بوابة الثانوية العامة المصرية

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)
-   قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=79)
-   -   آاااااااااااااااه يا بلد! (https://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=643915)

أ/رضا عطيه 01-05-2015 02:09 PM

آاااااااااااااااه يا بلد!
 
آه يا بلد!
نشوى الحوفى

http://www.elwatannews.com/news/details/720173





حينما تسمع تصريحات عمال وسائقى المترو بأن القطار المصطدم برصيف محطة العباسية كان موجوداً داخل ورش العباسية لإصلاحه منذ شهر وأنه خرج من الصيانة بدون فرامل، وأن وزير النقل عند علمه بفشل قيادات المترو لمدة 4 ساعات فى إزاحته عن مسار القطارات، أمر المسئولين بالسكة الحديد بالتوجه إلى مكان الحادث لتقديم الدعم الفنى لرفع الأنقاض، فاعلم أننا بحاجة لمسئولين من طينة أخرى مُدربين على القيادة والإدارة والتدخل السريع فى الأزمات. وأنه لن ينصلح حالنا طالما بقيت فينا حالة اللامبالاة فى التعامل مع قواعد العمل وتأمين أرواح البشر. وتذكر مقولة من أمن العقاب أساء الأدب والعمل والخوف على مصالح البلاد والعباد.




وحينما تسمع عن تصريحات مبادرة الإخوان الموقع عليها من شاطرهم للمصالحة مع الدولة، داعين للتهدئة مع الدولة المصرية مقابل السماح للجماعة بالمشاركة السياسية وتقديم الدية إلى ضحايا الإخوان والإفراج عن القيادات المسجونين، مع التراجع عن المطالبة بعودة مرسى!! فلا تتعجب من ضياع الحياء من الوجوه التى اعتادت التعامل مع الوطن بمنطق المصلحة لا المصالحة. واحتفظ بحقك فى التساؤل وقل: ألا يعد هذا اعترافاً موقعاً بما يشهده الوطن من إرهاب؟ ألا يعد هذا اعترافاً ب*** أرواح بريئة لا ذنب لها إلا أنها تؤيد الدولة؟ والأهم متى نقنن وضع تلك الجماعة قانونياً بحظرها وحظر ممارستها السياسة نهائياً وحظر نشر أفكارها الهدامة؟ وقل إن لم تجد إجابة لتساؤلاتك: أساءوا الأدب لوطن ومواطن حينما أمنوا العقاب وعلموا أن هناك مساحات للتفاوض لم تنته بعد.




وتعجب حينما تسمع تصريحات الأحزاب والسياسيين عن وجود أزمة مع لجنة تعديل قوانين الانتخابات برئاسة وزير العدالة الانتقالية المستشار إبراهيم الهنيدى ودعوتهم رئيس الدولة للتدخل بإعادة تشكيل لجنة جديدة يُمثل فيها خبراء القانون الدستورى وقيادات الأحزاب لضمان الأخذ بمقترحات القوى السياسية، بعد إصرار اللجنة الحالية على تجاهلهم وتهميش آرائهم. واعلم أننا ندور فى دائرة مفرغة تغيب فيها الأحزاب عن الشارع بشكل غريب دون إرادة حقيقية لعودة تملأ الفراغ السياسى فيكتفون فقط بالوجود الإعلامى والفضائى. بينما تُصر اللجنة القائمة على تعديل القوانين على تكرار الخطأ السابق الوقوع فيه والمعروفة نتيجته مسبقاً، ليبقى الجميع فى انتظار كلمة الرئيس لحل أزمة جديدة من أزمات وطن يعانى ناسه الفُصام بين ما يحلمون ويطالبون به وبين نوعية أدائهم لمهامهم. ينتظرون دوماً ما يفعله الرئيس ويتقاعسون دوماً عن أداء دور مطلوب منهم.



وحينما تسمع أنه يوجد بمحافظة سوهاج 14 مستشفى تتنوع بين العام والجامعى والهلال والأورام، وعشرة مستشفيات مركزية جميعها غير مؤهلة لاستقبال الحالات الحرجة والطارئة والجراحات العاجلة فيتم تحويل المرضى لمستشفى أسيوط العام! ثم تسمع تصريحات وزير الصحة بأنه سيوجه ببناء مستشفى بمواصفات عالمية فى سوهاج! فاعلم أننا نعانى مشكلة تتجسد فيها معانى الفُصام بين طموحات المواطن فى الحصول على أبسط الخدمات وبين رؤية المسئول لكيفية تحقيق ذلك. فلو فكر وزير الصحة قليلاً لوجد أن تطوير 4 مستشفيات غير مؤهلة فى المحافظة وتدريب العاملين بها على تقديم الخدمة الصحية على أعلى مستوى، أقل تكلفة وأسرع فى علاج المواطن.

أ/رضا عطيه 01-05-2015 02:19 PM

أااااه يابلد !
 
بالفيديو.. "أبوعيطة" محذرًا: حمل السلاح هو البديل لإضرابات العمال
الخميس 30/أبريل/2015 - 10:23 م



علق الدكتور كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة السابق، على قرار الإدارية العليا بفصل أى عامل يقوم بالإضراب، قائلاً: "هذا الحكم صادم ويصطدم مع الدستور".

وأوضح أبو عيطة، فى اتصال هاتفى مع الإعلامية إيمان الحصرى ببرنامج "90 دقيقة" عبر فضائية "المحور"، اليوم الخميس، أن البديل عن إضراب العمال هو حمل السلاح أو الإنتحار، والإضراب هو الوسيلة الوحيدة المتاحة أمام العاملين.



http://www.elfagr.org/1727451

أ/رضا عطيه 01-05-2015 02:45 PM

شتمتنى.. ثم وافقتنى

معتز بالله عبد الفتاح

لا تتاح لى دائماً فرصة التواصل مع الأصدقاء على «الفيس بوك بوك». وحين أفعل، أسعد. خاطبتنى «شيماء» خريجة إحدى الجامعات الخاصة بلغة «اللى كان أمله فيا كبير»، وفقاً لتعبيرها. وتعتقد أننى خذلتها لأننى قررت أن أقف مع «المجلس العسكرى» و«السيسى» ومن قبله مع «مرسى» ضد «الثورة». وقد كتبت من قبل المحددات الأساسية لتحليلى الأكاديمى ومواقفى السياسية. ولمن يعنيه الأمر، هذه المحدّدات التى أجتهد ألا أخرج عنها هى:

أولاً، الدولة حامية المجتمع، ولا يكون إصلاحها بإسقاط مؤسساتها (سواء الأمنية أو التمثيلية أو التثقيفية أو التنموية أو الحقوقية). ومن يرد أن يصلح مؤسسات الدولة المصرية فعليه أن ينتقل من الميدان إلى البرلمان أو الديوان. إصلاح أى مبنى لا يكون من خارجه، فهذا يعنى حرقه أو تدميره، وإنما يكون من داخله. وقد تخصّص كثيرون فى كيفية إدارة وإصلاح وإعادة هيكلة المؤسسات وفقاً لقوات الحكم الرشيد التى سبقتنا إليه دول كثيرة فى أعقاب تخلّصها من الاستبداد.

ثانياً، الدولة لا بد أن تكون ديمقراطية، لكن هذه الديمقراطية مسألة مركبة تجمع بين قيم وإجراءات وعمليات لا بد أن يتدرّب المواطنون عليها وتصبح ثقافة عامة. ومن يقوم بهذا التدريب مؤسسات الدولة نفسها التى عليها مسئولية «تثقيفية». وينبغى أن يضرب أفراد جهاز الدولة المثل فى التزامهم بثلاثية: ديمقراطية الوصول إلى السلطة، وديمقراطية ممارسة السلطة، وديمقراطية الخروج من السلطة.

ثالثاً، الدولة المصرية تعانى سنوات من الهشاشة والرخاوة البنيوية، لذا فلا بد لمن يصل إلى قمة السلطة فيها أن يملك رؤية جادة بشأن كيفية إصلاحها، ولا بد من ناحية أخرى أن يُعطى الفرصة كى يقوم بعملية الإصلاح هذه. ليس من الحكمة أن نعرقل أو نشوّه أداء كل من يصل إلى السلطة، لمجرد أنه فى السلطة. عمليات التسليم والتسلم لملفات الدولة فى مصر تتم بطريقة بدائية، بما يجعل المسارعة والمبالغة فى توقع نتائج ملموسة على أرض الواقع مسألة غير حكيمة.

رابعاً، أهم ما تعنيه الدولة فكرة «الانضباط المؤسسى» الذى يحقق وظائفها الأمنية (الجيش والشرطة) أو التمثيلية (البرلمان والأحزاب) والتنموية (الوزارات الاقتصادية) والتثقيفية (التعليم والثقافة والإعلام والأوقاف) والحقوقية (السلطة القضائية)، وهو ما تعانى منه الدولة المصرية حالياً، وستستمر المعاناة ما لم يكن هناك التزام صارم بتطبيق القانون، بما فى ذلك تطبيق القانون الذى لا نوافق عليه، حتى لو اعتبرناه ظالماً، إلى أن ننجح فى تعديله، لكن الخروج على قانون لا يوافق هوانا يدمّر فكرة دولة القانون من الأصل، ويعيدنا إلى منطق الغابة.

خامساً، الولاء للحاكم أو للمسئول أو حتى عضو البرلمان، ليس ولاءً شخصياً مطلقاً، وإنما هو ولاء مشروط ووظيفى، أى مشروط بأداء الحاكم للوظيفة المنوط بها وبمدى التزامه بما وعد به قبل أن يصل إلى السلطة. نظرية المسئول الكاريزما أو «المرشد الأعلى» الذى يعشقه الصبية ويعلقون صوره على الجدران ويقبّل يديه الأتباع والمريدون، سقطت من المجتمعات المتقدمة ولم تزل حية فى المجتمعات المتخلفة لتخلف عقول أصحابها. دعم الحاكم وتأييده مشروط ووظيفى، وليس شخصياً مطلقاً. وهو ما جسّده قول الفيلسوف اليونانى للحاكم: «أنا ناصحك إن سألت، وأنا نصيرك إن عدلت، وأنا خصيمك لو ظلمت». وهو المعنى النبيل نفسه فى الحديث الشريف: «انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً» وتكون النصرة فى الظلم برده عن ظلمه.

سادساً، الثورة ليست غاية، وإنما هى وسيلة إذا ما انسدت كل طرق وأبواب الإصلاح، الذى هو أفضل من الثورة بمخاطرها التى تهدد الدولة ولا تخدم المجتمع بالضرورة. الثورة فى خدمة مصر، ومصر ليست فى خدمة الثورة والثوار. ولم تجد شعارات «العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية» مكانها من التنفيذ، لأنها أقرب إلى مطالب تحتاج ابتداءً وجود دولة وطنية ديمقراطية مستقلة ومستقرة» قادرة على الاستجابة لهذه المطالب والتفاعل معها.

سابعاً، كل ما سبق، ليس ملزماً لك عزيزى القارئ، إلا إذا فكرت فيه ووجدته يناسبك، سواء ككل، أو فى بعض أجزائه. وضع فى اعتبارك أن هذا اجتهاد، يتطور بتطور صاحبه، وحتى صاحبه يمكن أن يعيد النظر فيه.

شكرا لـ«شيماء» على فرصة النقاش.


http://www.elwatannews.com/news/details/720175

أ/رضا عطيه 01-05-2015 02:50 PM

أبوعيطة وأبو برنيطة لما يعملوا زيطه وصلونا لحمل السلاح

وأهل الخير والمتعقلين لماينتقدوا بواقعية هيوصلونا للنجاح

فالمستهدف بلد مش نظام وراه نظام

أ/رضا عطيه 02-05-2015 05:14 AM

خرج الشويش ومعاه نظرات أولاده ومراته ودعوات أبوه وأمه

وبعد خطوتين مسح العواطف وصبح عمله هو فكره وهمه

يؤمن مؤتمر صحفى دولى باشواتى ولو هتروح الروح منه

وعدى المؤتمر بسلام وأمان بدون حتى كلمتين حلوين عنه

لكن المفاجأة إن الهدف م المؤتمر كان مقدمه لإهدار دمه




أ/رضا عطيه 02-05-2015 06:13 AM

أااااااااااااااااه يابلد !


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:44 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.