اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طمعانه في رضاك يارحمن
تتأمل الحياة فتبدو كأنها خشبة مسرح
وأنت ... تارة تكون بطل القصة .... وتارة شخصية ثانوية
وتارة خلف الكواليس ... حيث لا أحد يعلم بوجودك
إما أنت تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم ...
أو تكون أنت الذي
تحركهم بخيوطك
عندما تحن إلى نفسك ~
تنظر في المرآة ... ترى وجهاً متعباً ... أرهقته الحياة ...
تزيل جميع الأقنعة عن وجهك ... وتعود أنت ... إلى نفسك
تدخل إلى أعماق ذاتك ... وتصل إلى خبايا روحك
عندما تحن إلى نفسك ~
تتصفح دفتر ذكرياتك ....
وتحن إلى من فرق الزمان بينك وبينهم
تتمنى أن تعود تلك الأيام ... تلك اللحظات ...
أناس كثير عرفتهم
من اشتريتهم فباعوك ... من بعتهم عندما اشتروك
ضحك وسعادة ... دموع وألم ... فراغ وملل...
كثيراً ما تحاول أن تنسى ... ولكنك دائماً تتذكر
[ فإنك تحن إلى نفسك ]
(( مما قرأت واعجبني ))
|
حقا فإنك تحن إلي نفسك .. التي أصبحت عاجزة عن النطق
أصبحت عاجزة عن التعبير عن ما في داخلها
ولكن يبقي السؤال كما كان .... { عندما تحن إلي نفسك }
موضوعك حقيقي جميل جدا يا فندم
تسلم ايديكي عليه
ولكن من منا الان ينظر الي نفسه ..لكي يري فيها ما يجب عليه فعله
كلمه زمان قالها أحمد رضا في أحدي كلماته
(( الناس أصبحت وحوش .... حوش يارب حوش ))
تسلم ايديكي مرة أخري علي هذا الموضوع
تقبلي مروري المتواضع