كيف ذلك ؟
 

خلقنا لنعبده ونحمده ونمجده ، وخلق آدم من طين ورفض ابليس السجود لآدم فنشأت علاقة الرهان الابدي بين اغواء الشيطان لادم وزريته وبين مغفرته لآدم وزريته واستمرت القصة ابد الدهر بارسال الرسل والانبياء لهداية الناس ولتستمر معركة الغواية والهداية فاين التكافؤ هنا ؟ يموت آدم ويظل الشيطان حيا ( مع ان له ذرية من ابناء واحفاد مثل آدم ) ويقال ان من ذريته كافر ومؤمن ،،،،،،،، الدنيا والحياة باجمعها تحيا على علاقة عند ورهان بين اغواء الشيطان الابدي ورحمة الملك القوي الذي خلق ذلك الشيطان ؟ هل من الممكن ان يخلق او يخترع انسان منا لعبة تعانده ويعاندها وتستمر هذه اللعبة ( لعبة العند والتحدي ) ابد الدهر ؟ هل من تفسير مقنع بعيد عن الاتهامات بالكفر والالحاد والعلمانية ومثل هذه الاتهامات ؟ ممكن