........................

مره اخويا كان بيكل مكرونه اسبكتى عطس قامت المكرونه نزله من منخيره :D :lol:

بصراحة فكرة جميلة وواقعية عشان الواحد ينسى الأحداث الدامية اللي بنشوفها كل يوم

وعن نفسي حصل أمامي موقف يا رب يضحككوا وهو ان انا كنت مرة في مسجد في الأعتكاف فواحد أخو صاحبي صغير في السن مر جنب أفراد نائمين علي الأرض ومغطيين نفسهم عشان يرتاحوا قليلا قبل صلاة قيام الليل

فأول ما شافهم جري وعيط وقعد يقول في ميتين جوه في ميتين جوه !
M.H.B

ههههههههههههههههههههههههههههههه



موضوع لذيذ

انا بقى حصل لى موقف يكسف
كنت فى الاسكندرية بصيف
فرحت انا واختى فى رابعة جامعة
مكتبة الاسكندرية
وفرحان اوى آل يعنى انا راجل ماشى معاها
جه
ساعة التذاكر
اختى راحت تدفع
قلولها معاكى حد
قالتلهم اخويا
قالولها كام سنة
قالتلهم 15
قالوا مينفعش
انا طبعا كنت طويل ومشرع
وفاكر نفسى ايييييه
المهم فضلت قاعد مع الاطفالاربع وخمس سنينييجى ساعتان
وانا بخبط دماغى فى الحيط
وطبعا مخرجونيش الا لما اختى جت خدتنى( على اعتبار انى لسا عيل)

وفعلا
اقوللكم الاغنية الشهيرةانا مهما كبرت صغير
وشكرا فتاة الاسلام على الموضوع

انا بقى مرة نزلت روحت الكلية وانا لابس التيشرت بالمقلوب

والمشكلة انى روحت متأخر ودخلت المدرج

وبعدين وانا داخل لاحظت ان الدفعة كلها بتبصلى باستغراب
وفجأة لقيت المدرج كله فطسان على نفسه من الضحك
لحد اما قعدت وواحد من زمايلى عرفنى اللى فيها


طبعا استأذنت وروح الاستراحة وعدلت التيشرت
واما روحت البيت حرقته ام التيشرت ده

هههههههههههههه والله مواقف لذيذه والموضوع حلوو شكرا يا فتاة الاسلام

موضوع جميل ولكنه مكرر
فى وقت لاحق سوف اكى لكم على احد المواقف

.................

انا بقى فى دراستى فى حبيت اهرج مع
واحد كبير
وهرجت معاه وبرالى
وودنى لوحد اكبر منة

وضاعت سنة من عمرى

................

ماشي اما افتكر ابقي اقول اصل هروح اكل زى فتاه الاسلام


:::::::::::::::::::::::::
سلاموز بالموز
:::::::::::::::::::::::::

كنت فى يوم وانا فى المدرسةروغم انها فى مصر الجديدة لكن بردوا
كنت انا وزملائى زهقانين وعايزين نروح لان اليوم كان طويل واحنا كنا عايزين نعمل شوية شغب بقى فقام واحد اقترح علينا اننا نمشى من المدرسة لكن بطريقة جديدة احنا قلنا له اية ؟ قال لنا نقفز من السور بتاع المدرسة احنا اترددنا بس وافقنا فى الاخر واستعدينا للنط وكلنا عدينا الا واحد مننا هو اللى معرفش ينط علشان هو كان سمين شوية وكان فى زى مسمار كبير كدة فى الحائط بتاع السور فالشنطة بتاعتة هو نسى يحدفها لنا برة وقال انة هينط بيها لكن هو اتعلق بيها من المسمار ودماغة بس اللى كانت باية يعنى اللى جوة فى المدرسة يشوف دماغة بس انما احنا كنا شايفينة وحاولنا اننا ننزلة لكن معرفناش لانة كان عالى اوى ونظرا لحجة كلنا خفنا انة يقع علينا وكان عمال يصوت ومشينا وسيبناه لان سمعنا صوت الاساتذة
وروحت فى البيت بدرى وماما سالتنى جيت بدرى لية كدة قلت لها عادى كان يوم فوضى واختى سالتنى جيت بدرى لية فانا حكيت لها اللى حصل هى مكتمتش خبر راحت على طول قالت مش لما ما بس لا لبابا كمان فعلا خاينة بس يومها كنت عايز ارنها علقة لكن طبعا هى فى حماية بابا الدلوعة بقى لكن اكيد هتقع فى ايدى فى يوم وعلى فكرة هى معانا هنا علشان تحذورا منها

..................