بوابة الثانوية العامة المصرية - وزير الأوقاف يحارب النقاب بفتاوى الغزالى وشيخ الأزهر والمفتى

بوابة الثانوية العامة المصرية (https://www.thanwya.com/vb/index.php)

- أرشيف المنتدى (https://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?f=513)

وزير الأوقاف يحارب النقاب بفتاوى الغزالى وشيخ الأزهر والمفتى

بسم الله الرحمن الرحيم

استمراراً لرفضه الشديد انتشار «النقاب» أصدر الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف، كتاباً جديداً أمس تحت عنوان «النقاب عادة وليس عبادة.. الرأى الشرعى فى النقاب بأقلام كبار العلماء».
استند زقزوق فى كتابه الجديد إلى آراء كل من: الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، والدكتور على جمعة مفتى الجمهورية، والشيخ محمد الغزالى، فى رفضهم النقاب، وأنه مجرد عادة لا علاقة لها بالدين وليس عبادة.
وصرح زقزوق لـ «المصرى اليوم» بأنه سيتم توزيع الكتاب الجديد على أئمة المساجد والوعاظ والمفكرين لتوعية المصلين والجماهير بأن النقاب مجرد عادة، ولمواجهة الانتشار الملحوظ للنقاب فى المجتمع المصرى.
قال زقزوق: «لن أسمح مطلقا بنشر (ثقافة النقاب) بين السيدات فى مصر، ويجب على أئمة المساجد توعية المصلين بذلك، وأن الشريعة الإسلامية تأمر المرأة فقط بتغطية سائر الجسد، عدا الوجه والكفين لقول الرسول، صلى الله عليه وسلم، للسيدة أسماء بنت أبى بكر الصديق: (يا أسماء، إذا بلغت المرأة المحيض فلا يصح أن يُرى منها غير هذا وذاك)، وأشار إلى الوجه والكفين».
وأضاف زقزوق: «لم يأمر الإسلام المرأة مطلقاً بارتداء النقاب، والدليل على ذلك أن الشريعة الإسلامية تأمر المرأة بكشف وجهها وكفيها أثناء تأدية الحج والعمرة، فإذا قلنا إن النقاب من الإسلام يكون هناك تناقض فى الدين وهذا أمر غير مقبول».
يقع كتاب «النقاب عادة وليس عبادة»، الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه، فى ٦٠ صفحة من القطع الصغير، ويبدأ بمقدمة للدكتور زقزوق جاء فيها: «لقد روى لى بعض الإخوة أنه شاهد برنامجاً فى إحدى القنوات الفضائية ـ التى أصبح لها جمهور كبير من المشاهدين ـ يتحدث فيه المتحدث عن مواصفات النقاب، وانتهى إلى القول إنه لا يجوز أن يظهر من نقاب المرأة بياض عينيها أو رموشها، والمسموح به هو سواد العين فقط، فأين ذلك من قول الله تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)».
واستند زقزوق أيضاً لرأى الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، فى رفض النقاب، والذى جاء تحت عنوان «وجه المرأة ليس بعورة.. والنقاب عادة لا عبادة»، جاء فيه: «يرى جمهور الفقهاء أن وجه المرأة ليس بعورة، وأنها مادامت تلبس الملابس المحتشمة التى لا تصف شيئاً من جسدها، ولا تكشف شيئاً منه سوى وجهها وكفيها، فإنها فى هذه الحال يكون لباسها شرعياً».
كما استند لرأى الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية، الذى قال فيه: «الزى الشرعى المطلوب من المرأة المسلمة هو كل زى لا يصف مفاتن الجسد، ولا يشف، ويستر الجسم كله ما عدا الوجه والكفين.

معاه حق
فعلاً النقاب مش فرض

ولسه يا ما هنسمع
يؤسفنى ان هذا الكلام يصدر من عالم ازهرى
عموما لو النقاب مش فرض زى ما هوا بيقول
ان شاء الله سيجازى الله المنتقبه عنه
مشكور على الخبر

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _GUIDE_ (المشاركة 908340)

بسم الله الرحمن الرحيم

استمراراً لرفضه الشديد انتشار «النقاب» أصدر الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف، كتاباً جديداً أمس تحت عنوان «النقاب عادة وليس عبادة.. الرأى الشرعى فى النقاب بأقلام كبار العلماء».
استند زقزوق فى كتابه الجديد إلى آراء كل من: الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، والدكتور على جمعة مفتى الجمهورية، والشيخ محمد الغزالى، فى رفضهم النقاب، وأنه مجرد عادة لا علاقة لها بالدين وليس عبادة.

ناقصهم جمال البنا المفروض هو كمان يدلى برأيه فى موضوع زى ده ماهى بقت كوسه :angry2:

وصرح زقزوق لـ «المصرى اليوم» بأنه سيتم توزيع الكتاب الجديد على أئمة المساجد والوعاظ والمفكرين لتوعية المصلين والجماهير بأن النقاب مجرد عادة، ولمواجهة الانتشار الملحوظ للنقاب فى المجتمع المصرى.

اها يعنى خلاص ازالوا كل الظاهرات المخله ما فاضلش غير النقاب .. لا ربنا يقويهم

قال زقزوق: «لن أسمح مطلقا بنشر (ثقافة النقاب) بين السيدات فى مصر، ويجب على أئمة المساجد توعية المصلين بذلك، وأن الشريعة الإسلامية تأمر المرأة فقط بتغطية سائر الجسد، عدا الوجه والكفين لقول الرسول، صلى الله عليه وسلم، للسيدة أسماء بنت أبى بكر الصديق: (يا أسماء، إذا بلغت المرأة المحيض فلا يصح أن يُرى منها غير هذا وذاك)، وأشار إلى الوجه والكفين».
وأضاف زقزوق: «لم يأمر الإسلام المرأة مطلقاً بارتداء النقاب، والدليل على ذلك أن الشريعة الإسلامية تأمر المرأة بكشف وجهها وكفيها أثناء تأدية الحج والعمرة، فإذا قلنا إن النقاب من الإسلام يكون هناك تناقض فى الدين وهذا أمر غير مقبول».
يقع كتاب «النقاب عادة وليس عبادة»، الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه، فى ٦٠ صفحة من القطع الصغير، ويبدأ بمقدمة للدكتور زقزوق جاء فيها: «لقد روى لى بعض الإخوة أنه شاهد برنامجاً فى إحدى القنوات الفضائية ـ التى أصبح لها جمهور كبير من المشاهدين ـ يتحدث فيه المتحدث عن مواصفات النقاب، وانتهى إلى القول إنه لا يجوز أن يظهر من نقاب المرأة بياض عينيها أو رموشها، والمسموح به هو سواد العين فقط، فأين ذلك من قول الله تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)».
واستند زقزوق أيضاً لرأى الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، فى رفض النقاب، والذى جاء تحت عنوان «وجه المرأة ليس بعورة.. والنقاب عادة لا عبادة»، جاء فيه: «يرى جمهور الفقهاء أن وجه المرأة ليس بعورة، وأنها مادامت تلبس الملابس المحتشمة التى لا تصف شيئاً من جسدها، ولا تكشف شيئاً منه سوى وجهها وكفيها، فإنها فى هذه الحال يكون لباسها شرعياً».
كما استند لرأى الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية، الذى قال فيه: «الزى الشرعى المطلوب من المرأة المسلمة هو كل زى لا يصف مفاتن الجسد، ولا يشف، ويستر الجسم كله ما عدا الوجه والكفين.

يعنى هما سابوا ظاهرة العرى ومسكوا فى النقاب

حسبنا الله ونعم الوكيل :angry2:

يا guide بلييييييييز عايز بحث عن قبول اسرائيل بلامم المتحده ضرورى والنبى لان الموضوع اللى انت كنت عامله اتقفل

اقتباس:

ولمواجهة الانتشار الملحوظ للنقاب فى المجتمع المصرى.

هوا خلاص بقى حاجه حرام ولا ايه
ماشى مع افتراضنا انه مش فرض
ايه الى يمنع ان المراه تلبسه يعنى
دا حمايه ليها
هما عايزين يقولو يعنى ان النقاب حرام والبناطيل حلال ولا ايه
والله الواحد مش فاهم
دى حاجه غريبه

علماء السلطان

:049gc0:يا اخى نحن فى اخر الزمان حيث يوسد الامر الى غير اهله وهؤلاء ليسو علماء حقيقيين انم هم مجرد موظفين ياخذون الاوامر من المجلس القومى للمراة وغيرها من المؤسسات المشبوهة التى لا هم لها الا تنفيذ مخططات الغرب للنيل من الاسلام ولو كانوا علماء حقيقيين لعالجوا القضايا المهمة ولو كانوا مخلصين لحاربوا العرى والرزيلة بدلا من استعداء السلطات على العفيفات الطاهرات وبدلا من تشويه صورتهن في المجتمع

اه يا مصر يا بلد العجايب

لاحول ولا قوة الا بالله---دايما كده يا اسلاممواضيعك تصحى النايم وتوجع القلب المفقوع اصلا من اللى بيحصل واللى هايحصل
الله المستعان
انا مستغربه جدا طيب ليه فعلا--الوزير ده لم يقم بدعوى الوعاظ لحمله ضد العرى والسفور والمناظر اللى بنشوفها من البنات والفست ولبسه والجينز وغيره يا اخى يتقوا الله فى الناس ويسيبوهم طيب هى لما لابسه النقاب هى تضر احد تؤذى الاخرين
كفايه اللى ساحبين الشياطين وشاغلين الشباب فى الشارع والكليات دول بقى بؤذى المشاعر ويقلبوا العواطف وهيجوا الغرائز الساكنه لاحول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
اتقلبت الايه----اسفه على الاطاله

ياسيدى هم يحاربوا و النقاب و الحجاب و الالتزام ينتشر
الناس عنيدة

حسبى الله ونعم الوكيل
يؤسفنى ان اقول نحن ازاهرة ولكننا حقا والله يا اخوة لا يشرفنا كونة شيخنا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
طيب حد سمع انه حارب اللبس المكشوف؟
اناشده ان يقضى على ظاهره الملابس الكاشفه
وبعدها اعده ان يكون النقاش حول النقاب فرض او لا فرض
وساعتها صدقونى
مش هنحتاج النقاب وهيكفينا الحجاب
نحارب الحرام اولا وبعدين نلتفت للزياده عن الفروض
هذا ان كان اصلا النقاب مش فرض
لا ادعى بفرضيه النقاب ولكن لا انكره ابدا على من ترتديه
واشد على يديها هى ومن ترتدى الحجاب
تقبلوا جميعا خالص تحياتى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _guide_ (المشاركة 908340)

بسم الله الرحمن الرحيم

استمراراً لرفضه الشديد انتشار «النقاب» أصدر الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف، كتاباً جديداً أمس تحت عنوان «النقاب عادة وليس عبادة.. الرأى الشرعى فى النقاب بأقلام كبار العلماء».
استند زقزوق فى كتابه الجديد إلى آراء كل من: الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، والدكتور على جمعة مفتى الجمهورية، والشيخ محمد الغزالى، فى رفضهم النقاب، وأنه مجرد عادة لا علاقة لها بالدين وليس عبادة.
وصرح زقزوق لـ «المصرى اليوم» بأنه سيتم توزيع الكتاب الجديد على أئمة المساجد والوعاظ والمفكرين لتوعية المصلين والجماهير بأن النقاب مجرد عادة، ولمواجهة الانتشار الملحوظ للنقاب فى المجتمع المصرى.
قال زقزوق: «لن أسمح مطلقا بنشر (ثقافة النقاب) بين السيدات فى مصر، ويجب على أئمة المساجد توعية المصلين بذلك، وأن الشريعة الإسلامية تأمر المرأة فقط بتغطية سائر الجسد، عدا الوجه والكفين لقول الرسول، صلى الله عليه وسلم، للسيدة أسماء بنت أبى بكر الصديق: (يا أسماء، إذا بلغت المرأة المحيض فلا يصح أن يُرى منها غير هذا وذاك)، وأشار إلى الوجه والكفين».
وأضاف زقزوق: «لم يأمر الإسلام المرأة مطلقاً بارتداء النقاب، والدليل على ذلك أن الشريعة الإسلامية تأمر المرأة بكشف وجهها وكفيها أثناء تأدية الحج والعمرة،

سبحان الله
الناس دى بتفهم منين وازاى
الدليل على وجود النقاب بيفهموه على انه دليل على انه مش من الاسلام

سبحان الله
انا عندما انهاك عن تحريك يدك فى وقت معين لظروف ما
فهذا وان دل.. دل على انى سمحت لك بتحريكها فى باقى الاوقات

وهكذا النقاب عندما نهى الله عنه فى الطواف فقط
فهذا دليل على ان الله سمح به فى باقى الاوقات
والا كان من باب اولى ان ينهى عنه فى كل الاوقات وليس فى وقت الطواف فقط

فإذا قلنا إن النقاب من الإسلام يكون هناك تناقض فى الدين وهذا أمر غير مقبول».
يقع كتاب «النقاب عادة وليس عبادة»، الذى حصلت «المصرى اليوم» على نسخة منه، فى ٦٠ صفحة من القطع الصغير، ويبدأ بمقدمة للدكتور زقزوق جاء فيها: «لقد روى لى بعض الإخوة أنه شاهد برنامجاً فى إحدى القنوات الفضائية ـ التى أصبح لها جمهور كبير من المشاهدين ـ يتحدث فيه المتحدث عن مواصفات النقاب، وانتهى إلى القول إنه لا يجوز أن يظهر من نقاب المرأة بياض عينيها أو رموشها، والمسموح به هو سواد العين فقط، فأين ذلك من قول الله تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)».
واستند زقزوق أيضاً لرأى الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر، فى رفض النقاب، والذى جاء تحت عنوان «وجه المرأة ليس بعورة.. والنقاب عادة لا عبادة»، جاء فيه: «يرى جمهور الفقهاء أن وجه المرأة ليس بعورة، وأنها مادامت تلبس الملابس المحتشمة التى لا تصف شيئاً من جسدها، ولا تكشف شيئاً منه سوى وجهها وكفيها، فإنها فى هذه الحال يكون لباسها شرعياً».
كما استند لرأى الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية، الذى قال فيه: «الزى الشرعى المطلوب من المرأة المسلمة هو كل زى لا يصف مفاتن الجسد، ولا يشف، ويستر الجسم كله ما عدا الوجه والكفين.

حسبنا الله ونعم الوكيل

إنا لله وإنا إليه راجعون