمية: نسبة الـ«98%» تطرق أبواب استفتاءات المصريين مجددا
قالت مدونة The Lede التي تنشرها صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، وصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، إن جهات تؤجر شركات أمريكية معنية بالعلاقات العامة لمساعدتها في تلميع صورتها، وذلك من خلال إرسال فريق لتصوير «لقطات إيجابية» في مصر، ولكن «اعتقل» فريق إحدى تلك الشركات بعد ساعات من نزوله إلى شوارع القاهرة.
وفي موضوع آخر، ذكرت المدونة أن حسن عبد الله حسن، مصور وكالة أنباء «أسوشيتدبرس» الأمريكية، «اعتقل» أمس الأربعاء، أثناء نقله لقطات فيديو حية من إحدى مراكز الاقتراع على الدستور في القاهرة. وفي مكالمة هاتفية أجراها المصور مع الوكالة، قال إنه تعرض مع السائق لـ«الاعتقال»، بعد أن شاهد ضباط الشرطة لقطاته المذاعة على قناة الجزيرة القطرية، واعتقدوا خطأ أنه يعمل لصالح القناة. ولكن الجزيرة، مثل مئات من عملاء «أسوشيتدبرس» تشتري حق استخدام الفيديوهات، والصور، والتقارير التي يجمعها صحفيو الوكالة الأمريكية. كما نقلت المدونة عن «بوابة الشروق»، خبر الاعتداء على الناشطة إسراء عبد الفتاح أثناء مشاركتها في الاستفتاء، واتهامها بـ«التجسس». ونشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية، مقالًا لـ«ماهر حمود»، رئيس تحرير صحيفة ديلي نيوز إيجيبت، قال فيه: إن تصويت الشعب المصري بـ(نعم) على الدستور الجديد، لن يحقق الاستقرار. وأضاف أنه لسبب ما فإن حكام مصر «مهووسون» بالتسويق لأي مشروع سياسي تحت شعار «الاستقرار». ويقول حمود: إن الدستور المدعوم من الجيش يُقدم مجددًا باعتباره الطريق إلى الاستقرار. ولكن هل سينجح الاستفتاء الثالث حقًّا على إدراك ما فشل فيه الاستفتاءان السابقان؟ ويضيف حمود أنه للإجابة على هذا السؤال نحتاج أن نسأل: «هل تحقيق الاستقرار في الواقع كان هدف القادة الذين حكموا البلاد بعد الرئيس المخلوع حسني مبارك؟».. يجيب «لا أعتقد ذلك»، لقد كان تركيزهم ينصب على خلق الظروف المناسبة لتحقيق الأهداف الكبرى الأخرى، وهي السيطرة الكاملة على أجهزة السلطة، وإنهاء توسع الثورة. وذكر حمود أن تمرير الدستور نتيجة حتمية «هذه حقيقة لن تأتي بالاستقرار المذكور كثيرًا، ولكن ستقدم للجيش والموالين لمبارك ونخبة رجال الأعمال ما يريدون: السلطة، الحماية، وقناع الديمقراطية لإظهارها للجهات الدولية». ولفتت صحيفة «لوس أنجلوس» الأمريكية، إلى أن نتائج الاستفتاء، أشارت إلى أن نسبة الموافقة على الدستور الجديد بلغت 98%، وهي نسبة غير متوازنة تذكرنا بنتائج الانتخابات قبل خلع الرئيس حسني مبارك منذ ثلاث سنوات. اقر http://www.shorouknews.com/news/view...2-34a279d91de9 |
الشعب كله خرج مؤيد الدستور والقائد العظيم وخارطه المستقبل واعتقد ان النسبه ستكون 100%
وان كانت مش عاجبه الخارج و تغيظ قله فى الداخل اقول لهم موتوا بغيظهم مصر رجعت لشعبها الحقيقى من تانى والرخاء والاستقرار قادم لا محاله وهتشوففففففففففففففففففففففففففففوا |
النتائج الرسمية للاستفتاء على الدستور نفسها فضيحة..
[size=5][b]طبعا غير إنها رقم خرافى أحب أفكر الناس بنتائح الاستفتاءات على الدساتير فى العالم اللى كانت "طبيعية" الدستور الإيطالي 2006 38.7% وافقوا و61.3% رفضوا الدستور الاسترالي 1974 %47.99موافقة، و%52.01 رفضوا دستور فرنسا 1946 وافق عليه 53% فقط من الشعب، مقابل 47% رافضين، مع مقاطعة 31% الدستور الفرنسي 1958 80% وافقوا و20 رفضوا الدستور الدنماركي 1953 60% وافقوا 40 % رفضوا الدستور البولندي 1997 53.5% وافقوا و46.5 % رفضوا الدستور البرتغالي عام 1976 60% وافقوا 40 % رفضوا الدستور الروسي 1993 58.4% وافقوا و42.6% رفضو1 دستور أستونيا 1932 49.2% وافقوا و50.8% رفضوا الدستور الفنزويلي 2007 49.29% وافقوا و50.71% رفضوا نيجى بقى لدستور 2012 مصر 63.8%, مقابل36.2% قالوا ''لا'' دى النتايج الطبيعية لما السيسى يطلع يهزر للعالم ويقولهم الشعب المصرى وافق بنسبة 97% يبقى كلام فاضي والاستفتاء سقط وليس له شرعية |
دستوووووووووووور باطل
ومش هنسمح بالمهزله اللى بتحصل دى |
نفس الفكر
فشله ولسه مُصرين على نفس الفكر الذى أطاح بكم لو كل هذه الأموال التى بعثرتموها على الجارديان وأشقائها والجزيرة ورفاقها والتنظيم الدولى الذى يجمع من أموالكم ومرتباتكم لينفقها على الوهم لو أقمتم بهذه الأموال مشروعا وطنيايجمع هذا الشعب كنتم فلحتوا ونجحتوا وحشنى كلامكم وتفكيركم وتحليلكم لفشلكم وتبريركم لانعزالكم وأنا على ثقة أنكم لم ولن تسألوا أنفسكم يوما لماذا انفض الناس من حولنا ولماذا الأن يكرهوننا ؟ لن تسألوا ولن تتغيروا شكرا لكم |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.