[الدكتورة سلوى]

3- (رأس الحكمة مخافة الله)
أ- تقدم المبتدأ وجوبا[[1]].ً
ب-يقدم الخبر وجوباً.
ج- تقدم المبتدأجوازاً.
د-تقدم الخبرجوازاً.
4- ( لا تنه عن خلق وتأتي مثله)، الفعل (تأتي) فيالمثال السابق:
أ- مرفوع وعلامة رفعه الضمةمقدرة منع من ظهورها الثقل.
ب- مرفوع وعلامة رفعه الضمة مقدرة منع من ظهورهاالتعذر.
ج- مجزوم لوقوعه في جواب الطلب.
د- منصوب بأن مضمرة[[2]].
5- "الهاء" في قولنا (إنه زيد كريم)
أ- ضمير الرفع المتصل .
ب- ضمير النصبالمتصل.
ج- ضمير الفصل
. د- ضميرالشأن.
6- (إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْأَحْسَنُ عَمَلاً)
(أي) فيالآية الكريمة السابقة.
أ- اسماستفهام
ب- اسم شرط
ج- اسم موصول
د- ليس مما سبق
7- (أحسنإلى الناس ولاسيما الضعفاء) الاسم الواقع بعد لاسيما في المثال السابقيكون:
أ- مرفوعاً
ب- منصوباً
ج- مجروراً
د- كل ما سبقجائز[[3]]
8- (أخرج الإسلام الناس من الظلمات إلى النور) الصورةالبلاغية في العبارة:
أ- تشبيه تركيبي
ب- استعارة مكنية
ج- استعارة تصريحية[[4]]
د- مجاز مرسل

[1] يقول ابن مالك عن تقديم الخبر:
فامنعه حين يستوي الجزآن عرفًا ونكرا عادمي بيان
وفي جملة (رأسالحكمة مخافة الله) استوي الجزآن في التعريفولا قرينة على أن (مخافة الله) هي المحدث عنه، فالوجه جعل المتقدممبتدأ والمتأخر خبرا، والله تعالىأعلم.




[2]الواو: واو المعية، هو في حقيقته حرف عطف يدخل على الأفعال المضارعة، فينتصبالفعل بعده بأن مضمرة وجوباً، وتسمى واو الجزاء، وما بعدها مصدر مؤول معطوف علىمصدر مؤول مقدر، وشرطها أن يتقدم على الفعل طلب أو نهي

[3]

ملحوظة: جميع الخيارات خطأ لأن ما بعد لاسيما معرفة لا يجوز فيه سوى الرفع والجر حيثتنوع إعراب ما بعد لاسيما يا ترى ؟ إنه إذا كان نكرةرفعناه على أنه خبر لمبتدأمحذوفتقديره:" هو" وجملة المبتدأ والخبر صلة الموصول " ما" أو صفة " ما " المبهمة،و إذا شئنا نصبناه على أنهتمييز لما المبهمة، أو جررناه على أنه مضاف إليه، وتـكون " ما" في هذه الحالةزائدة.

أما إذا كان ما بعد "لاسيما" معرفة، فيصح لنارفعه أو جرهعلى النحو الذي قدمناه في النكرة، ولا يصح فيه النصب؟ لأننا عرفناأنالنصب إنما يكون على التمييز،والتمييز لا يكون معرفة.



[4]ففي هذه الآية استعارتان في لفظي: الظلمات والنور، لأن المراد الحقيقي دونمجازهمااللغوي هو: الضلال والهدى،لأن المراد إخراج الناس من الضلال إلى الهدى، فاستعير للضلال لفظ الظلمات، وللهدى لفظ النور، لعلاقة المشابهةما بين الضلال والظلمات