استطلاع : ثورة الغلابة يوم 11 / 11 / 2016
 

ثورة الغلابة يوم 11 / 11 / 2016

أول تصريح للسيسي عن الدعوة لتظاهرات 11/11

الكرامة بالإسكندرية: نرفض ثورة الغلابة لأنها دعوة بلا رؤية برنامجية

الغلابه من أيام مينا هما هما الغلابة فى زمن مبارك ومرسى والسيسى

وماهم سوى سلعة فى نظر المتاجرين من أجل الصراع على السلطة والنفوذ

أظن الغلابة شربوا ملحها وتجرعوا سمها ولم يعد لديهم استعداد الاستماع لأحد

الغلابه خلاص قرفوا من الكل كليله

الغلب خلى الغلابة مش فاضيين حتى يعطسوا يبقى هيقوموا بثورة ؟

طب الثورة هتعمل فيهم إيه أكتر من كدا

مش هيفضوا يتنفسوا ولاهيدوروا لهم على خيمة لاجئين فى أوربا

ياريت المرفهين يعتمدوا على نفسهم مرة كدا ويعملوها ويسيبونا فى حالنا


شكرا جزيلا

وانا مع كل من يدعو الى عدم النزول فالبلد لا تحتمل ثورات كفانا ما حدث من قبل وياريت دوفر مجهودنا للمشاركة في بناء هذا الوطن

سيناريوهات 11/11

منذ سنوات كنا نتساءل: لماذا لا يثور المصريون؟.. السؤال كان للدهشة والاستغراب.. وكنا نقول: متى يثورون إن لم يثوروا على أوضاعهم المتردية؟.. ما الذى يمنعهم من الثورة بالضبط؟.. واندلعت ثورة 25 يناير.. وسقط حسنى مبارك وحكومته وبرلمانه.. قبلها، كانت الأجهزة تستبعد فكرة الثورة.. حبيب العادلى قلل منها، وعمر سليمان توجس خيفة.. فكيف تفكر الأجهزة الآن؟.. وهل تخشى ثورة جديدةً؟!

لا تستبعد أى شىء.. فقد ثار الشعب مرتين فى ثلاث سنوات.. وفى 30 يونيو تحرك جبل الجليد ثانية، ليجتاح فى طريقه كل شىء.. البشر والحجر.. وثارت مصر على الإخوان، وسقطت دولة المرشد، وسقط محمد مرسى وحكومته وبرلمانه.. وأصبحت عندنا الآن جمهوريتان فى طرة.. كأننا أدمّنا الثورة.. ومؤخراً، ظهرت دعوات للتظاهر فى 11/11.. وسمعنا عن سيناريو لنشر الفوضى أجهضته أجهزة الأمن!

ولا أعرف تقديرات الأجهزة عن هذه المظاهرات المحتملة.. فلا توجد لدينا معلومات.. ولكن بالتأكيد الدولة استعدت لهذا اليوم.. سواء كان موعداً من المواعيد «الفشنك» أو كان موعداً حقيقياً لثورة، على غرار 25 يناير و30 يونيو.. ثوراتنا معلنة على الهواء مباشرة.. قبل يناير قال العادلى إنهم قد يكونون فى حدود عشرة آلاف، وقال عمر سليمان فى حدود 100 ألف.. فما هى التقديرات الحقيقية هذه المرة؟!

الأصوات التى نسمعها الآن ليسوا من الإخوان فحسب.. البوستات التى نقرؤها لأناس كانوا معنا فى 25 يناير و30 يونيو.. ومن العبط أن نقيّم الأعداد الغاضبة بالمنتمين للإخوان فقط.. الأمر يتجاوز الإخوان، وإن كانوا هم من يقفون خلفها.. لا ينبغى التهوين هذه المرة.. ولا ينبغى التهويل، فينزل الجيش فى الشوارع ويترك الجبهة والحدود.. وتكون المأساة هناك.. المهم أن تكون أجهزة المعلومات دقيقة وأمينة!

الرئيس السيسى قال إن الدعوات لما يسمى ثورة الغلابة ستبوء بالفشل.. ربما قال ذلك بناء عن معلومات عنده.. وربما قال ذلك فى إطار «الحرب النفسية».. وربما يحاول استنفار الشعب.. كل شىء جائز.. السؤال: هل الظروف الآن تشبه يناير ويونيو؟.. الإجابة لأ.. هل الأعداد الغاضبة هنا مثل الأعداد الغاضبة فى أى مرة؟.. الإجابة لأ.. إذن هى حرب استنزاف فقط، لن تصمد أمام شعب يرفض الفوضى ويلعنها!

السؤال: هل هذه الدعوات لعرقلة اتخاذ الحكومة إجراءات اقتصادية قاسية؟.. هل هى محاولة لضرب اتفاق صندوق النقد؟.. كيف تتصرف الحكومة فى هذه الحالة؟.. السيناريو الأول أن تفوت الفرصة على المتظاهرين، وتتخذ الإجراءات عقب 11/11.. السيناريو الثانى أن تتخذ الإجراءات قبل الموعد، وتصبح الحكاية «علقة واحدة» كما يقال، وتسير الدولة فى خطة الإصلاح الصعب، دون أى معوقات بعد ذلك!

لا أتصور أن تقوم ثورة جديدة لمدة ربع قرن قادم على الأقل.. فلا توجد مبررات ثورة حالية.. حتى وإن لعب هؤلاء على نغمة الأسعار.. حتى وإن استخدموا «الغلابة» كشماعة.. الأصوات الداعية لها لا تجمعهم جبهة منظمة.. سوف تشجع مَن على «فيس بوك».. الجماعة الضالة نفسها سوف تبقى فى الخطوط الخلفية كالعادة!

لن انزل ولك الله يا مصر الصبر الصبر تحيا مصر لن نعود للفوضى :078111rg3:

اى حد لا يرضى بالفوضى فى بلادنا ثانية
ولكن لما تلاقى الفقير والغلبان بيموت فى البلد اكثرمن الاول
لما تلقى الفقير والغبان اصبح سلعة فى نظر المتاجرين من أجل الصراع على السلطة
ولما تلاقى الفساد والرشوة والسرقة والنهب فى الموسسات والمصالح
لما تلاقى القهر والظلم فى البلد مجرد ان تتعارض فى موضوع او تتناقش فى مسالة
وغيرها وغيرها كثير
الكل بيحب يفرض الراى ولا يرى او يسمع الاخرين وحتى لو سمع ينطبق علية عميل
اخوانى
لك الله يامصر

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : « سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ ، فَمَنْ صَدَّقَهُمْ بِكَذِبِهِمْ وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ وَلا يَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ ، وَمَنْ لَمْ يُصَدِّقْهُمْ بِكَذِبِهِمْ وَلَمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ فَهُوَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ وَسَيَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ »

3 ألغاز حول تظاهرات «11 نوفمبر»..

عدم معرفة الداعين للنزول سبب نفور المواطنين..

البيانات المزعومة لمشاركة الأحزاب تثير الجدل..

احتفاء الإخوان الأبرز..

والرئيس يؤكد «دعوة أهل الشر ستفشل»

«دعوات التظاهر في 11 نوفمبر هي دعوات أهل الشر وستفشل»، كان ذلك تعقيب الرئيس عبد الفتاح السيسي على دعوات التظاهر في 11 نوفمبر المقبل، والتي يطلق عليها البعض اسم «ثورة الغلابة».

وأضاف الرئيس خلال حواره السبت الماضي، مع رؤساء تحرير الصحف القومية «الأهرام، الأخبار، الجمهورية» أن الشعب المصري أصبح يدرك جيدًا مؤامرات جرة إلى الفوضى، وأصبح لديه الوعي لكي يرفضها.

وخلال الأيام الماضية تزايدت التعليقات الرسمية على تلك الدعوات، محذرة من الانسياق وراءها أو اتباعها، وكان منهم مجلس الوزراء الذي أكد أنها دعوات تخريبية.

وبعيدًا عن الرد الرسمي يبقى لتلك الدعوات 3 ألغاز دفعت الكثير إلى النفور منها.

من الداعي

على مدى الخمس سنوات ماضية كانت دعوات التظاهر وراءها جهة بعينها هي من تدعو وتعلن أهدافها، هذا الأمر لم يفرق بين جهات معارضة أو تأييد، حتى جماعة الإخوان التي دأبت على التظاهر بعد عزل «مرسي» تعلن هي الأخرى عن تظاهرها بشكل مستمر.

واقتصرت الدعوات فقط على بعض صفحات التواصل الاجتماعي التي لا يعرف أحد مصدرها أو من يحركها، بجانب انتشار «الإيفنتات» التي تدعو المصريين إلى النزول.

الأحزاب تتبرأ

حين بدأت تلك الدعاوة تنتشر تزامن معها بيانات غير منسوبة لجهات بعينها لتشير أن هناك أحزاب وافقت على المشاركة في تلك الوقفات على رأسها التحالف الشعبي الديمقراطي وحركة 6 أبريل والمصري الديمقراطي الاجتماعي.

تلك الأخبار دفعت الأحزاب والحركات إلى إعلان تبرئتها من المشاركة في تلك الدعوة، مشددة أنه لم تعلن عن ذلك وأن الوضع الحالي لا يتحمل ذلك، وهو ما مثل لغز آخر حول من يريد توريط تلك الأحزاب والحركات.

احتفاء الإخوان

لم يخف على أحد احتفاء صفحات الإخوان بتلك الدعوات، مؤكدين أنهم سيشاركون فيها، وأن القادم هو ثورة الغلابة وهو المصطلح الذي استخدمه قادة الإخوان الهاربين خارج البلاد ما دفع البعض إلى التساؤل حول علاقة الإخوان بتلك الدعوات ليكون ذلك لغزًا ثالثًا دفع المواطنين إلى النفور من تلك الدعوات.

الغريب ان الاستطلاع هنا لفئة من الاشخاص ليس لهم علاقة بالغلابة غير المشاهدة
وبالتالى فلن يقول احد رأى مناسب ومحايد مثل رأى سائق التوكوك (المتهم بانه اخوان علشان قال رأيه)
افضل استطلاع يكون فى الشارع بين الفقراء والمهمشين والمناطق العشوائية والمطحونين .
انا مرتبى يتجاوز تصورات البعض تبعا لعملى ولكن من لا يملك احساس فليس الا حيوان فى شكل بشرى
(دكتوراة فى علم النفس السياسى).