![]() |
انتهال (قصيدة)
نَاظِرٌ طُولَ اللَّيَالْ
سَائِلًا فِيهَا سُؤَالْ هل يَقُومُ المَرْءُ حقًّا يَبْتَغِي وَجْهَ الجَلَالْ؟! قَالَتِ السَّجْدَاتُ عَنْهُ: لَسْتَ تَسْعَى لِلْمُحَالْ فِي رحَابِ اللهِ تَحْيَا تَرْتَجِي قُرْبَ المنَالْ والعِمَارَاتُ تَوَلَّتْ قَبْلَ مَا تَعْلُو العَلَالْ كُلُّ حُلْمٍ أَنْ يَكُونُوا فِي طُيُوفَاتِ الجَمَالْ أَوْ عَطَاءِ النَّخْلِ كَيْمَا يَحْسُنَ الفَوْزُ انْتِهَالْ فَإِذَا ضِقْتَ بِأَمْرٍ كَانَ وُسْعًا لا يُطَالْ فَاذْكُرِ الرَّحْمَنَ ذِكْرًا خَالِصًا، يُجَبُ السُّؤَالْ الشاعر محمد حجاج |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.