وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربما لن يصدقني أحد
إن قلت أني تمنيت أن أكون من أهل غزة
أو أن يحدث ما كتبتموه لنا بهذا الموضوع
العجز ...
والقهر ...
والهوان الذي نعيشه أصعب ميليون مرة مما يراه أهل غزة الآن
لا نملك لأهل غزة إلا الدعاء
ولا نملك لأهل القاهرة إلا الدعاء
ولا نملك للشعوب المسلمة المضطهدة من حكامها إلا الدعاء
نسأل الله لأهل غزة فرجاً عاجلاً لا آجلاً
ونصراً مؤزراً يكتبه الله لها في هذه الآونة
|