|
الطريق إلى الرحيق ... دليلك إلى سؤال القواعد النحوية و الصرفية
1 مرفق
أرجو من الله - سبحانه و تعالى - أن تكون بابا لمن أغلق عليه ، و نافذة لمن ضيق عليه ، و جنة لمن أكرم ...
و الله الموفق و الحمد لله رب العالمين .. و الصلاة و السلام على نبيه خاتم الرسل محمد و على آله و صحبه أجمعين .. |
جزاك الله خيراً وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك
|
و إياك أخانا الفاضل .. و رزقنا محبته و رضاه و طاعته .
|
مشكور على جهدك الرائع وعملك المتميز
|
أخى المفضال : هناك خطأ فى قولك ؛[ الأرض مباعة و حقوقك مصانة . - اذكر نوع المشتق و اكتب فعله ]. والصواب أن تقول : الأرض مبيعة وحقوقك مصونة . حيث تقصد اسم المفعول من الفعل بيع، فهو " مبيعة " وليست مباعة ، وتقصد اسم المفعول من الفعل " صين " فهو مصونة وليس مصانة.
فأملى أن تستدرك الخطأ ... وجزاك الله خير الجزاء على هذا العمل العظيم. |
رائعة جدا وطريقة فيها إ بداع وإن كنت لم أراجعها - إن سمحت لي بالنقد - ولكننا جميعا نخطئ فـــــــــــــــ:
لكل أمر إذا ماتم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان نرجو التقدم لك ولنا ولمنتدانا الرائع - بوابة الثانوية العامة |
السيد m_ emadhassan
شكرا لك على : أخى المفضال : هناك خطأ فى قولك ؛[ الأرض مباعة و حقوقك مصانة . - اذكر نوع المشتق و اكتب فعله ]. والصواب أن تقول : الأرض مبيعة وحقوقك مصونة . حيث تقصد اسم المفعول من الفعل بيع، فهو " مبيعة " وليست مباعة ، وتقصد اسم المفعول من الفعل " صين " فهو مصونة وليس مصانة. فأملى أن تستدرك الخطأ ... وجزاك الله خير الجزاء على هذا العمل العظيم. --------------- فذا ردي لما أوردت من نقد : المشتقان : ( مُباعة / مُصانة ) مثل ( مُرادة / مُباحة / مُقالة / مُساقة .... ) من أفعال غير ثلاثية ( أُبيع / أصين / أريد / أبيح / أقيل / أسيق ) بضم أولها و كسر ما قبل آخرها ( مبنية لما لم يسمّ فاعله ) أما المشتقان ( مبيع / مصون ) فمثل (مريد / مبيح / مقول / مسوق ... ) فمن أفعال ثلاثية ( بيع / صين / ريد / بيح / قيل / سيق ) بضم أولها و كسر ما قبل آخرها ( مبنية لما لم يسمّ فاعله ) |
الأخ ( إسماعيل تركي )
أشكرا لك مرورك .... و أرحب بكل نقد ما دام بنّاء ، فما من عاقل يرفض النقد أبدا .. و كما تفضلت ( لكل شيء إذا ما تم نقصان ........ فلا يُغر بطيب العيش إنسان ) |
جزاك الله خيرًا
|
تعقيب على " أمان مين "
بالبحث فى المعاجم اللغوية لم يرد الفعل أصان ، وإنما ورد اصطان ، تصاون ، تصوَّن . ( المعجم الوسيط ص 540 ) . وندرك من هذا أن الصواب أن يقال : مصونة ، وليست مصانة. وكذلك لم يرد فى المعاجم اللغوية فعل بصيغة أباع ، وعلى هذا فاسم المفعول الصواب مبيعة وليست مباعة .. هذا للعلم والإحاطة .
|
أخى العزيز:جزاك الله خيراً، وجعل الله هذا العمل المتميزفي ميزان حسناتك
|
والله جهد اكثر من رائع ومبتكر جزاك الله خيرا اخوك عبدالرحيم جابر معلم اول لغة عربية
|
سيد m_emadhassan السلام عليكم و رحمة الله ..
جاء في (جمهرة اللغة): «قال أبو بكر: وسألتُ أبا حاتم عن باعَ وأباعَ فقال: سألتُ الأصمعي عن هذا فقال: لا يقال أباع، فقلت: قول الشاعر: ورَضِيتُ آلاءَ الكُمَيْت فمن يَبِعْ فَرَسًا فليس جوادُنا بمُباع فقال: أي غير معرَّض للبيع». وعلى هذا يقال: باع يبيع فالشيءُ مَبيع. أما (مُباع) فمشتق من (أباع الشيءَ: عَرَضَه للبيع). أي إن الشيء المبيع هو الذي بِيْع، أما المباع فهو المعروض للبيع. |
استدراك
أخى الكريم : تعقيبا على ما استندت إليه مما جاء فى جمهرة اللغة عن " مباع " فهذا من الشواذ ولا يمكن الاستناد إليه ، والدليل قول الأصمعي: لعلها لغة لهم، يعني أهل اليمن. قال أبو بكر: وقد سمعت جماعةً من جَرْم فصحاء يقولون: أبعتُ الشيءَ، فعلمتُ أنها لغة لهم"، ولكن المعتد به الاستعمال في اللغة المشتركة، نقل الجواليقي أنّ الفراء قال: "واعلم أنّ كثيرًا ممّا نهيتك عن الكلام به من شاذّ اللغات ومستكره الكلام، لو توسَّعتُ بإجازته لرخَّصتُ لك أنْ تقول: "رأيت رجلان ، ولقُلْتُ: أرَدتُ عن تقولَ ذاك؛ ولكنْ وَضَعْنا ما يتكلّم به أهلُ الحجاز وما يختارُهُ فُصحاءُ أهلِ الأمصارِ، فلا تلتفت إلى مَنْ قالَ يجوزُ، فإنّا قد سمعناه، إلاّ أنّا نُجيزُ للأعرابيّ الذي لا يتَخَيَّرُ، ولا نُجيزُ لأَهْلِ الحَضَرِ والفصاحةِ أنْ يقولوا: السَّلامُ عليكِم ، ولا: جئتُ مِن عَنْدِك، وأشباهه مما لا نُحصيه من القبيح".
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.