![]() |
مهداة إلى درويش ... الديدامونى
إذا صمت الحبيب فمن يجيب وما ظنى بصولته مغيب فقد أصبحت أعشق كل حرف كما أمسيت فى غده أذوب أبيت على قصائده أغنى وأرقص حين يغلبنى الوجيب عرفت الشعر بحرا تلو بحر فكان هو المحيط هو النجيب كأن الشعر فى يمناه فلكا يسيّرها كما يهوى لبيب على متن القضية كم حملنا فذابت فى سرائرنا الخطوب |
خد درويشك
وروح يا ديدامونى انت وقعت فى حارة سد ههههههههههههههه كل رمضان وانت طيب |
ههههههههههههههههه
أنت ورايه ورايه |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.