20- من الكلمات التي تُصرف وتُمنع منالصرف في آن واحد حسب اشتقاقها .......
- عَطْشَان.
- جَوْعَان.
- حَيْرَان.
- حَسَّان[1].
23- نوع البدل في قوله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍفِيهِ﴾ .......
- بعض منكل.
- كل من كل.
- مطابق.
-اشتمال
24- إذا قلنا: "مَا أَحْسَنَ خَالِدٌ"[2] برفع كلمة "خالد" فإن علاقة "مَا أَحْسَنَ" بـ "خَالِد" هي .......
- الاستفهام عما يحسنه.
- التعجب من حسنه.
- نفي الإحسانعنه.
- إنكار حسنه.
أولا: اختر الإجابة الصحيحة فيما يلي:
1_ ................... هو الذي يتناول الأغراض العاطفية من مدح وفخر وغزل
أ- الشعر الغنائي. *
ب- الشعر التمثيلي.
ت- الشعر الملحمي.
ث- الشعر التعليمي.
2_ ........................ عالج قضية المرأة وفرق بين نظرة الإسلام ونظرة الغرب لها
أ- الشعر الديني.
ب- الشعر الوطني.
ت- الشعر الوجداني.
ث- الشعر الاجتماعي. *
3_ من القائل في البيت التالي:
فلسطين في الأعماق ما زال جرحها يمج دما أو أدمعا تترقرق
أ- عبد الله البرد وني.
ب- معروف الرصافي.
ت- أحمد شوقي.
ث- رفيق المهدي. *
4_ ألف أحمد شوقي مجموعة من المسرحيات عددها:
أ- ثلاثة
ب- سبعة *
ت- عشرة
ث- خمسة عشر
5_ ديوان أنات جائرة لـ...............
أ- أحمد شوقي
ب- عزيز أباظة *
ت- عمر أبو ريشة
ث- عبد الرحمن شرقاوي
6_ رائد مدرسة الإحياء...................
أ- محمود سامي البارودي *
ب- حافظ إبراهيم
ت- أحمد شوقي
ث- أحمد محرم
7_ قال إبراهيم ناجي:
رفرف القلب بجنبي كالذبيح وأنا أهتف يا قلب اتئد
من أي مدرسة هذا الشاعر؟
أ- الإحياء
ب- الديوان
ت- أبوللو *
ث- المهجر
8_ كاتب مقالة الوظيفة والموظفون هو..............
أ- علي الطنطاوي *
ب- المنفلوطي
ت- طه حسين
ث- شكيب أرسلان
[1] من قال إن حسان مأخوذ من الحسن يأتي به منونًا؛ لأنه ليس فيه إلا العلمية وما فيه علة تمنع من الصرف، فيقول: هذا حسانٌ، ومن قال إنه مأخوذ من الْحِسّ أتى به ممنوعًا من الصرف؛ لأن فيه العلمية وزيادة الألف والنون، والأمر أمران مقبولان،
[2](ما أَحْسَن خالد)؛ فإنَّ هذه العبارةَ تَحْتَمِلُ أنْ يكونَ مرادُ المتكلِّمِ بهاالتعجُّبَ مِن حُسْنِ خالِدٍ، وأنْ يكونَ مرادُ المتكلِّمِ بها الاستفهامَ عمَّااسْتَقَرَّ الحُسْنُ فيه مِن أجزاءِ خالدٍ، وأنْ يكونَ مرادُ المتكلِّمِ بهاالإخبارَ عن انتفاءِ حصولِ إحسانٍ مِن خالدٍ، ولولا حَرَكاتُ الإعرابِ التي تَقَعُعلى أجزاءِ هذا التركيبِ لم يَعْرِفِ السامِعُ ما يُرِيدُ المتكلِّمُ من هذهالمعاني، فإذا فَتَحَ (أَحْسَنَ) ونَصَبَ (خالداً) وقالَ: (ما أَحْسَنَ خالداً) دلعلى أنه يَتَعَجَّبُ مِن حُسْنِ خَالِدٍ بسببِ أنه فاقَ أمثالَه فيه، وإذا رَفَعَ (أَحْسَنَ) وخَفَضَ خالداً، وقالَ: (ما أَحْسَنَ خالِدٍ؟) دلَّ على أنهيَسْتَفْهِمُ مِن المخاطَبِ لِيُبَيِّنَ له أيُّ أجزاءِ خالِدٍ أَحْسَنُ؛لِتَشَابُهِ هذه الأجزاءِ عليه في الحُسْنِ، واسْتَدْعَى بهذه العبارةِ جَوَاباًمِن المخاطَبِ، وإذا فَتَحَ (أَحْسَنَ) ورَفَعَ خالداً، وقالَ: (ما أَحْسَنَخَالِدٌ) دَلَّ على أنه يُخْبِرُ المخاطَبَ بانتفاءِ وقوعِ إحسانٍ مِن خالدٍ، ولميَكُنْ مُسْتَدْعِياً لجوابٍ مِن المخاطَبِ، ولا يُمْكِنُ أنْ يُمَيِّزَ معنًى منهذه المعاني عن أَخَوَيْهِ بشيءٍ آخَرَ غيرِ الإعرابِ أو الإتيانِ بكلامٍ آخرَوتَرْكِ هذا الكلامِ بَتَّةً، فكانَ ذلكَ دليلاً على أنَّ الإعرابَ أصلٌ فيالأسماءِ.