للأسف الشديد هذا هو حال المجتمع تجاه المعلم الذى كاد أن يكون رسولا حال سخرية واستهزاء ونسوا من علمنى حرفا صرت له عبدا ثم ماذا أعطانا الفن لا شىء سوى الاسفاف والانحطاط الاخلاقى .............. اشكرك يا استاذ أسامة وجزى الله من يدافع عن المعلمين الشرفاء خيرا
|