بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=79)
-   -   وبدأت حملة «أراذل الناس» لنهش جسد الرئيس (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=643579)

أ/رضا عطيه 30-04-2015 12:31 AM

وبدأت حملة «أراذل الناس» لنهش جسد الرئيس
 
عبد الفتاح عبد المنعم وبدأت حملة «أراذل الناس» لنهش جسد الرئيس

الأربعاء، 29 أبريل 2015 - 12:07 م





فى أكتوبر 2013 كتبت تحت عنوان «إلى الفريق السيسى كمل جميلك»، ولا تترشح للرئاسة، وكان وقتها الرئيس السيسى بدرجة فريق، وفى منصب وزير الدفاع،

فى هذا المقال توقعت ما يحدث الآن، وكأننى أقرأ الغيب أو أقرأ الفنجان،

فالسيسى هو بالفعل بطل قومى أراد من أراد، ورفض من رفض، ولكن أن يتحول هذا البطل القومى إلى موظف، فمن المؤكد تعرضه للانتقادات من أراذل الناس سواء ممن يدعون الثورية أو من الإخوان،

بل والكارثة من بعض مذيعى الفلول، والحقيقة إننى أشم رائحة هجمة على الرئيس السيسى من بعض أراذل الناس،

ولهذا فإننى أعيد نشر جزء من المقال الذى أشرت إليه،

جميعنا نعرف أن الفريق عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع والبطل الشعبى، فى حوارات الناس فى بر مصر يرفض رفضا مطلقا الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، ولديه من الأسباب ما يجعل رفضه جزءا من شخصيته العسكرية،

فالرجل ومنذ اليوم الأول لنجاح إقصاء جماعة الإخوان وعزل رئيسها الفاشل محمد مرسى، وهو يرى أن ما فعله بنازع وطنى %100 وليس حبا أو طمعا فى منصب حتى ولو كان رئيسا،

وهو ما يجعلنى أقول لكل من يطالبون الفريق عبدالفتاح السيسى بالترشح لمنصب الرئيس: «اصمتوا يرحمكم الله وابتعدوا عن الرجل،

لأن السيسى أكبر من منصب جلس عليه محمد مرسى، فالمناصب زائلة وتبقى المواقف»،

وهو ما يجعلنى أطالب الفريق السيسى بألا يضعف أو يرضخ لأى ضغوط على الأقل فى أول انتخابات رئاسية قادمة، ويظل بعيدا عن هذا المنصب،

ليكون ظهير المصريين فى حالة تغول الرئيس القادم على شعبه، كما حدث مع محمد مرسى، نعم أتمنى أن يظل السيسى بطلا شعبيا عند الشارع المصرى،

وألا يكون رئيسا ينهش فى جسده العامة والسوقة وأراذل الناس وفلول الإخوان والتى تنتظر أن يخطئ السيسى ويعلن ترشحه،

حيث وضعت أكبر حملة إخوانية لتشويه صورة السيسى، مستخدمين المظاهرات الفئوية والإضرابات العمالية فى كل مكان لكى يتم هز صورة الرجل لو رشح نفسه،

ونجح فى الانتخابات الرئاسية وهو منصب مضمون لشخصية مثل السيسى، لأن المسؤول الكبير فى بلدنا هو «الملطشة» لكل ما يجرى فى البلاد،

فلو أننا فى بلد مؤسسات لتمنيت أن يقوم السيسى بالترشح، ولكن أن تظل البلاد فى حالة لخبطة وفوضى كبرى ومع جود جماعة الإخوان فى الشارع فإننى أرفض أن يلوث السيسى تاريخه بأن يخرج عليه بعض كارهيه،

لهذا كله أرفض أن يترشح السيسى الفترة الأولى،

انتهى المقال، والآن ألستم معى أن أراذل الناس بدأوا فى نهش جسد الرئيس،

وللأسف صدقت توقعاتى. السيسى مصر اليوم اخبار مصر


http://www.youm7.com/story/2015/4/29...7#.VUFZ6NInHcs

الفيلسوف 30-04-2015 01:21 AM

شكرا على الموضوع استاذى الفاضل

أ/رضا عطيه 30-04-2015 02:36 AM

جزاكم الله خيرا

كولونيل 2 02-05-2015 05:04 PM

بس الحكايه مش هاتطول .. مهما وجدوا ناس تمهد لهم الطــريق
ويعملوا إللي بيعملوه هنا في المنتدي .. وطبعا قصدي علي آكلي
كل الموائد .. إعلام القذارة .. بس الدنيا مش هاتمشي كده أكيد
فيه وقفه .. يمكن ترجع لهم عهد عبدالناصر من جديد .. بس المره
دي محدش هايتعاطف ولا هايصعبوا علي حد .. كله هايقول في
60 داهيه ... شكرا أستاذنا الفاضل علي الموضوع

alielzayyat 04-05-2015 12:26 AM

السيسي في عامه الأول .. اتهامات بالفشل ودعوات لانتخابات مبكرة


بالتزامنمع اقتراب مرور أول عام على المشير عبد الفتاح السيسي في سدة الحكم،تتصاعد دعوات قوية من قبل نشطاء وسياسين وكتاب وإعلاميين إلى انتخاباترئاسية مبكرة، وسط اتهامات للسيسي بالفشل في كافة ملفات الدولة، سواءالأمنية أو الاقتصادية أو السياسية.
وتأتيتلك الدعوات في ظل هجوم إعلامي حاد على السيسي وحكومته، وفي مقدمتها وزارةالداخلية والتي تتهم بارتكاب مجازر متنوعة بحق الشعب المصري، منذ انقلاب 3يوليو 2013 وحتى اليوم، بالإضافة إلى عودة ال***** داخل أقسام الشرطةوالسجون، والذي أدى لوفاة عشرات المواطنين منذ تولي السيسي حكم البلاد مطلعيونيو 2014.
ويرىمراقبون، أن تزايد وتيرة الانتقادات التي يوجهها إعلاميون مؤخرا للمشيرالسيسي - نظرا لما اعتبروه "سوء أدائه" في الحكم خلال الأحد عشر شهراالماضية - تتزامن إلى حد بعيد مع نفس الدعوات التي أطلقها نشطاء وسياسيونضد الرئيس محمد مرسي مع قرب مرور عام على حكمه البلاد، إلا أنهم يؤكدون أنمساحات الحرية التي كانت تشهدها مصر إبان عصر مرسي سمحت بتمدد وانتشار تلكالدعوات بعكس الوضع القمعي في مصر، والذي من المتوقع أن يقمع أي دعواتللإطاحة بالسيسي في انتخابات مبكرة.
وبحسبتقرير نشره موقع "عربي 21" فإن حدة الانتقادات بلغت إلى حد مطالبة عدد منالكتاب المصريون إلى تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة بمصر، فضلا عن ضرورةإعلان الذمة المالية للسيسي، ومن بين هؤلاء: الكاتب الصحفي جمال سلطان رئيستحرير جريدة "المصريون" أكد حاجة مصر العاجلة إلى انتخابات رئاسية مبكرة".
وكانسلطان قد قال في أحدث مقال له "اقترب السيسي من تمام العام كرئيس،والعامين كقيادة حقيقية للدولة، لم يقدم فيهما أي إنجاز، لا في الاقتصاد،ولا في السياسة الداخلية، ولا الخارجية، ولا في مكافحة الإرهاب، ولا فيحماية مصر من الانقسام الأهلي، فما الضرورة لبقائه؟ ولماذا لا نفسح المجالأمام قيادات جديدة، تكون أكثر قدرة على الإنجاز؟ ولماذا لا نتيح للشعب نفسهفرصة الاختيار الجديد، المبني على سجل خبرات وكفاءات وتاريخ، وليس علىعاطفة الخوف والتصويت العقابي لتيار أو حزب؟".
وشددسلطان على أن "مصر اليوم أكثر احتياجا لانتخابات رئاسية مبكرة منها فينهاية عهد مرسي، وسوف تكون أعظم خطوة أو مبادرة يقدم عليها السيسي، ويذكرهاله التاريخ، أن يدعو بنفسه لانتخابات رئاسية مبكرة خلال ستة أشهر، وأنيتنحى عن مسئولية ثقيلة كانت أثقل من قدرته على حملها".
وتابع: "وضح اليوم بكل جلاء، أن السيسي لم يوفق في إدارة شئون البلاد، وأن تلالالهموم وتعقيدات مشاكل الوطن تحتاج إلى الإدارة المدنية الجادة والخبيرةوالعبقرية أكثر من الأحاديث المستهجنة عن "الدكر"، أو القفز فوق المشكلاتبالكلام الناعم والمعسول".
وقال: "ليس عيبا أن يفشل الرئيس، فكلنا بشر، نخطئ ونصيب، وربما كانت التقديراتخاطئة منه ومنا، عندما اندفع في هذا المسلك، ولكن العيب أن نتجاهل انتكاساتالواقع، والأشباح المخيفة للمستقبل، وأن نعاند أنفسنا والواقع، فتتعقدالأمور أكثر، ونصل إلى نقطة اللا عودة".
واستطرد: "لقد مُنح الرئيس الأسبق محمد مرسي فرصة الحكم عاما واحدا، وقبل نهايتهبشهور قرر كثيرون أنه فشل، وأنه لا يمكنه أن يكمل، وتضامنت أجهزة رسميةوعسكرية وقانونية وغيرها مع تلك الخطوة، رغم أن حقه الدستوري أن يكمل مدتهأربع سنوات بموجب انتخابات تنافسية حقيقية، وشديدة الشفافية، فنحن لديناسابقة سياسية وشعبية، لا يوجد ما يمنع البناء عليها".
وأضافالكاتب: "مصر بحاجة إلى قيادة جديدة تملك شجاعة المراجعة والاعترافبالخطأ، وتملك القدرة على تحقيق مصالحة وطنية بدا مستعصيا إنجازها في ظلإدارة السيسي".
وتابع: "مصر بحاجة إلى عبقرية الإدارة التي تضع خطط نهوض اقتصادي وتنموي حقيقيةتفسح المجال للطاقات المصرية الخلاقة وتمنحها الصلاحية للإنجاز والإبداع،وليس للـ"مهجصاتية وباعة الوهم والكفتة".
انتبه.. الدولة ترجع إلى الخلف
منجهته، قال الكاتب محمد سعد عبد الحفيظ، في مقاله بجريدة "الشروق" الأحد،بعنوان "انتبه.. الدولة ترجع إلى الخلف": "لا يمكن لنظام أن يستمر دونإنجاز حقيقي وملموس، والإنجاز الأهم بعد ثورة كبيرة هو بناء مؤسسات الدولةالمدنية الديمقراطية الحديثة".
وأردف: "خنق المجال العام وإغلاق المنافذ السياسية يعجل بالانفجار، وتفريغ طاقةالغضب يمد أجل الأنظمة لشهور أو سنوات لكنه لا يحصنها".
السيسي يحكم بالقبضة الأمنية
وكانالإعلامي إبراهيم عيسي قد انتقد - عبر قناة "أون تي في" المملوكة لرجلالأعمال المقرب من النظام "نجيب ساويرس" - ما يقوم به النظام الحالي برئاسةالسيسي من إعادة الجهات الأمنية للمشهد السياسي، ممثلة في أمن الدولة أوتحت المسمى الحديث الأمن الوطني؛ للتحكم من جديد في الحياة السياسية، عنطريق التواصل مع الأحزاب والتكتلات والقوى، مشيرا إلى أن ما يحدث إعادةللجريمة التي ارتكبها النظام السابق في حق المصريين، والتي يعيد إنتاجها منجديد النظام القائم.
كماهاجم إبراهيم عيسى السيسي في طلباته للتفويض المستمر من المواطنين،والحديث المستمر عن كونه موجودا رغما عنه، مطالبا إياه بأداء دوره كرئيس،والتوقف عن كونه يفعل هذا وذاك، بحسب طلب الشعب، وبالتالي فهو غير مسئول عنعواقب ما يفعله؛ باعتبار أن ذلك رغبة الشعب وليست رغبته الشخصية.
يجب محاسبته على أخطائه
وفيالسياق ذاته، كان يوسف الحسيني قد أكد في إحدى حلقاته على قناة "أون تيفي" أن المنطق يحتم على الجميع ضرورة محاسبة السيسي على كافة الأخطاءوالأزمات التي يتعرض لها المواطن المصري البسيط كما كان يحدث مع مرسي منقبل، فالجميع كان يهلل حال وقوع أي خطأ من جانب نظام الإخوان، ويتمالمطالبة بمحاسبة الرئيس المسئول عن كل صغيرة وكبيرة تحدث في البلاد،وتساءل: لماذا لا يحدث ذلك الآن وتتم محاسبة السيسي على كل صغيرة وكبيرةكما كان يحدث مع مرسي؟.
وأوضحالحسيني أن السيسي هو من اختار التشكيل الحكومي الحالي وليس البرلمان، كماأن التغييرات التي حدثت تمت بموافقته وبعلمه، بالإضافة إلى انفراده بإصدارالتشريعات لعدم وجود الكيان التشريعي ممثلا في مجلس النواب، وبالتالي فإنكافة السلطات بيده، وعلى ذلك يجب محاسبته على كل الأحداث حتى نكون منصفين.
يذكرأن يوسف الحسيني ورد اسمه في أحد التسجيلات المسربة عن مكتب عبد الفتاحالسيسي، حيث وصفه مدير مكتب السيسي عباس كامل بأنه "الواد الحسيني"، وهوالمصطلح الذي اشتهر به بعد ذلك بين معارضيه.
أين إقرارُ الذمّةِ الماليّةِ للرئيس؟
وفيسياق انتقاد السيسي والدعوات لمحاسبته قال الكاتب يحيى حسين عبد الهادي فيمقاله بعنوان: "أين إقرارُ الذمّةِ الماليّةِ للرئيس؟" بجريدة "الأهرام": "أوشك العام الأول في فترة الرئيس على الاكتمال دون أن يتم نشر إقرار بدايةالفترة الرئاسية، وهو نفسه إقرار بداية العام الأول، وهي مخالفةٌ دستوريةٌلا يُوجَد مُبرّرٌ مُقنع لحدوثها".
وأضافحسين: "سَمِعتُ مِن بعض الدِبَبَة عَجَبا في تبرير الوقوع في هذهالمُخالفة.. فمِن قائلٍ إن الرئيس قد تَبَرّع بنصف ثروته لكنه لم يُفصح عنقيمة هذه الثروة التي تبرّع بنصفها؛ لأنه يريد أن يكون تبرُّعُه خالصا لوجهالله لا رياء فيه.. حسنا أيها الدِبَبَة، هذا في ما يخُصُ الصدقةَ الشخصيةالتي يُفضَّلُ ألا تعرف شِمالُ المرء ما أنفقت يمينُه، أما إقرار الذمةالمالية للرئيس فهو إلزامٌ دستوريٌ يجب أن تعرفه أَيْمُن وأَشْمُل التسعينمليون مصري".
واستطرد: "مِن قائلٍ إن نشر الذمة المالية للرئيس سيستغله الخصوم للتشهيربمفرداتها، والحقيقةُ أن العكس هو الصحيح، أي أن عدم النشر هو الذي سيُتخذمادة للتشهير.. ثم إن مَنْ يُرد التشهيرَ سيُشهّر في كل حال.. ومِن صارخ فيوجوهنا إن مصر في حربٍ ضد الإرهاب، وأن هذا ليس وقت إثارة مثل هذهالموضوعات بينما جنودنا يُستشهدون كل يوم".
واختتممقاله بالقول: "أعود وأُكرر أن الأمرَ واجبٌ دستوريٌ لا اختيار فيه، ولايجوز المجادلة والتبرير بشأنه.. وإلا عُدنا إلى أيامٍ كان الدستور فيهامُجرّد وُريقاتٍ لا قيمة لها، والحاكم لا يُسألُ عما يفعل.. أيامٍ بيعتفيها شركاتُ القطاع العام مثلا في وجود مادةٍ في الدستور تمنع ذلك بتاتا".
يُذكرأن المادة رقم 145 من دستور عام 2014 تقول: "يتعيّن على رئيس الجمهوريةتقديم إقرار ذمةٍ ماليةٍ عند توّلِيه المنصب، وعند تَرْكِه، وفي نهاية كلعام، ويُنشر الإقرار في الجريدة الرسمية".


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:04 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.