امتحانات الكادر مضيعة للوقت والجهد والمال وسبحان من لوشاء لهدى القائمين على أمر التعليم لما فيه مصلحة المعلمين
ياسادة التعليم رسالة نبيلة لابد من الإيمان بها والفناء من أجلها
تربية الأبناء من أعظم القربات إلى الله سبحانه وتعالى
الدولة تغدق بسخاء على جامعى الضرائب ورجال البنوك والجمارك والقضاء والشرطة وووووووووووووووووو دون اختبارات أوشعارات وإن أعطت المعلم درهما أذلته ومنت عليه وووووو ولن ينصلح حال البلد إلا بوضع المعلم فى المكان المناسب
المعلم فى أمس الحاجة لإصدار تشريع يعطيه حصانة لينطلق فىأداء رسالته وفى ذات الوقت تغليظ العقوبة على القلة المنحرفة من المعلمين الذين يسيئون لهذه الرسالة النبيلة
أيعقل أن تلفق الإتهامات الكيدية من بعض الطلاب وأولياء الأمور للمعلم ويقاد المعلم إلى الشرطة والنيابة (والكلبش بيديه) كمعتادى الإجرام وينام فى التخشيبة إلى ماشاء الله ثم يخرج ليربى ويعلم؟ وعجبى
عصام إبراهيم أحمد مدرس أول لغة عربية
|