|
بخصوص المدرسة الرومانتيكية ، وجملة :شفوفه عن الشعر الحر ، رجاء الدخول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تلك الجملة غير مفهومة ووجدت الجميع تقريبا يكتبها في الملازم كما هي وبعد البحث والتقصي ، توصلت بفضل الله ومع مناقشة العملاق خالد منير إلى أن أصل الجملة حسب سياقها في كلام مطران : مع ندور التصور، وغرابة الموضوع، ومطابقة كل ذلك للحقيقة، وشفوفه عن الشعور الحر، وتحري دقة الوصف واستيفائه فيه على قدر وعلى هذا يكون المعنى : أن شعر مطران يظهر المشاعر الحرة غير المقيدة بمناسبة مخالفا بذلك الكلاسيكيين والنص موجود على موقع المكتبة الشاملة هنا http://shamela.ws/browse.php/book-11565/page-695 وبعد فتح الصفحة اعمل بحث على كلمة : شفوفه والله تعالى أعلى وأعلم دعواتكم |
جزاك الله خيرا
|
وجزاك يا أستاذنا
|
شكرررررررررررررررا ..
|
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله كل خير
|
بارك الله فيكم
|
بسم الله ما شاء الله نعم الأساتذة أنتم
حقيقة بحثت عن المعنى كثيرا لدرجة أننى حصلت على النسخة الأولى لديوان مطران وكانت النتيجة كما قلتم فالله الله على أفضل الأساتذة بارك الله فيكم . |
بارك الله لك
|
شكرا جزيلا للجميع وجزاكم الله خيرا على حسن الرد والمتابعة
|
شكرا كثيرا وبارك الله فيك ولكني أريد من يجيبني عن سؤال نص المساء الوارد في كتاب المدرسة صفحة 60 رقم 7 والذي يقول في البيت التاسع تشبيه بين أركانه ووجه البلاغة فيه - وللعلم البيت التاسع يقول
تغشى البرية كدرة وكأنها صعدت إلى عيني من أحشائي وشكرا |
اقتباس:
و من المعروف أن مطران يمزج نفسه بالطبيعة فهو عندما يتكلم عن الطبيعة كأنه يتكلم عن نفسه . فالكون مظلم و الشاعر مظلم . ظلمة الكون هى ظلمة الغروب و ظلمة الشاعر هى الكآبة و الحزن على فراق المحبوبة . هنا لن أقول لك أركان التشبيه ! لأنك بعد هذا الشرح ستعرفين أركانه . ييبدو من سؤالك و حرصك على حل أسئلة الكتاب المدرسى أنك طالبة متميزة . وفقك الله للخير كله . |
[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]أكرمكم الله[/COLOR]
|
شكرا لحضرتك ولكنا تعلمنا أن [ كأن ] تكون للتشبيه إذا كان خبرها جامدا أما إذا كان خبرها جملة كهذا البيت أو مشتقا فهي ليست للتشبيه بل هي للظن والمشبه هنا الهاء في كأنها وتعود على الكدرة فأين المشبه به ! لا أظن أنه فال [ ظلمة نفسي الخارجة من أحشائي ] بل قال "صعدت " وبالتالي فالسؤال خطأ وليس بالبيت تشبيه والله أعلم
|
لا يوجد تشبيه بالبيت كأن هنا لتقريب الصورة لا التسبيه......تغشى البرية كدرة استعارة
كأنها صعدت إلى عينى من أحشائى : كناية عن شدة الحزن |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.