الرجا المساعدة فى حل هذه القطعة
 

ما أبعد الفرق بين الزيف والصدق . فالزيف يخرج من نفوس مملوءة بالحقد والكراهية وليست بنَاهية عنه.يَلقَون غيرهم وقلوبهم تفيض كذبا ونفاقا ورياء ، سعاة شر ودعاة حرب ، ولاتفيض أعينهم ندما على جرائرهم فهم فى الجحيم يستعيرون .أما الصادقون الحقوقيون تفيض نفوسهم بمشاعر الحب والنقاء لايألون جهدا فى نفع غيرهم ، وفى قلوبهم تتفتح أسمى معانى الرحمة والجمال ، كونوا ضمائر مستيقظة ولهم عند ربهم الجزاء الأوفى ولسان حالهم يقول : وكأين من مصلح نادى معه معاونون
أعرب ما تحته خط ( الكراهية ) ( ندما ) ( مصلح ) ( معاونون )
استخرج
كناية عدد وإعرابه
اسما منقوصا واجمعه جمعا سالما
ملحقا وبين نوعه
اسما ممدودا وبين نوع الهمزة
صوب ما تحته خط مع بيان السبب
قرأت كذا عشر قصة وبضع عشر بحثا
لا أسعد إلا بفعل الخير
ضع غير مكان إلا وأعرب ما بعدها
اذكر الميزان الصرفى لكلمة تتفتح

الكراهية : معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة
ندما : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة
مصلح :اسم مجرور وعلامة جره الكسرة
معاونون : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو
كناية عدد :كأين :اسم مبنى على السكون فى محل رفع مبتدأ والجملة "نادى معه معاونون " فى محل رفع خبر
اسما منقوصا : الأوفى -جمعه جمعا سالما : الأوفون
اسما ممدودا : النقاء منقلبة عن ياء
قرأت كذا عشرة قصة وبضعة عشر بحثا

لا أسعد بغيرفعلٍ الخير

تتفتح :تتفعل