من الرائع أن ينجح الإنسان في أن يظل طفلاً وأن يحافظ على تلك الشفافية والبراءة والعفوية التي يتميز بها الأطفال حتى ولو عاش تلك الطفولة بينه وبين ذاته .. فكلنا داخلنا ذاك الطفل العابث المدلل العفوي الذي لا يأبه للدهر ولا لمصائبه ونوائبه .. من استطاع الحفاظ على ذلك أعتقد أن قد امتلك قدراً لا بأس به من السعادة التي يصنعها لذاته .. شكراً جزيلاً يا سندريلا على هذا الموضوع الرائع
|