المراجعة كلها :
مراجعة التربية الإسلامية ( الترم الثاني )
· المقصود باليوم الآخر هو { يوم القيامة } ، وواجبنا نحو هذا اليوم أن نستعد له بالعمل الصالح وعبادة الله حق عبادة حتي يرضي الله عنا ونفوز بدخول الجنة .
· بعض نعم الله علينا : الشمس والقمر والنجوم والأرض والسماء والبحار وكل هذه النعم خلقها الله للإنسان لينتفع بها ويستفيد بها في حياته .
· طلب سيدنا إبراهيم من الله أن يريه الله كيف يحيي الموتي ، بأن طلب الله منه أن يحضر أربع من الطير ويقطعهن ويضع علي كل جبل قطعة ثم ينادي عليها فيأتين إليه مسرعات
· عند استماعنا إلي القرآن الكريم يجب علينا أن ننصت ، ونستمع إليه .
· المقصود بالبعث هو { إحياء الموتي يوم االقيامة ليحاسبوا عما فعلوه } .
· الجزاء يوم القيامة هو دخول النار ، بينما الثواب يوم القيامة هو دخول الجنة .
· من صفات الرسل : 1- شرف النسب 2- الصدق 3- الأمانة 4- الفطنة 5- الذكاء .
· من أولو العزم ( عم نما ) { عيسي – محمد – نوح - موسي - إبراهيم } .
· سيدنا محمد ( صلي الله عليه وسلم ) هو النبي الرسول الذي ارسل إلي كل الناس كافة
· المقصود بالحج هو { قصد مكة } . * الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام .
· الطواف يكون سبعة أشواط .
· الوقوف بعرفة يكون في أي وقت من ظهر اليوم التاسع من ذي الحجة إلي فجر اليوم العاشر من ذي الحجة وهو { عيد الأضحي } * الوقوف بعرفة هو أهم أركان الحج
· الحج وقت خاص به ومعلوم وشعائر معينة . * الطواف بين الصفا والمروة سبع مرات وذلك أسوة بالسيدة هاجر التي طافت بينهما سبع مرات أثناء بحثها عن الماء لسيدنا إسماعيل . * في الحج تحرم المرأة ولكنها تلبس الثياب المخيطة .
· طواف الإفاضة يكون بعد رمي الجمار * يرفع الحاج يديه مكبراً عند رمي الجمار لطرد الشيطان
· شروط من تجب عليهم الحج : ( بقع م م ) :
1- بالغ 2- قادر 3- عاقل 4- مسلم 5- مالك أجر يومه
· وقعت { غزوة أحد } بعد عام واحد من غزوة { بدر } وهو الموافق ( 3هـ ) .
· من أداب الإحرام : ( النظافة - تجرد الرجال من الثياب المخيطة – تحرم المرأة ولكنها تلبس الثياب المخيطة ) .
· انتهت غزوة أحد بأنتصار المشركين علي المسلمين .
· استشهد في غزوة أحد { حمزة عم النبي - مصعب بن عمير - نسيبة بنت كعب - أنس بن النضر } .
· كان عدد المشركين في غزوة أحد ( 3000) مشرك ، والمسلمين( 700 ) مسلم .
· سبب غزوة احد هو ( أن المشركين أرادوا أن ينتقموا من المسلمين بعد أنتصارالمسلمين علي المشركين في غزوة ( بدر ) .
· عدد الرماة الذين عينهم الرسول علي جبل احد كان عددهم ( 50 ) راميا ً .
· سبب خسارة المسلمين من المشركين أن الرماة المسلمين لم ينفذوا أمر الرسول بالبقاء في أماكنهم ولا يتركوها ألا بعد أنتهاء المعركة ، ولكنهم خالفوا أمره بأن نزلوا إلي أرض المعركة لجمع الغنائم
· كان قائد المشركين في غزوة احد هو ( خالد بن الوليد ) .
· أخذ الرسول بمبدأ الشوري في غزوة أحد مع الشيوخ والشباب :
1- رأي الشيوخ : أن يبقوا داخل المدينة ولا يخرجوا لملاقاة المشركين وأنتظارهم في المدينة .
2- رأي الشباب : أن يخرجوا لمواجهة المشركين حتي لا يعتقد المشركون أنهم خائفون لمواجهتم .
# رأي الرسول وافق علي رأي الشباب ، ولكنه كان يفضل البقاء في المدينة .
· أشاع المشركون أن الرسول قد قتل في غزوة أحد ليضعف من عزيمة المسلمين .
الأحاديث الشريفة :
قال رسول الله ( صلي الله عليه وسلم ) :
· " هاتان كفان يحبهما الله ورسوله " .
هذا الحديث يرشدنا إلي : 1- العمل الصالح واجب علي كل مسلم 2- عد السخرية من أثار العمل .
3- الله والرسول يرضوا عمن يعمل ويكد في عمله .
· الرسول قال هذا الحديث عن ( معاذ بن جبل ) حين رأي يداه بهما أثار العمل في الزراعة .
قال رسول الله ( صلي الله عليه وسلم ) :
" إن الله يحب إذا عمل أحكم عملا ً أن يتقنه " .
وهذا الحديث يرشدنا إلي : 1- العمل الصالح واجب علي مسلم 2- الإتقان في العمل ضروري لنجاح المجتمع 3- الله والرسول يطلعا علي أعمالنا ونحاسب علي هذا العمل .
* أثر العمل بهذا الحديث يصبح الفرد مخلصا ً ومحبا ً للعمل و المجتمع متحاب قوي ولا ينال منه الأعداء .
قال رسول الله ( صلي الله عليه وسلم ) :
" آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان " .
معني ( آية ) : علامة معني ( المنافق ) : الذي يظهر خلاف ما يبطن معني ( حدث) : تكلم # سكت
معني ( إذا وعد أخلف ) : إذا وعد أحد بشئ ولم يفعله . معني ( خان ) : خان الأمانة ولم يردها .
* صفات المنافق هي : : إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان " .
هذا الحديث يرشدنا إلي : 1- الصدق في القول والفعل 2- حفظ الأمانة 3- الوفاء بالوعد في كل شئ .
الآيات الكريمة :
" فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله " .
معني ( قضيت الصلاة ) : أديت الصلاة المقصود بالصلاة : صلاة الجمعة وصلاة .
معني ( انتشروا في الأرض ) : تفرقوا في الأرض .
معني ( ابتغوا من فضل الله ) : اطلبوا الرزق من فضل الله .
معني ( المفلحون ) : الفائزون بدخول الجنة .