| 
				 من طرائف العرب (الجزء الثاني) 
 
			
			* قال الشاب لصديقه: ماذا تشترط في الفتاة التي تتمنى الزواج بها؟ فأجاب صديقه: أن تتحلى بثلاث فضائل: وهي أن تكون غنية، وثرية، وصاحبة ثروة طائلة
 
 * سألت امرأة زوجها: قل يا عزيزي.. أيهما تفضل، المرأة الجميلة، أم المرأة الذكية؟
 فأجابها بابتسامته المعتادة قائلا: لا هذه ولا تلك، فأنا لا أحب سواك!
 
 * المعلم: ألا تعرف معنى كلمة (ثرثار)؟
 التلميذ: لا يا سيدي.
 المعلم: افترض أنك رأيت رجلا يقول، ويقول كلاما فارغا، ثم يعيده، ماذا يكون؟
 فأجاب التلميذ: يكون معلما!
 
 * ذهب أحدهم إلى طبيب لفحص دمه، وبعد أن انتهى الطبيب من الفحص، قال له: دمك فيه سكر.
 فأجابه المريض: العفو، يا دكتور، هذا من ذوقك.
 قال أحدهم لصديقه الطبيب: يقولون إنك لا تقبض شيئا من مرضاك، فهل هذا صحيح؟
 الطبيب: طبعا، صحيح، فالطب مهنة إنسانية.
 فقال له صديقه: وكيف تؤمن معيشتك إذن؟
 الطبيب: أكتفي بما أقبضه من الورثة.
 
 * قال الزبون لجرسون المطعم وهو غضبان: ما هذا الحيوان الذي يسبح في صحن الحساء؟
 فأجابه الجرسون محاولا التخفيف من عصبية الزبون: اطمئن يا سيدي، لن نحاسبك عليه
 
 * قال الشاب لصديقه: الحمد لله أني لست صينيا.
 فأجابه صديقه: ولماذا تحمد الله على ذلك؟
 فقال الشاب: لأنني لا أعرف كلمة صينية واحدة
 
 * سألت امرأة زوجها: قل يا عزيزي.. أيهما تفضل، المرأة الجميلة، أم المرأة الذكية؟
 فأجابها بابتسامته المعتادة قائلا: لا هذه ولا تلك، فأنا لا أحب سواك!
 
 * خرج موظف من مكتب رئيسه غاضبا، وقال لسكرتيرته: إن لم يسحب المدير كلامه، فأنا سأستقيل فورا!
 قالت السكرتيرة في محاولة لتهدئته: وماذا قال لك؟
 قال الموظف: أخبرني أني مفصول من الشركة!
 
 * الزائر: لماذا يتعلق ابنك بسقف الصالون؟
 صاحب المنزل: لأنه يظن نفسه مصباحا.
 الزائر: ولماذا لا تطلب منه أن ينزل؟
 صاحب المنزل: لأنني لا أريد أن أكون في الظلمة
 قال الشاب لأحد زملائه عندما رآه حزينا في محطة القطار: لماذا أنت حزين؟
 فأجابه زميله: لقد فاتني القطار.
 الشاب: هل فاتك بوقت طويل؟
 زميله: لا، بدقيقتين فقط!
 فقال الشاب محاولا التخفيف عن زميله: ولماذا هذا الحزن الكبير إذن، إن من يراك بهذا الحزن يظن أن القطار قد فاتك بأكثر من نصف ساعة؟
 
 * السيدة للبستاني: انزل إلى الحديقة، واسقها.
 البستاني: ولكن السماء تمطر!
 السيدة: إذن خذ معك مظلة.
 
 * أرسلت امرأة بخيلة ابنها إلى المخبز، وطلبت منه شراء ثلاثة أرغفة، واحد للأب وثان للأم وثالث للولد. وعنما عاد الفتى، وجد أمه تصرخ من النافذة: أعد الرغيف الثالث وهات ثمنه.
 فسأل الولد مستغربا: لماذا يا أمي؟
 ردت الأم: لقد مات أبوك!
 
 * قال أحدهم لصديقه: هل صديقنا محمد رجل أمين؟
 فأجابه صديقه: إنه أمين جدا، فأنا أأتمنه على حياتي.
 فقال: قصدي أن أقول، هل يؤتمن على شيء له قيمة؟
 
 * تأخرت الموظفة العانس عن موعد عملها، وعندما سألها رئيسها عن السبب، قالت: لقد تبعني أحد الشبان، وظل يعا**ني، ويغازلني طول الطريق.
 فقال لها رئيسها: ولكن، لا أرى في هذا سببا في التأخير.
 فقالت الموظفة: لأنك لا تعرف أنه كان يمشي ببطء.
 
 * أيقظت الزوجة زوجها، وسألته: من تكون ليلى حتى تردد اسمها وأنت نائم؟
 فتلعثم الرجل قليلا، ثم قال لها: إنها اسم الفرس الذي راهنت عليها بالأمس فربحت.
 وعندما عاد الرجل من عمله في اليوم التالي، قالت له زوجته: لقد اتصلت بك الفرس ليلى أكثر من مرة، وهي تطلب منك الاتصال بها لتراهن عليها مرة أخرى
 
 * قالت السيدة للخادمة الجديدة: لماذا تركت العمل في البيت الذي كنت تعملين فيه؟
 فأجابت الخادمة: لأنني اكتشفت أن سيدي يحب زوجته.
 
 * كان الطفلان يتحدثان في الحديقة، عندما سأل أحدهما الآخر: أليس لديكم كلاب؟
 قال الطفل الآخر مبررا: إن أمي تكره الكلاب ولا تسمح لها بالدخول إلى البيت.
 فسأله صديقه: وأبوك؟
 رد الطفل: تسمح له بالدخول جبرا بخاطري وتكرما لي فقط
 
 
				__________________
 
 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |