هذا هو الغزو الثقافى الذى نتحدث عنه باستمرار
وهو أقوى من من الغزو الحربى أو الميدانى
لأنه آثاره لا تنتهى أو تزول بين يوم وليلة
بل وتتأصل داخل عقل ووجدان الطفل
فيشب ويكبر على احتقار الثوابت الدينية والأخلاقية
وربما لا يعرف البعض أن هناك لعبة تكافئ الطفل بمزيد من الصور ال*****ة
عند إحراز تقدم فى مستويات اللعبة !!
هذه الكارثة لن تحل فقط بالدعاء أو مصمصة الشفاه
بل التحرك الإيجابى هو الحل
وليبدأ كل أب وأم وولى أمر بفحص أجهزة الكمبيوتر الخاصة بأبناءهم
وحذف كل هذه الألعاب المنافية للدين والأخلاق
والمراقبة المستمرة لمحتوى أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم
وأشكر السيد كاتب الموضوع
وأدعو لنا جميعاً بالتوفيق والسداد
|