سؤال ...
أين أتوقف ؟
لعلكم لاحظتم إلحاحي رغم ضعف الهمة و قلة الطاقة و ضعف الحجة و ضآلة الثقافة و غياب المعين .
لكن الإستعانة بالله تنقض كل ضعف و تعوض كل نقص و تجبر كل عجز .
السؤال هو الحد الذي أتوقف فيه عن متابعة أمر يعنيني لكنه لا ينفعني مباشرة . يشغلني لكنه ليس إلي .
هل أكتفي بالتفكير به حين تتجاوز القراءات الألف بواحد ؟ رقم سحري ...
لا ، رقم بلا دلالة.
حل أولى من سابقه ، أن يتسبب المقال في تبرع ما .
|