تركها مُحطماً باكياً .. مرت الأيام وقد أرسل لها خطاباً .. بل ربما قد تكون مجرد ملحوظة عابرة لا تساوى شيئاً " رجاءاً .. إعتني بعينيكِ جيداً ياحبيبتي ، فقد كانوا لى !!!
للمرة ال20 تبكينى تلك القصة
وهى أن الإنسان يطلب
الكمال ور بما يكون هو
فى حد ذاته ما يبحث عنه
وانا أعمل
دائما بما يقال لو لم
تكن أنت فمن تكون
الرضا بالقضاء و القدر
هو كل ما يجب علينا فى هذه الحياة
ولا نعطى كل من هب و دب
ما يستحق ومن لا يستحق
و هذا هو فضل الله
علينا ولكننا لا نفهم ذلك
شكراً على ترجمتك الجميلة لما
بها من صراع عاطفى حرك مشاعر
التى ظننت أنى فقدتها على مر الزمان
جزاك الله الخير
تقبل مرورى