طرق تدريس ذات المجازفة البسيطة
طرق تدريس ذات المجازفة المتوسطة
طرق تدريس ذات المجازفة العالية
يطلب المعلم من كل تلميذين متجاورين إن يقوما بأنشطة مثل :ُ تمرينات زوجية "فكر و اكتب" لمدة دقيقة خلال الدرس . مناقشات زوجية لفكرة من الدرس للإجابة عن سؤال أو لمناقشة فكرة . مقارنة زوجية للملاحظات التي جمعها المتعلمون خلال الحصة
تكليفات لعمل مشروعات فردية أو جماعية . إشراك المتعلمين في إجابات تدريب ميداني
التعلم التشاركي أو التعلم التعاوني . تعلم الفريق التعلم القائم على حل المشكلات
المتعلمون نشيطون / درجة المجازفة بسيطة
المتعلمون نشيطون / درجة المجازفة عالية
مناقشات منظمة في مجموعات صغيرة . عروض توضيحية . أنشطة عصف ذهني . أنشطة تقييم ذاتيا . كتابة في قاعة الدرس . رحلات ميدانية أو زيارة المكتبة .. محاضرة يتخللها توقف . محاضرة تغذية راجعة .
لعب الأدوار . عروض في مجموعات صغيرة . عرض من متعلم واحد . مناقشات غير منظمة في مجموعات صغيرة .
المتعلمون غير نشيطين / درجة المجازفة بسيطة
المتعلمون غير نشيطين / درجة المجازفة عالية
عرض فيلم للصف بأكمله طول مدة الحصة . الإلقاء طول وقت الحصة .
دعوة ضيف محاضر غير معروف كفاءته ...
Ìطرق التدريس الملائمة للتعلم النشط .. هناك مدى من الطرق المناسبة للتعلم النشط ، نعرضها فيما يلي : 1. طريقة المحاضرة المعدلة : تعتبر طريقة المحاضرة المعدلة أحد أنماط التعلم النشط ( و هي أضعفها و ذلك لأن المحاضرة لا تشجع المتعلمين على أكثر من التذكر ) . و بالرغم من أن المحاضرة طريقة ملائمة لتوصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات للمتعلمين وفقاً لوجهة نظرنا ( المعلمين ) فإنه من الممكن أن نعدل منها بما يسمح للمتعلمين فهم و استيعاب الأفكار الرئيسية للعرض بتطعيمها ببعض الأسئلة و المناقشات . و من الأنشطة المستخدمة لجعل التعلم تعلما نشطاً خلال المحاضرة ما يلي : ? الوقوف ثلاث مرات خلال الحصة مدة كل منها دقيقتين ، يسمح فيها للمتعلمين بتعزيز ما يتعلمونه كأن يسأل المعلم ما الأفكار الرئيسية التي تعلمناها حتى الآن ؟ . ? تكليف المتعلمين بحل تمرين ( دون رصد درجات ) و مناقشتهم بالنتائج التي توصلوا إليها .. ? تقسيم الحصة إلى جزأين يتخللهما مناقشة في مجموعات صغيرة حول موضوع المحاضرة . ? عرض شفوي لمدة 20 – 30 دقيقة ( بدون أن يسمح للمتعلمين بكتابة ملاحظات ) بعد ذلك يترك للمتعلمين 5 دقائق لكتابة ما يتذكرونه من الحصة ، ثم يوزعون خلال بقية الحصة في مجموعات لمناقشة ما تعلموه . 2. طريقة المناقشة : تعتبر طريقة المناقشة أحد الطرق الشائعة التي تعزز التعلم النشط . و هي أفضل من طريقة المحاضرة المعدلة إذا كان الدرس يهدف إلى : تذكر المعلومات لفترة أطول ، حث المتعلمين على مواصلة التعلم ، تطبيق المعارف المتعلمة في مواقف جديدة ، وتنمية مهارات التفكير لدى المتعلمين . و بالرغم من أن طريقة المناقشة ناجحة في المجموعات التي تتراوح ما بين 20-30 متعلم ، إلا أنه تبين أيضاً أنها مفيدة و ذات جدوى في المجاميع الكبيرة . و هنا يطرح المعلم أسئلة محورية تدور حول الأفكار الرئيسية للمادة المتعلمة . و تتطلب طريقة المناقشة أن يكون لدى المعلمين معارف و مهارات كافية بالطرق المناسبة لطرح الأسئلة و إدارة المناقشات ، فضلاً عن معرفة و مهارة تساعد على خلق بيئة مناقشة ( عقلية و معنوية ) تشجع المتعلمين على طرق أفكارهم و تساؤلاتهم بطلاقة و شجاعة . 3. التعــــلم التعــــاونـــي . و فيه يقسم المتعلمين إلى مجموعات غير متجانسة ، و تشجع هذه المجموعات على أن تستخدم كافة أساليب التواصل بينها ( هواتف ، بريد إلكتروني ، ... ) . و تكلف المجموعة في التواصل داخل قاعة الدرس و خارجها في عمل مهمة معينة مثل : وضع أسئلة لمناقشة و إدارتها ، تقديم مفاهيم هامة ، كتابة تقرير حول بحث قامت به .. Ìمعوقات التعلم النشط .. تتمحور معوقات الأخذ بالتعلم النشط حول عدة أمور ، منها : فهم المعلم لطبيعة عمله و أدواره ، عدم الارتياح و القلق الناتج عن التغيير المطلوب ، و قلة الحوافز المطلوبة للتغيير . و يمكن تلخيص تلك العوائق في النقاط التالية : - الخوف من تجريب أي جديد . - قصر زمن الحصة . - زيادة أعداد المتعلمين في بعض الصفوف . - نقص بعض الأدوات والأجهزة . - الخوف من عدم مشاركة المتعلمين وعدم استخدامهم مهارات التفكير العليا . - عدم تعلم محتوى كاف. - الخوف من فقد السيطرة على المتعلمين . - قلة مهارة المعلمين لمهارات إدارة المناقشات . - الخوف من نقد الآخرين لكسر المألوف في التعليم .