
20-04-2009, 02:50 AM
|
 |
مــٌــعلــم
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 680
معدل تقييم المستوى: 17
|
|
73 " تكليمـًا" في قوله عز وجل { وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً } تعرب حالاً. ب
155. قال تعالى: ] وعلى الأعراف رجال[الأعراف : هي جمععرف وهي التقاليد. ب
156. قال تعالى: ]وما كان دعائهم عند البيت إلا مكاءً وتصدية[التصدية : هي الصد. أ
157. قال تعالى: ]لم يتخذوا من دون الله ولا رسوله وليجة[ وليجة : أي بطانة وأصحاب سر. أ
158. قالتعالى: ]إن إبراهيم لحليم أواه منيب[ أواه منيب : أي كريم. ب
159. العبرة بخصوص السبب لا بعموم اللفظ. أ
160. من حكم نزول القرآن منجماً تثبيتفؤاد النبي صلى الله عليه وسلم.أ
161. سور القرآن أربعة أقسام : الطوال، والمتين، والمثاني، والمفصل.أ
162. كل سورة فيها فريضة أو حد فهي مدنية.أ
163. أركان القراءة الصحيحة ثلاثة[[1]]. أ
164. من أحسن ظنه بنفسه فهو أجهل الناس بنفسه[[2]].أ
165. العلمانيون يشجعون اللغة العربية الفصحى[[3]]. ب
166. من أفكار العلمانيين إخضاع كل موروث للنقد[[4]].أ
1-- يكتسب "المفعول به" من خصائص الفاعل عند نيابته عنه ما لميكن له من قبل[5]. صواب
3- 2- متى كان المفعول به موجودا فيالجملة فلا يُعدَل عنه إلى غيره عند الإنابة عن الفاعل 0صواب
1- لا فرق بين الاستغاثة الْمَشروعة والاستغاثةالشرعية. خطأ
5- 2- في أسلوب النداء لا يمكن للشبيه بالمضاف أن يكونمجرورًا بالإضافة ولا بحرف الجر. خطأ
1- تختلف المفاعيلالخمسةُ بَعْضُهَا عن بعضٍ في أغْرَاضِهَا وطريقة صياغتها. صواب
5- 4- إذا كانالمفعول به مؤنثا وناب عن الفاعل فلا يُشترط تأنيثالفعل له مثل الفاعل. خطأ
6- 3- عند حذف الفاعل وافتقار الجملة إلى مفعول به نكتفي بتقديره دون إنابة غيره. خطأ
1- 3- "إِنْمُحَمَّدًا رَأَيْتَهُ فَأَكْرِمْهُ" لا يجوز في كلمة "مُحَمَّدًا" هنا إلا النصبفقط. صواب
1- كلمة "عَمْرًا" في جملة "عَمْرًا قَابَلْتُهُ" مفعول به لفعل محذوف جوازًا. خطأ
4- 4- الأرجح في "الموتى" منقوله تعالى: (وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ) أن تكون مفعولا للفعل "يبعثُ" المذكور. خطأ
5- 2- نصب الفعل "ضرب" في قولنا: "زيدًا ضَرَبْتُ أَخَاهُ" المفعولين "زَيْدًا" و"أخاه" . خطأ
7- 4- يعتبر المنادىفي جملته نوعًا من أنواع المفعول به. صواب
8- 3- يجوز تقدُّم المفعول به فيالجملة للاهتمام به. صواب
1- 4- في أسلوب النداء يكون حذف ياء المتكلم وإثباته راجعا إلى مقامالكلام. صواب
2- 2- يجوز في صيغة "يا ابن أُمّ" إثبات الياء مع تحريكها، أو حذفها معفتح الميم فقط0خطأ
1- قد تُحذَف ياء المتكلم من المنادىويُعَوَّض عنها بالتاء. صواب
5- 3- يشترط لحذف حرفين من المنادى المرخم وجود حرف علةساكن من أصل الكلمة قبل الحرف الأخير0خطأ
3- 3- قد يأتي المستغاثُ بلا جَرٍّ، وحينئذ يعامل معاملة المنادَى. صواب
4- 4- يُشتَرَط ذكرُ المستغاث له في أسلوب الاستغاثة ولا يمكن حذفه.خطأ
6- 2- يُجَرّ المستغاث به بلام مكسورة، أما المستغاث لهفَيُجَرّ بلام مفتوحة. خطأ
1- لا يلزم من وجود الفعل في الجملة وجود فاعل له ومفعول به. خطأ
2- يجوز أن يعود الضمير على متأخر لفظًا ورتبة قولا واحدًا.
صواب
7- يتقدم الفاعل على الفعل جوازا في الجملة الفعلية. صواب
س- تقسم اللغة العربية من حيث وظيفتها إلى: اللغة الشفوية وتتضمن السماع والكلام، واللغة الكتابية وتتضمن القراءة والكتابة0صح
5- من أسبابتقدم المفعول به على الفاعل الاهتمام بالمقدَّم. [6]صواب
[1]وهذه الأركان هي:
1 – موافقة اللغةالعربية ولو بوجه من الوجوه
2 - موافقةالرسم العثماني ولو احتمالا
3 – صحةالسند مع الشهرة والاستفاضة
[2] لايسيءالظن بنفسهإلا من عرفها، ومنأحسن ظنه بنفسه فهومنأجهلالناس بنفسه )
[3]محاربة اللغة العربيةبما أنها لغة القرآن الكريم والجسر الذي يربط المسلمبمنابع الدين، فلا عجب أن يشنوا عليها حربا ضروس غرضهم بذلك صرف المسلمين عن تعلمأمور دينهم .
وهم بالمقابل يشجعوناللهجات العامية وينادون باستبدال الأحرف اللاتينية بالأحرف العربية كما حدث فيتركيا وغيرها.
[4] بعض الأفكار والمعتقدات التي يدعو إليهاالعلمانيون :
1- العلمانية الغالية تنكر وجود الله من أصلا , كما في العلمانيةالشيوعية .
2- فصل الدين عن السياسة , وإقامة الحياة على أساس مادي؟
3- تطبيق مبدأ النفعية ( البرجماتيه ) على كلشيءفي الحياة .
البرجماتيه: مبدأيقوم على أن تسير حياة الناس على المصلحة والمنفعةوجودا وعدما وليس على الحق والصوابوالخير .
4- اعتماد مبدأ ( الميكافيلية ) فيفلسفة الحكم والسياسة والأخلاق .
الميكافيلية: هومبدأ ينسب لميكافيلي _رجلإيطالي_ يدعو إلى استجارة كل وسيلة تحقق الغاية التي يسعى لها .
5- الدعوةإلى تحرير المرأة وفق النموذجالغربي .
6- إحياء الحضارات القديمة الجاهلية , كالفرعونية والفينيقيةوغيرها من الدعوات لبثها في العالم الإسلامي .
7- اقتباسالأنظمة من المناهج اللا دينية فيالغرب .
8- تربية الأجيال تربية لا دينية , ولذلك تكون التربيةالدينية اختيارية في نظم التعليم .
9- الدعوة إلى إسقاطأحكام الشريعة في بلاد المسلمين .
10- إخضاع كل موروثسابقا للنقد والقصد من ذلكهدماللدين
[5] المفعول به بعد أن كان منصوبا رُفِعَ، بعد أن كان فضلة عُمِّد،
[6] [كل تقديمٍ أو تأخير للمفعول جائز، ماعدا موضعين اثنين فقط، يجب تقديمه فيهما. الأول: أنْ يتّصل الفاعل بضمير المفعول - كما جاء في هذه الآية - والثاني: أن يقع المفعول بين (أمّا) وجوابها].
__________________
مع أطيب الأمنيات بالتوفيق
الدكتورة/سلوى عزازي
|