|
رأى الدين
اى عباره من باب المجاملات جائزه .. ( الله يرحمه ) ... ( البقاء لله ) .... فلقد امرنا الاسلام ببر غير المسلم ... ( لا يَنهاكُمْ اللهُ عن الذينَ لم يُقاتِلوكم في الدِّينِ ولم يُخرِجوكُمْ مِن دِيارِكمْ أنْ تَبَرُّوهم وتُقْسِطوا إليهم إِنّ اللهَ يُحِبُّ المُقْسِطينَ) ولقد دعا المسيح عليه السلام لهم ... (إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ ۖ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) فلله الامر من قبل ومن بعد .... اللهم ارحمنا برحمتك التى وسعت كل شئ |
اقتباس:
|
اقتباس:
لايجوز الدعاء بالرحمة لمن هم على ملة غير الاسلام اما الاية التى تتحدث عنها ان الله لاينهاناعنهم فالمقصود بالمعاملة الطيبة ولو كانت تجوز لهم الرحمة لجاز للرسولان يدعوا لابو طالب بالرحمة والادلة موجود وكثيرة يمكنك البحث عنها فلا يجب ان نتلفظ ابدا باى فتوى الا بدليل لها ولكن لا اذكر كل الادله وبالنسبة لهذا الموقف استاذنا الكريم كان يجب ان تقول البقاء لله فهذا اقررا لصفة الله وهى البقاء وكل ما اكد صفات الله فهومحبوب الاسلام وتعزية احدهم بالالفاظ الاسلامية لم ينهى عنه بل هو مستحب وان كان على ملة غير الاسلام |
اقتباس:
الف الف شكر لحضرتك أنا كل ماقلته فى حينها رغم رهبة الموقف وفظاعته هو البقاء لله وحده وكلنا الى زوال وكلنا هنموت وكل من عليها فان وكحدش هيخلد فيها ودى رحلة سفر ولازم لها من نهاية وهكذا |
الاستاذ الفاضله جمانه ... اولا ... انا قلت من باب المجاملات ... والرسول عليه الصلاة والسلام قال استفت قلبك ولو افتاك الناس ثانيا ... المسيح عليه السلام دعا لهم وقال ... ( وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )... فهل المسيح اخطأ بهذا الدعاء .. ثالثا .. كفانا تزمت ... فكثير من سلوكنا الدينى المتزمت والبعيد جدا عن روح الاسلام هو ما ينقر غير المسلمين من الاسلام ... رابعا نقع احيانا فى ذنب كبير ... الا وهو التأله على الله .. فنجزم ان هذا لا تجوز عليه الرحمه وان هذا سيدخل النار ... الرحمه والمغفره شأن لله وحده لا ينازعه فيه احد وهناك سؤال مهم ... ما هو موقف غير المسلم التى لم تصله رسالة الاسلام او وصلته الرساله خاطئه بان الاسلام دين ارهاب او وصلته الرساله من سلوكيات المسلمين البعيده جدا عن الاسلام ... الا يُعتبر كأهل الفتره ؟؟؟ دعوا الرحمه .. للاله الغفور الرحيم ... وثقوا بانه عادل .... وكفانا تأله على الله |
الأمور الشرعية تحكمها آراء العلماء .
تم نقل المشاركات الى القسم المناسب تحياتى لحضراتكم جزاكم الله خيرا |
هذا دين لا يجوز فيه المجاملة أو المداهنة ، والحق الذى لا مراء فيه أنه لا يجوز الإستغفار و لا الترحم من من مات غير مسلما .
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.