منه لله وحسبى الله ونعم الوكيل فيه
وربنا ينتقم منه
اضاع نفسه واضاع لبنات القصر معه
ولى رأى صغير:
اين المنزل بالنسبه لهؤلاء الفتيات واين المتابعه لهم
واين الدور الرقابى للأب وأين دور الأم ولماذا نترك بناتنا فى يد مراهق كهذا
الله ينتقم منه وأرجو منكل ام ان تأخذ ابنتها صديقه وتتابعها جيدا فى هذا الزمن العجيب
ولله الأمر منقبل ومن بعد
|