[الدكتورة سلوى]

6- حكم الإتيان بألف الندبة وهاء السكت في أسلوبالندبة[1] .......
- الجواز.
- الوجوب.
- الاستحسان.
- الخلاف،والمنعُ أَوْلَى.
7- الفعل الأصلي لكلمة "أيضًا" هو ........
- أَيِضَ.
- أَضَضَ.
- آيَضَ.
- آضَ[2].
8- ﴿وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ﴾ في الآية حرفجر مُقَدَّر هو ......
- في.
- عن.
- اللام.
- الباء.
9- مما يُسأل به عن التمييز ......
- كيف.
- كم.
- أين.
- هل.
10- ﴿وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتًا﴾ كلمة "بُيُوتًا" تعرب ......
- بدلاً منالجبال.
- تمييزًا للجبال.
- حالاًللجبال.
- مفعولاً ثانيًا.
11- تعتبر الأدوات الآتية من أدوات الاستثناء ما عَدَا ........
- ليسَ.
- حاشَا.
- خلاَ.
- كلاَّ.
12- قال النحاة عن ....... أنها: "تفيد التقليلكثيرًا وتفيد التكثير قليلاً".
- حَتَّى.
- خَلاَ.
- مُنْذُ.
- رُبَّ.
15) يتفق النعتالحقيقي[3] مع النعت السببي[4] في متابعة المنعوت في .......
- واحد من الإفراد والتثنية والجمع فقط .
- واحد من أنواعالإعراب وواحد من التعريف والتنكير.
- واحد من التعريفوالتنكير وواحد من التذكير والتأنيث.
- واحد من التعريفوالتنكير وواحد من الإفراد والتثنية والجمع.
16- من الألفاظالتي لا تدل على التوكيد .......
- رَأْس.
- جَمِيع.
- عَيْن.
- كِلْتَا.
17- إعراب كلمة "مبشرين" في قوله تعالى: ﴿وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّمُبَشِّرِينَ﴾ .......
- مفعول بهثان.
- بدل من المرسلين.
- حالمنصوبة بالياء.
- مستثنى منصوببالياء.

18- قال تعالى: ﴿إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِالْحَمِيدِ * اللهِ﴾[5] الراجح في تسمية نوع البدل في لفظ الجلالة هنا .......
- كل من كل.
- بعض منكل.
- مطابق.
- اشتمال.

19- إذا قال المتكلم: "أكرمته الرجل" فإن كلمة "الرجل" تكون .......
- مفعولا به أول للفعلأكرم.
- مفعولا به ثانٍ للفعلأكرم.
- بدلا من تاء المتكلم.
- بدلا من هاء الضمير.

21- منالأساليب التي لا تدل على التعجب .......
- ﴿قُلْ سُبْحَانَرَبِّي هَلْ كُنتُ إِلاَّ بَشَرًا رَّسُولاً﴾[6].
- ﴿كَيْفَتَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًافَأَحْيَاكُمْ﴾.
- ﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِيسَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾.
- للهدَرُّهُ.
22- "قابلتُ هندًا صَاعِدًا مُنْحَدِرَةً" كلمة "صَاعِدًا" تُعرب ........
- حالاًلهند.
- حالاً للفاعل.
- تمييزًاللفاعل.
- مفعولاً به ثانيًا.
23- القائد الإسلامي الذي بني مدينة القيروان هو :
أ- معاوية
ب- الزبير
ج- عقبة
د- عمرو بن العاص
21- مؤسس مدرسة الألسن في مصر هو :
أ- بدر الدين الجمالي
ب- على مبارك
ج- رفاعة الطهطاوي
د- الخديوي توفيق

[1] زيادة هاء السكت بعد ألف الندبة، وذلك خاص بحالة الوقف نحو : واعمراه . وارأساه . ولا تثبت في الوصل إلا في ضرورة الشعر . كقوله
ألا يا عَمرُو عَمْراه وعَمْرُو بن الزُّبيراه ( [1]) .
فزاد الشاعر هاء السكت في حالة الوصل في قوله ( عمراه ) وذلك ضرورة

[2] آضَ يَئِيضُ أَيضاً: سارَ وعادَ.

[3] النعت الحقيقي: وهو ما يدل على صفة موصوفة، مثل:رأيت رجلا مسنّاً.

[4] النعت السببي: وهو ما يدل على صفة متعلق بمتبوعة، مثل: أكرمت الطالبَ الحسنَ خلقُه
النعت السببي، له حالتان:
أ‌- إذا كان متحملا لضمير المتبوع، طابقه في كل ما يطابق فيه النعت الحقيقي، نحو: جاء الولدان الباليا الثيابِ
ب‌-إذا كان النعت غير متحمل ضمير المتبوع، روعي فيه فقط مطابقته لمتبوعه في حركة الإعراب ومطابقته في التذكير والتأنيث لما بعده، مثل: أكرمت الولدَ الحسنَةَ سجيتُه.

[5]‏"‏الله الذي‏"‏‏:‏ بدل من ‏"‏الحميد‏"‏، والموصول نعته،

[6] استعمال المصدر " سبحان " مضافا إلى لفظ الجلالة لإظهار التعجب والدهشة .
نحو : سبحان الله .
فسبحان الله بلفظها ومعناها وضعت أصلا للدعاء والعبادة، ثم استخدمت في التعجب على غير الأصل .
ومنه قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " سبحان الله ! !
إن المؤمن لا ينجس حيا، ولا ميتا " .
ومنه قولهم : لله دره فارسا . أو : لله دره من فارس .