الدعارة ليست وليدة اليوم و هى أقدم وظيفة فى التاريخ و كانت و لا زالت موجودة فى مصر و الى جانب الدعارة كان و لا يزال يوجد الشذوذ بانواعه وهى نسبة لا تذكر
هناك حرب ضروس على الاسلام من الغرب و من ضمن الاسلحة الموجهة الى المسلمين نشر الافكار الفاسدة و خصوصا فى الشباب و ازدادت فرص الغرب فى الوصول الى شباب المسلمين بالذات مع انتشار الانترنت و الحاسب الالى و بالتالى تم نقل السلوكيات المشينة المنتشرة فى الغرب الى قلة قليلة من ضعاف الايمان
الحمد لله فمصر بخير و معدل التدين يزداد بمعدل متسارع و لم يكن متوقعا عند أواخر الستينات ( بعد النكسة و تأثر الشباب بالغرب و انتشار الانحلال )
كانت مصر و لا زالت بل و ستبقى أكثر الدول تدينا و تمسكا بالدين