|
رئيس «البوندستاج» ودعم الإرهاب!
http://media.elwatannews.com/editor/...28_1976313.jpg
رئيس «البوندستاج» ودعم الإرهاب! نشوى الحوفى تابعت تصريحات «روبرت لامرت» رئيس البوندستاج -البرلمان الألمانى- المتعلقة بتراجعه عن لقاء الرئيس السيسى خلال زيارة الرئيس لألمانيا يومى الثالث والرابع من يونيو المقبل. وكيف أن انتهاكات حقوق الإنسان وأحكام الإعدام الصادرة ضد الإخوان كانت وراء قراره، المردود عليه من السفارة المصرية فى برلين بأن مصر لم تطلب لقاء رئيس البوندستاج من الأساس، وبغض النظر عن اللقاء الذى لم يكن ليُزيد مصر أو ينقص من قدرها فى شىء، يبدو أن رئيس البوندستاج بحاجة لمن يذكره ببعض الوقائع السياسية فى تاريخ بلاده ليدرك عوار موقفه الداعم للإرهاب. أولاً: ينتمى «لامرت» لحزب المستشارة الألمانية «أنجيلا ميركل» المسيحى الديمقراطى وما قام به يدخل فى إطار لعبة تقسيم الأدوار بين الساسة الألمان الذين دعموا الإخوان من سنوات بعيدة مادياً وسياسياً وفتحوا لهم أبواب المخابرات الألمانية الخلفية لفعل ما يريدون فعله فى المنطقة. وأذكر السيد لامرت بلقاءات رئيس جهاز الاستخبارات الألمانية المتكررة بعصام الحداد مستشار محمد مرسى فى برلين وغيرها من العواصم الأوروبية لتنسيق المواقف فيما بينهم وقت تولى الإخوان حكم مصر، بعيداً عن علم وحضور الخارجية المصرية وقتها. ثانياً: أذكر السيد «لامرت» بأن بلاده منذ الحرب العالمية الثانية وإلى يومنا هذا تمنع على النازيين -وهم جماعة لها أيديولوجية فكرية وسياسية تطبقها بالقتـ ل تماماً كالإخوان- ممارسة السياسة بشتى أنواعها أو تأسيس حزب سياسى أو الإعلان عن وجودهم ككيان بأى شكل. وبالتالى يطرح السؤال نفسه: لماذا تُحرمون علينا تطبيق القانون وتحللونه لأنفسكم فيما يتعلق بحماية الدولة والمجتمع؟ ثالثاً: أذكر السيد «لامرت» أن ألمانيا الغربية -قبل الوحدة عام 1989- لم تُفلح فى احتواء جماعة الجيش الأحمر المعروفة باسم «بادر ماينهوف» منذ إنشائها عام 1970، وعجزت عن منع جرائم تلك الجماعة القائمة على أيديولوجية سياسية آمنت بأحقية قتـ ل رجال الشرطة والقضاة الألمان، وتنامى خطرها فى عام 1977 حينما نفذت عملية *** وأُصيب فيها العشرات، وهو نفس فعل الإخوان وتابعيهم، للحد الذى أطلقت فيه ألمانيا الغربية، وقتها على الحادث «الخريف الألمانى». ومن يومها يُطبق قانون السجن مدى الحياة على أعضائها. وأتساءل لماذا لم تعتبر ألمانيا ما حدث نوعاً من حرية التعبير عن الرأى والديمقراطية واحتواء المعارضة؟! وللعجب فإن نشأة تلك الجماعة وتطور نفوذها فى المجتمع جاء فى ظروف مشابهة لوضعنا الآن، فقد نشأت نتيجة لحالة الثورة بين الشباب وتمردهم على مؤسسات الدولة ومؤسسة الأسرة فى نهاية الستينات، وهو ما منح النازية فرصة اختراق صفوف الشباب من جديد وبث الشك فيما بينهم فى كل ما تقوم به الدولة الألمانية للنهوض بالاقتصاد واستعادة قوتها بعد انهيارها فى الحرب العالمية الثانية! وهو ما دعا بالدولة الألمانية لاتخاذ كافة الإجراءات ضد تلك الجماعة ومؤيديها ومنع أنشطتهم ومطاردتهم حفاظاً على الدولة الساعية للنهضة وقتها. يا الله وكأننا نتحدث ونصف حالنا، ولكن السيد لامرت يرى فيما نفعله انتقاصاً من حقوق الإنسان وإهداراً للديمقراطية، رغم أنه نفس ما فعلته حكومته من أربعة عقود! ولهذا فليس من حق السيد لامرت توصيف حالنا أو اتهامنا بما يتراءى له فنحن أدرى بشئوننا، وعليه أن يركز فى الجماعات الإرهابية التى تعيش لديهم وأسراب العائدين من القتال فى سوريا لبلاده ليعرف كيف سيحمى مجتمعه بالقانون الذى نطبقه. http://www.elwatannews.com/news/details/734229 |
رائعة هى نشوى وقوية هى كلماتها
كما اثني ع تنسيقك ومراعاة الكلمات التي تموه ف اللينك عن العرض احييك يا جدو ع جهدك ف الموضوع ولا تعليق لدى ع الخبر فالحوفي قامت بما يجب |
شكرا على الموضوع استاذى الفاضل
|
أمريكا اللى قضت على السكان الأصليين للبلد كأنها تتخلص من بعوض ولها فى دماء العرب تاريخ لازال مستمر
يرسلون أذلامهم ليخاطبونا بحقوق الإنسان انجلترا التى لها فى نصف دول العالم ذكريات مريرة من ال*** والتدمير ومعظم الدول التى احتلتها لم تستفيق منها حتى الأن يرسلون أذلامهم ليخاطبونا بحقوق الإنسان ألمانيا التى راح ضحية هتلرها الملايين من الشعوب الأوربية والتدمير يرسلون أذلامهم ليخاطبوننا بحقوق الإنسان يطالبون شعوبا لم يروا الدماء وال*** إلا حين يضطروا لدخول حرب لتحرير بلادهم أو طرد مستعمر ومحتل يطالبون شعوبا لم يروا ال*** فى شوارعهم إلا بعدما هلوا على بلادنا بالمؤامرات طمعا فى ثروات الشعوب يطالبون شعوبا لم تحمل العداء يوما لأى بلد سوى لمن ألقوها كالجزثومة فى وسطهم لتكون فتنة حتى يأتى أمر الله - |
جزاكم الله خيرا على المرور والمشاركة
أستاذه/لوجين أستاذنا /الفيلسوف شكرا جزيلا |
معاك حق يا جدو يعنى العالم كله ارتكب جرائم الا احنا لكن فى ملحوظة صغيرة الجرائم المرتكبة كانت ضد شعب اخر مش ضد اهلك وناسك جرائم ضد اللى كنت بتديله تعظيم سلام وعشان شوية رز تبيع اهلك اللى حصل جرائم معجونة بالخسة والندالة ومحشوة بالسفالة والبجاحة .... الخ |
اقتباس:
هى مين اللى تخصك فى الدول دى يا أبو إياد هتموت فى الدفاع عنها ؟ أمريكا وانجلترا وألمانيا ***ت شعوب تانية صح الشعوب دى تستاهل حتى لوكانت عربية ومسلمة فعلا شعوب تستاهل لأنها ازاى تسمح بنبت ينمو فيها ويبرر للمعتدى ***هم بهذه الفجاجة بقى ياراجل عشان عايز تمشى قناعاتك الخاصة وتبرر ل***ة العالم تقوم تدوس كدا على دم الملايين من العالم وعلى رأسهم المسلمين والعرب وحتى الجرائم المرتكبة التى ترددها دى دون بينه وماهو إلأ كلام حمض ولكنه ماهو إلا تبرير لل*** الدائر فى مصر والأمة كلها وشكلك سعيد بيه يا أب إياد ربنا مايحرمك من الدم يا أبو إياد لحد ماتملى كفوفك وجيوبك حتى تتشبع قناعاتك المريبة ربنا يهدينا جميعا |
اقتباس:
حبيبى الببلاوى دفعة البردعاوى دا بيب ودا بوب ممكن فيديو للكلام دا لأنه وحشنى وعايز أشوفه حتى فى فيديو قديم ولو مفيش فيديو يبقى ماتزعلشى منى لأنى هعتبرك من عصابة قالوا له - وحكوا له - وحفظوا له |
|
بتفريغ الفيديو إللي أقل من 2 دقيقه .. الببلاوي ماقلش إن أكتر من 1000 ***وا .. ولا حاجه .. دي المراسله إللي قالت مارثا بترد علي أختها لارا .. بس إللي عاجبني وقطع قلبي أن أمريكا بتلطم علي الإخوان حب حتي آخر العمر .. ربنا مايحرمكم من بعض |
اقتباس:
هو دا الببلاوى ؟ اتغير واتحول ياعينى شعره طول ووصل لنص ضهره وصبغه كمان أصفر بس وشه شاحب وبان عليه العجز هو مين اللى قال ***نا ألف يا أبو إياد ؟الببلاوى ولامراسلة القناة ؟ قالوا لك وحفظوا لك هسيبك لنفسك فهى كفيله بيك ولرأى كل من يشاهد فيديو قالوا لك |
الراجل قال ماتم فى فض رابعة اعمــــــــــــــــــــــــــــــــــال وحشية ولسه بتدافعوا |
اقتباس:
طيب نقول إيه .. بنرد علي كلامك .. مش عاجب ممكن واحد منكم *** ظابط ولا عسكري فمسكوه 10 ولا 15 موتوه من الضرب يبقي ده عمل وحشي لكن النتيجه 1/1 مش 1000 .. ولا الواحد عندكم ب 1000 |
يا صائد الخرفان
اصلا : محدش مات انا كنت بهزر معاك انت حلا صدقت ؟؟ |
طيب نخلينا في المهم إختفاء أمير قطر وأنباء عن إنقلاب أخيه الأصغر عليه جاري التأكد من الخبر |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.