يا أمة ضحكت من جهلها أمم!!!!
 

هذا الخبر منقول من موقع العربيه
تبدأ المحكمة العليا في لندن، الاثنين 17-11-2008، النظر في الدعوى التي أقامها الشيخ عبدالله آل خليفة، نجل ملك البحرين، بحق النجم الامريكي مايكل جاكسون، بسبب عدم التزام أسطورة البوب بنصوص عقد فني كان أبرمه مع الشيخ وحصل بمقتضاه على 4.3 مليون جنيه استرليني (حوالي 6.3 مليون دولار).

وأفادت صحيفة "صن" البريطانية الشعبية في عددها الاثنين، أن الشيخ عبد الله قال ان جاكسون أبرم معه عقدا حصريا لكتابة سيرته الذاتية وإنتاج ألبومين موسيقيين وفيلم غنائي.

وأشارت إلى أن الشيخ منح جاكسون سيارة "رولزرويس" يبلغ سعرها 180 ألف جنيه استرليني، في اعقاب تبرئة ساحته من القضية الشهيرة التي اتهم فيها جاكسون بالتحرش الجنسي بأطفال في يونيو عام 2005



الم يكن من باب اولي ان يتبرع بها للفقراء والمرضي والمحاصرين في فلسطين
ولكنهم اناس باعوا انفسهم للشيطان :abdoog8:

شكرا لمرورك الكريم
وليتهم يتذكرون شعوبهم البائسه

هنقول ايه بس لا حول ولا قوة إلا بالله

شكرا لمرورك
وكما قلت حسبنا الله ونعم الوكيل

الم يكن من باب اولي ان يتبرع بها للفقراء والمرضي والمحاصرين في فلسطين .
لو عن الاوليات ممكن تكون هناك اولويات كتيرة المواجع تملاء البشرية .
انما مايكل جاكسون أخر ما كنت اتخيل
تحياتى وتقدير ومشكور على الخبر وتقبل مرورى

لالالالالالالالالالالالالا حول ولا قوة إلا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل

كلام صحيح استاذ ممدوح
لكن من يسمع ولا حول ولا قوه الا بالله :abdoog8:

استكمالا لمسلسل الخيانه
 

من صحيفه المصري اليوم
http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=189318
إسرائيل تبيع هدايا الزعماء العرب: «ذهب وأحجار كريمة وتحف ثمينة».. وتخفى أسماء بعض أصحابها

أميرة عبدالرحمن ٦/ ١٢/ ٢٠٠٨
http://media.almasry-alyoum.com/phot...ImageWidth=240رانيا & أبومازن

نظمت إسرائيل مزاداً علنياً لبيع الهدايا التى قدمها الزعماء العرب، سواء أولئك الذين يقيمون علاقات دبلوماسية مع إسرائيل أو أولئك الذين يتعاملون معها سراً، وانتهى المزاد بإعلان مديره تحقيق أرباح وصلت إلى مئات الآلاف من الدولارات، بعد عملية بيع استمرت ٣ أيام متتالية.
وذكرت صحيفة «القدس العربى» أن المزاد أقيم فى مدينة «هرتسليا» الواقعة شمال تل أبيب، وقالت إن الأرباح سيتم إيداعها فى خزينة الدولة لأن الهدايا ملك للحكومة، بحسب القانون الإسرائيلى، والمسؤول عنها هو القيم على أملاك الدولة،
وأشارت إلى أن منظمى المزاد أكدوا أن مقتنياته كانت تضم هدايا الملوك والزعماء والسلاطين والأمراء العرب للزعماء الإسرائيليين.
ولأسباب أمنية ولكى لا ينكشف أمر الزعماء العرب الذين أغدقوا هذه الهدايا، أمرت أجهزة المخابرات الإسرائيلية منظمى المعرض -وهم من موظفى الدولة - بإزالة العديد من - وليس كل - الشعارات والكتابات على الهدايا المعروضة للبيع، والتى تم تقديم العديد منها لرئيس جهاز الاستخبارات «الموساد»، مئير داجان.
وبحسب الصحيفة، فإن من بين الهدايا اللافتة التى عمدت السلطة إلى عدم إزالة مصدرها كانت هدية الملكة الأردنية رانيا العبدالله، وهى عبارة عن «منفضة كبيرة مليئة بالتحف»، وقعت عليها بخط يدها، كما لم يخف منظمو المعرض هدية قدمها الرئيس الفلسطينى محمود عباس «أبومازن» لرئيسة الكنيست داليا آيتسيك، وهى طاقم من الذهب الفاخر.
وشمل المعرض أيضاً ساعات ثمينة مرصعة بعلم إحدى الدول الخليجية، إضافة إلى موقد لشواء اللحم مرصع بالأحجار الكريمة لم يعرف مصدره، كما شوهدت علب مصنعة بإحدى الدول العربية ومبطنة بقماش أحمر، قالت الصحيفة إنها صنعت فى سوريا.

لا حول ولا قوه الا بالله
في الوقت الذي يحاصرون اخوانهم وبني جلدتهم يهدون الغالي والنفيس لاعداء الامه
اللهم احشرهم مع من احبوا في الدنيا