ولا أغراض ولاحاجه الموضوع فى غاية الأهميه لأنه بيمثل واقع مصر الحالى يعنى مثلا وزير التعليم الحالى والسابق والسابق لا علاقة لهم بالتعليم يبقى منتظر ايه غير الضياع والهرجله والرسول (ص) قال فى حديث ما معناه إذا وسد الأمر لغير اهله فانتظروا الساعة
وكمان قيادات الأزهر هل هم الأجدر باعتلاء مناصبهم؟ ولكن كلنا يعلم جيدا بأنهم ليسوا الأفضل وهكذا فى كل قطاعت مصر مثلما فعلت المخابرات الامريكيه فى الاتحاد السوفييتى
|