هذه النوعية من «الخرتية السياسية» أو طبقة «داعرى ومومسات السوشيال ميديا»، هم الذين حلوا محل السياسيين المدجنين فى عصر مبارك، وبدلا من التواطؤ مع سياسات مبارك تحت ظل الدولة، أصبحنا نرى أشكالا عجيبة من العهر السياسى المرتبط بأجهزة استخباراتية خارجية أو دول أجنبية، مع بجاحة متناهية
نبتت في زمن مبارك وترعرعت في زمن الفوضى مابعد الثورة وأثمرت سمومها في هذا الزمن
ولكن هذا الشعب أعطاهم من الدروس ماتعلم الأبكم
وهاهم الأن صاروا كالجرب يخشون المرور أو الإقتراب من شوارع ومساكن البشر
موضوع رائع أستاذنا العزيز
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|