نأسف للإطالة
اسمعوا وعوا نقطة تحول حياتي من الاسوأ إلى الاحسن وانا في الصف الثاني الثانوي كنت بصلي بخشوع وكنت احب اسمع عمرو خالد وكانت احلى ايام حياتي بضحك من قلبي لان كنت حسة ان ربنا راضي عني بالرغم ان كنت علم رياضة ومش فاهمة حاجة في البطاطا وحولت في 3 لأدبي واستمر الموضوع معايا لغاية 2كلية احب الاعمال الخيرية وجمع التبرعات وزيارة دار الايتام والحمد لله ومقدرش اقول ان الموضوع ظل كما هو في3و4 كلية انحدر المؤشر قليلا ولكنني سيطرت على الموقف ورجعت تاني لأحلى حياة مع الله ولكن دوام الحال من المحال بعدما أنهيت دراستي رزقني الله بشاب لطيف وخطبني لم يكن ملتزم مثلي ولكنني ظننت أني أستطيع تغييره ولكن بالعكس تركت صلاة السنة واحدة تلو الاخرى وتركت المصحف يوما تلو الاخر واصبح هو الهواء الذي اتنفسه وهو عالمي كله ولكنني ظللت اصلي فالصلاة في دمي منذ صغري ولكن بعدما افترقنا لم استطيع ان اعود لمثل ماكنت عليه ويااسفاه على العمر الذي فارقت فيه جنب الله فاستغفر الله واتمنى ان تعتبروا من هذه القصة ولكن السبب في ان اتركه لقد فقت وقلت لنفسي هاهو حالي ونحن مخطوبون فمابال حالي اذا صرت في بيته وارجو ان يتقبلني الله وان يعوضني خيرا منه أو ان يصلح حاله وحالي ونعود بس تعرفوا ياشباب انا لم اعد كالماضي فانا الان كتلة حزن متحركة
|