![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوول للافادة قال تعالى (قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِياًّ) 46 مريم جاء هذا القول على لسان أبيه--- مستنكرا على إبراهيم رغبته عن آلهتهم ووجه البلاغة فيه هو تقديم الخبر--"أراغب" وفصله عن معموله "عن آلهتي"--- والأصل أن يقال "أأنت راغب عن آلهتي يا إبراهيم" وقد عدل سبحانه وتعالى عن الأصل لغرض بلاغي محمود ترى من منكم يدلنا عليه؟؟ |
جزاكم الله خيرا اخي الفاضل ابراهيم
|
جزاك الله كل خير يا هيما
|
جزاك الله خيرا يا ابراهيم
|
جزانا واياكم وشكرا لمروركم الكريم
|
شكرا ابراهيم على هالموضوع
اكيد تقديم الخبر على المبتدأ فيه من البلاغة بس بصراحة ليس لدى فكرة منتظرة تقول نوع الجمال البلاغى |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.