![]() |
سلسلة الوفاء فى الاحياء للصف الثانى الثانوى منهج حديث 2015
نقدم لطلبة وطالبات الصف الثانى الثانوى العام شعبة علمى أقوى مذكرة فى شرح منهج الاحياء للصف الثانى الثانوى وهى سلسلة الوفاء فى الاحياء للصف الثانى الثانوى منهج حديث 2015 وهى عبارة عن ست ملفات كل ملف يحتوى على فصل من الفصول المقررة على الصف الثانى الثانوى ومنسقة بصيغة pdf ورائعة وجاهزة على الطباعة عبارة عن 137 صفحة وبتنسيق رائع جدا ومن اعداد الأستاذ احمد فتحى استاذ الاحياء فى المرحلة الثانوية. حمل الفصل الثانى فى الاحياء للصف الثانى الثانوى النقل من هنا حمل الفصل الثالث فى الاحياء للصف الثانى الثانوى التنفس من هنا حمل الفصل الرابع فى الاحياء للصف الثانى الثانوى الاخراج من هنا حمل الفصل الخامس فى الاحياء للصف الثانى الثانوى الاحساس من هنا حمل الفصل السادس فى الاحياء للصف الثانى الثانوى التنسيق الهرمونى من هنا |
جزاكم الله خيرا
|
ياعم ده قديم عاوزين الجديد
|
thank you.........
|
مشكوووووووووووووور
|
جزاكم الله خيراً |
جاااااااااااااااااارى التنزييييييييييييييل
|
مشكووووووووووووووووووووووووور يا باشاااااا
................ |
جزاكم الله خيراً
|
مشكور وبارك الله فيك
|
منهج رائع
مشكوووووووووووووووووور جداااااا
|
على فكرة دة المنهج القديم ... يوجد تحديث 2015
|
اقتباس:
|
جزاكم الله كل خير
|
كلام جميل لكل أب و أم
الطنطاوي يغوص في عمق التربية ... يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله : بعد الشّدَّة التي تربينا نحن عليها، صرنا نخاف على أبنائنا من تأثيرات القسوة، وبتنا نخشى عليهم حتى من العوارض الطبيعية كالجوع والنعاس؛ - فنطعمهم زيادة، - ونتركهم كسالى نائمين - ولا نوقظهم للصلاة، - ولا نُحملهم المسؤولية شفقة عليهم، - ونقوم بكل الأعمال عنهم، - ونحضر لوازمهم، - ونهيء سبل الراحة لهم، - ونقلل نومنا لنوقظهم ليدرسوا... - فأي تربية هذه ؟ - ما ذنبنا نحن لنحمل مسؤوليتنا ومسؤليتهم ؟؟. - ألسنا بشراً مثلهم ؟ - ولنا قدرات وطاقات محدودة ؟ - إننا نربي أبناءنا على الإتكالية، وفوقها على الأنانية، إذ ليس من العدل قيام الأم بواجبات الأبناء جميعاً وهم قعود ينظرون ! فلكل نصيب من المسؤولية، والله جعل أبناءنا عزوة لنا، وأمرهم بالإحسان إلينا، فعكسنا الامر ... وصرنا نحن الذين نبرهم ونستعطفهم ليرضوا عنا! ولأن دلالنا للأبناء زاد عن حده، انقلب إلى ضده؛ وباتوا لا يقدرون ولا يمتنون ويطلبون المزيد! فهذه التربية تُفقد الإبن الإحساس بالآخرين ( ومنهم أمه وأبوه )، ولن يجد بأساً بالراحة على حساب سهرهم وتعبهم . وإني أتساءل : ما المشكلة لو تحمل صغيرك المسؤولية ؟ ماذا لو عمل وأنجز، وشعر بالمعاناة وتألم ؟ فالدنيا دار كد وكدر ولا مفر من الشقاء فيها ليفوز وينجح، والأم الحكيمة تترك صغيرها ليتحمل بعض مشاقها، وتعينه بتوجيهاتها، وتسنده بعواطفها، فيشتد عوده ويصبح قادرآ على مواجهة مسؤولياته وحده . |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.