نود ان نطرح بعض التساؤلات لكى تناقش فى هذه الوقفه الا وهى :
اولا : لماذا لم يتعرض باقى فئات المجتمع الى امتحانات حين تم رفع مرتباتهم
ثانيا : نعلم ان هناك خريجى كليه الزراعه والتجاره والهندسه والآداب والدبلومات الفنيه يقومون بالتدريس فكيف نجحوا فى التربوى واللغه العربيه وخاصة مدرسوا اللغه الانجليزيه والفرنسيه
ثالثا : كيف أن كل من رسب وتقدم بالتماس نجح؟
الا يدل ذلك على عدم مصداقيه وموضوعية الإمتحان والتقويم ؟
رابعا : لم ربط التسكين الوظيفى بالإمتحان ورفع المرتبات وبهذا الغيت الدرجات التى كانت قد أرسى قواعدها الجنزورى مما سينتج عنه جمود وظيفى فى مجال التربيه والتعليم دون غيرها من الوظائف ؟
خامسا: هناك تساؤل اخير وهو :
نجد أن وزير الصحة طبيب ووزير الإسكان مهندس وغيره فلماذا لا يكون وزير التربية والتعليم معلم حاصل على درجات علمية تؤهله لذلك أم أن هذه الوزارة هى الوحيدة التى يهادى بها؟
نرجو التعقيب من كل من يقرأهذه التساؤلات ويشارك برأيه ويعمل على نشرها ان ايدها
|