اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doaa shedid
ولكن اين شرف المحاوله
|
أختي الفاضلة استاذة دعاء
موضوعك رائع و لكن
أنا ممن حبسهم العذر
ألا نسامح من سامحه الله؟؟
بل لم يسامحه فقط !
و لكن اعطاه مثل أجر من ذهب إلي حيث الفضيلة
هل تذكرين أختي الكريمة من حبسهم العذر؟؟؟؟؟؟
بعد كلماتك المخلصة في موضوعك
تذكرت و لا نسيان
غزة
و الدفاع عنها
و من حبسهم العذر
من رحمة الله بعباده المؤمنين وفضله وإحسانه عليهم، أنه يكتب للعاجز منهم عن العمل أجره إذا علم من نيته الصدق والإخلاص والنصح، كما لو كان قام بالعمل.. (( و كم في هذا الصرح التعليمي من مخلص يعلم الله صدقه و لكن حبسه العذر ))
قال تعالى: (( لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً )) [النساء: 95].
المعذورين ما منعهم إلا عجزهم..
ولو لم يكن بهم عذر لكانوا مع المجاهدين، وفضل الله واسع، وقد استثناهم هو سبحانه من القاعدين الذين نفي المساواة بينهم وبين المجاهدين، فالقاعدون بعذر مستثنون من نفي المساواة.
النبي صلى الله عليه وسلم كان في غزاة فقال: ( إن أقواماً بالمدينة خلفنا ما سلكنا شِعْباً ولا وادياً إلا وهم معنا، حسبهم العذر..). [البخاري رقم الحديث 2839، فتح الباري (6/46)].
و هكذا حال البعض من أعضاء هذا المنتدي
لقد قد نويت العزم بكل ما عندي من عزم و بنية صادقة يعلمها الله عز و جل
و لكن
و اه من ولكن
و لكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا
لم استطع الاشتراك معكم
و لم استطع المجئ
و كم تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
و لا ينال المرء دوما كل ما يتمناه
و لكن الله أعلم بمدي حرصي علي مصلحتكم
ونجاح الفكرة و بزوغها في سماء الواقع
و كلي أمل أن الفكرة ستصل عنان السماء
لأن القائمين عليها بفضل الله
لا يعملون إلا لله تعالي و لوجهه الكريم خدمة لفئة مهضوم حقها
في المجتمع المصري
كان من المفترض أن يتم تكريمها بدلا من اهدار حقوقها
موضوعك رائع
كم انجذب بشدة الي الموضوعات التي تتناول الجانب النفسي
في الانسان
و لا ينسي أحدنا
أن هناك المتحمسون
و هناك المثبطون
و هناك المقهورون
و هناك المعذورون
و هناك وهناك و هناك
فلا نريد أن نسير بمقولة يملؤها الجهل نسبت إلي
الامريكان أذلهم الله حينما قال كلب الروم
(( إن لم تكن معنا فأنت علينا فأنت ارهابي ))