![]() |
السلطــــــــــــــان المرعــــــــــــــوب
الجيش التركي يرد على مزاعم أردوغان بوجود خطط للانقلاب على الحكومة ويحذر من "الخطوط الحمراء"
أ ش أ 1-9-2014 | 12:15 أصدر الجيش التركي بيانًا حول مزاعم طرحها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والتي قال فيها إن "الكيان الموازي خطط لتنفيذ انقلاب على الحكومة" للتستر على فضيحة الفساد التي تم الكشف عنها في السابع عشر من ديسمبر الماضي. وصرح رئيس هيئة الأركان العامة الجنرال نجدت أوزال بأنهم طلبوا وثائق من الحكومة حول هذه المزاعم، مشيرًا إلى أنهم لم يتلقوا أي وثائق بالرغم من طلبهم هذا، بحسب الموقع الإليكتروني لصحيفة زمان التركية، اليوم الإثنين. وفيما يتعلق بمفاوضات السلام التي تديرها الحكومة مع منظمة حزب العمال الكردستاني الانفصالية، قال أوزال "يا ليتهم أخذوا رأينا في هذه القضية". وكان أوزال قد أدلى بتصريحات مثيرة حول الأحداث التي تعيشها تركيا خلال مشاركته في المراسم التي أقيمت السبت بمناسبة عيد النصر في قصر تشانكايا الجمهوري بأنقرة، حيث أوضح أن القوات المسلحة ليست على علم بتفاصيل خارطة الطريق الخاصة بمفاوضات السلام التي تجريها الحكومة مع منظمة حزب العمال الكردستاني، مؤكدا أن المؤسسة العسكرية خارج هذه المفاوضات. وأضاف أوزال: "قلنا إننا سنفعل وسنقول بما يلزم إذا تم تخطي الخطوط الحمراء التي هي وحدة وطننا، ونحن من يدير هذا الكفاح منذ 30 عاما"، ملمحا أن الحكومة لم تطلعهم على أي معلومات حول مفاوضات السلام إلى الآن برغم تعهدها بتقديم معلومات بشأن هذه القضية. وشدد رئيس أركان الجيش التركي على أن المؤسسة العسكرية دائما ما تعمل وتتخذ الإجراءات استنادا إلى الوثائق والمستندات، مضيفا: " طلبنا من جهاز الاستخبارات ومديرية الأمن تزويدنا بالوثائق والمستندات اللازمة حول المزاعم الخاصة بالكيان الموازي، لكن أحدا لم يعطنا شيئا، ولا يمكننا أن نبدأ التحقيق بناء على خطابات إبلاغ غير موقعة، فالقوات المسلحة التركية تؤمن بمبدأ سيادة القانون وتتخذ الإجراءات اللازمة على هذا الأساس". وكان الرئيس أردوغان ووسائل الإعلام التي يسيطر عليها، قد زعموا أن ما يطلقون عليه "الكيان الموازي"، في إشارة إلى حركة الخدمة بزعامة الداعية الإسلامي الشيخ فتح الله جولن، قد استولى على جميع المؤسسات والهيئات في تركيا، حتى أنهم ادعوا أن العديد من الجنرالات بالجيش ينتمون إلى ذلك الكيان، إلا أن الجيش المعروف بهويته العلمانية كان قد فند صحة هذه المزاعم. http://gate.ahram.org.eg/NewsContent...%86%D9%82.aspx |
اعتقال عشرات من ضباط الشرطة التركية بتهمة "التآمر ضد الحكومة"
رويترز 1-9-2014 | 10:37 رابط دائم:قالت وسائل إعلام محلية إن السلطات التركية ألقت القبض على عشرات من ضباط الشرطة من بينهم رئيس سابق لوحدة شرطة مالية، اليوم الإثنين، في موجة جديدة من الاعتقالات بزعم تورط ضباط في مؤامرة ضد الحكومة. وذكرت قناة "ان.تي.في" أن السلطات أصدرت أوامر اعتقال ل 33 ضابطا "يسعون للإطاحة بالحكومة". المعروف أنه اعتقل عشرات من رجال الشرطة منذ يوليو الماضى ، لاتهامهم بتشكيل منظمة إجرامية والتنصت على الهواتف في إطار ما يصفه الرئيس الجديد رجب طيب أردوغان بمؤامرة ضده. وجاءت الاعتقالات الأخيرة بعد تولي "أحمد داود أوغلو" رئاسة الوزارة خلفا لأردوغان الأسبوع الماضي، والذى فاز في أول انتخابات رئاسية مباشرة في العاشر من أغسطس الماضي. http://gate.ahram.org.eg/NewsContent...B1-%D8%B6.aspx |
أردوغان وأوهام السلطنة العثمانية.
."الإيكونومست": الرئيس التركى يسعى لتوسيع سلطاته عبر أصوات الأكراد لتغيير الدستور.. الدولة تسير باتجاه غير ديمقراطى.. وعبدالله أوجلان: الحرب مع تركيا قاربت على النهاية الجمعة، 22 أغسطس 2014 - 04:15 م كتبت إنجى مجدى يبدو أن وصول رجب طيب أردوغان إلى قصر تشانقاى ليس هو سقف غاياته، فرئيس الوزراء السابق، الذى عمل وحزبه الإسلامى "العدالة والتنمية" على توطيد سيطرتهم على مؤسسات الدولة التركية، يصبون إلى ما هو أكثر كثيراً فى مشهد ربما يعيد البلاد إلى آلاف السنين، حيث الحكم الاستبدادى. ففى صورة نشرتها مجلة الإيكونومست، أظهرت الرئيس التركى، المنتخب حديثاً، مرتدياً ثياب السلطان فى عهد الإمبراطورية العثمانية، فى دلالة على اتجاه الدولة إلى سبيل غير ديمقراطى. وقالت المجلة البريطانية، إن هناك أسبابا تدعو للقلق بشأن صعود أردوغان إلى القصر الرئاسى. وأكدت أن رئيس الوزراء التركى السابق بات أكثر استبدادية ، فعندما ذهب الأتراك إلى الشوارع فى احتجاجات جيزى بارك السلمية، الصيف الماضى، أرسل لهم شرطة مكافحة الشغب وبعد الكشف عن فضحية الفساد التى طالت أفراد عائلته، راح يحكم قبضته على القضاء، فضلا عن رده على انتقادات وسائل الإعلام الحرة والصحفيين بما فى ذلك اعتداءه على مراسلة الإيكونومست، فى وقت سابق من الشهر الجارى، لكن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو خطط أردوغان لمنح منصب رئيس الجمهورية سلطات أوسع، إذ إنه يريد تحويله من منصب شرفى إلى منصب تنفيذى بموجب عملية لتغيير الدستور، وهو ما يحتاج إلى أغلبية الثلثين فى البرلمان. وبحسب الإيكونومست، فإنه يمكن لأردوغان تأمين الأصوات الكافية لتغيير الدستور عن طريق عمل صفقة مع الحزب الكردى. لكن ما يؤكد تقرير المجلة البريطانية بشأن خطط أردوغان للحصول على دعم الأكراد فى البرلمان لتعديل الدستور، ما نشرته وسائل الإعلام التركية مؤخراً من تصريحات للزعيم الكردى المسجون عبد الله أوجلان قائلا، "إن الحرب مع تركيا قاربت على نهايتها". فبحسب تصريحاته لوكالة فرات للأنباء قال أوجلان، إن الحرب التى استمرت ثلاثين عاماً بين حزب العمال الكردستانى الذى يتزعمه، والحكومة التركية اقتربت من نهايتها عبر المفاوضات الديمقراطية، مشيداً بما وصفه المسار الديمقراطى إلى انخرطت فيه تركيا. وأضافت أن هذه المساعى من جانب الرئيس التركى للتصالح مع الأكراد، الذى اشتهر بعدائه لهم، تؤكد رغبته فى توطيد سلطته داخل تركيا عبر منح منصبه الجديد سلطات أوسع ، وتغيير نظام الحكم فى تركيا من برلمانى إلى رئاسى يكون فيه الرئيس فوق المساءلة البرلمانية، فضلاً عن العديد من المكاسب من بينها كسب ثقة الغرب فى مساعيه للاتحاد الأوروبى وربما تجنب الربيع الكردى، خاصة مع وجود الحكومة المستقلة فى إقليم كردستان شمال العراق. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا من شأنه أن يدفعه لدعم رئيس وزراء ضعيف، سهل التأثير عليه ، كما يمكن لأردوغان البقاء فى المنصب حتى 2023، حيث الذكرى المئوية لجمهورية أتاتورك، أو بعد ذلك، ومثل هذه النتيجة لن تنصب فى صالح التعددية السياسية، خاصة أن مثل هذا الوضع يحتاج إلى مؤسسات قوية، وهو ما تفتقر إليه تركيا حالياً، حيث استطاع أردوغان وحزبه تقويض نفوذ المؤسسة العسكرية العلمانية والسيطرة على القضاء والشرطة. وسيكون الاختبار الأول لنوايا أردوغان هو اختيار رئيس الوزراء، وقد ألقى الرئيس التركى، المنتهية ولايته، عبد الله جول، بقبعته فى الحلبة معلناً رغبته الترشح للمنصب، بالإضافة للاحترام الواسع الذى يحظى به جول فى الداخل والخارج، فإنه أحد مؤسسى حزب العدالة والتنمية، ولديه ما يكفى من النفوذ السياسى للوقوف بوجه أردوغان. وبحسب صحيفة الإيكونومست، فإنه يجب على الرئيس التركى الحالى أن يقبل بحقيقة أن وجود رئيس وزراء قوى سيكون أفضل لتركيا. وبدأت مفاوضات السلام بين تركيا والأكراد، الذين يرغبون فى الاستقلال عن البلاد والانضمام لإقليم كردستان الذى يمتد بين شمال العراق وحدود سوريا وتركيا ليكونوا دولة كردية مستقلة، فى أواخر 2012 بهدف إنهاء الصراع الذى أسفر عن م*** أكثر من 40 ألف شخص طيلة 30 عاما. وقبيل الانتخابات الرئاسية تحدثت العديد من وسائل الإعلام مشيرة إلى ان رجب أردوغان سيعول على دعم الأكراد فى محاولته الوصول للرئاسة. وبحسب مستشارون لرئيس الوزراء وقتها، فإنه يستند إلى دعم الأكراد، الأقلية الأكبر فى تركيا، والذين يمثلون نحو خمس السكان فى الحصول على أغلبية هامشية للفوز بمنصب الرئيس، وهو ما حدث بالفعل. وبينما تبدو نوايا وأهداف أردوغان وحزبه من التصالح مع أكراد تركيا، واضحة، تبقى التنازلات المقابلة غامضة. فالهدف الرئيسى للأكراد هو تأسيس دولتهم المستقلة بجنوب شرق البلاد، وهو الأمر الذى سعى أردوغان لقمعه طيلة سنوات، بالإضافة إلى مطالبهم بإيقاف بناء أقسام للشرطة التركية فى النقاط الحدودية وما سواها، واختلافهم مع الحكومة التركية على مسألة بناء السدود فى المناطق الكردية، واختلافهم حول توسيع صلاحيات الإدارات المحلية. ومع ذلك، نفى رئيس الوزراء السابق، فى تصريحات قبيل الانتخابات الرئاسية، تقديم أى تنازلات خلال العملية الجارية لإيجاد حل للمشكلة الكردية، ويظل المشهد غير واضح فبينما يواصل أرودغان مفاوضات السلام مع أوجلان، الزعيم الكردى، يبقى ما سيحصل عليه الأكراد غير واضحا كما لا يزال المتشددين الأكراد، الذين يوصفون بالصقور، يخالفون أوجلان فى إمكانية الحل السلمى مع الحكومة التركية. http://www1.youm7.com/story/2014/8/2...1#.VAbkOcWSzIl |
أردوغان يواصل استفزازته: ناقشنا مع "cia" أوضاع مصر وسوريا وليبيا ا
الأحد، 07 سبتمبر 2014 - 02:42 م أردوغان أنقرة (أ.ش.أ) ذكرت صحيفة (آكشام) التركية اليوم الأحد، أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان قدم شرحا مفصلا لمدة نصف ساعة للرئيس الأمريكى باراك أوباما خلال اجتماع ثنائى جمع بينهما، على هامش اجتماعات قمة منظمة حلف شمال الأطلسى بويلز البريطانية، عن تهديدات ما تطلق عليه الحكومة التركية اسم "التنظيم الموازى" للأمن القومى التركى. وأضافت الصحيفة، أن أردوغان اقترح التعاون بين البلدين، حيث أكد أن مخابرات البلدين ستقوم بمتابعة الموضوع وفى معرض رده على أسئلة الصحفيين على متن طائرته الرئاسية الخاصة فى طريق عودته من مقاطعة ويلز البريطانية إلى تركيا بعد مشاركته فى القمة، قال أردوغان "قمنا بخطوات فى إطار الشراكة الاستراتيجية بين تركيا والولايات المتحدة الأمريكية، فضلا عن مناقشة قضايا أوكرانيا وسوريا والعراق وليبيا ومصر وفلسطين بشكل متعمق". أوضح أردوغان أن فترة تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ستنتهى فى الحادى عشر من سبتمبر الجارى، وأن هناك تفهما مشتركا فى اتجاه بذل الجهود لتشكيل هذه الحكومة، مضيفا "نحن كتركيا لنا مهام فى هذا الصدد". وأشار أردوغان إلى أن المصاعب التى يواجهها الأكراد والسنة والتركمان تلتقى عند نفس النقطة، مضيفا "ويعمل أصدقاؤنا على التغلب على الصعوبات فى هذا المجال.. العراق يحتاج إلى ضمانات لتشكيل الحكومة الجديدة". فيما يتعلق بسوريا، قال أردوغان "تولت تركيا عبئا كبيرا فى هذا الأمر لمواصلتنا تقديم الدعم الإنسانى للجيش السورى الحر"، مؤكدا أن الرأى العام السائد فى القمة تركز حول ما يمكن عمله ضد تنظيم (داعش). http://www1.youm7.com/story/2014/9/7...9#.VBBSa8KSzIl |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.