عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 30-06-2009, 07:55 PM
الصورة الرمزية احمد رضا
احمد رضا احمد رضا غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 5,481
معدل تقييم المستوى: 0
احمد رضا is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى 2016 مشاهدة المشاركة
اولا عشان انا بنسى شكرا على التوبيك بجد لطيف اوى

ثانيا عشان بنسى بردو حضرتك كنت قولت ان فى الاجازة هيبقى فيه برنامج حضرتك عامله و حاجات لطيفة كده
ياترى البرنامج هو نقد الافلام و كده
هو هيبقى شىء مفيد بالنسبة لى لانى مش بدخل افلام عربى لانى مش بسمع و لا بفهم نص الكلام بس ما علينا يعنى مش قضيتنا
بس بجد هل هو ده البرنامج اللى فى دماغ حضرتك؟
ثالثا لو هتكلم عن الفيبلم
انا كل معلوماتى عنه هو الكلام اللى حضرتك قولته
و دى نظرة زى ما حضرتك قولت
و اكيد نظرة شخص عن شخص اخر هتفرق
بمعنى انى لو قلت لك(اسمح لى انى اقول من غير حضرتك عشان الوقت و المجهود و تررم)المهم لو قلت لك طلع ميزة فيا ان وجدت هتقول حاجة لكن س قد يقول نفس الحاجة و قد يقول حاجة تانية خالص و كذلك بالنسبة للعيوب يعنى زى المثل ما بيقول صوابعك مش زى بعضها
حضرتك واضح انك تؤيد فكر عبد الناصر و ده شىء انا اتفق معاك فيه
بس مش معنى انى او ان اى حد تانى مؤيد ل س من الناس يعنى انا ضد ص لان دى مش هتبقى طريقة للتعايش لو كان ا/خالد يوسف ناصرى فايه الداعى اللى يخليه يقول(او بمعنى اصح يومىء)ان السادات دخلنا مشكلة مش هنخرج منها و بعدين احنا ليه اصلا بنعتبر ان التطبيع مشكلة سواء كنت مطيع او غير مطبع فده امر واقع و ازاى بنقول اننا مش عنصريين (ده كلام الحكومة)فى الوقت نفسه اللى بنرفض فيه وجود شعب زى الشعب الاسرائيلى مقدرش انكر كل الحاجات اللى بتحصل لكن ايا كان طالما الناس دول ليهم صفة الادمية يبقى لازم نتعامل معاهم من المنطلق ده "الادمية"
تانى بوينت احب اتكلم عنها فكرة انه استخدم ايحاءات و كنايات للاشياء زى المحل و بيسه ..الخ
و كمان نقطة سنة 2013 دى هل ده جبن و لا نوع من انواع عديها الناس لبعضيها سورى لو كانت العبارة فجة شويتين متاسفة بجد
بس يعنى هو ليه مخلاش كلامه و رجله على الارض ليه ركب الة الزمن و راح بعيد و ايه عرفه اصلا ان الحال هيفضل زى ما هو مش يمكن حاجة تتغير فى ظل ان بقى فيه وعى سياسى الى حد ما و مناخ شكله من برا فيه بربع جنيه حرية يعنى بردو لسه فى امل
كفاية كده عشان انا ايدى وجعتنى بصراحة ان شاء الله ان عشت و كان لى عمر هبقى ارجع و اكمل الرد تانى

فى امان الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عشان بنسي انا كمان

أولا ً : طبعاً ده بعيداً عن البرنامج الثقافي اللي كنت بفكر فيه وللأسف لسه بحاول أجمع البرنامج
فمش عارف ايه ظروفه
بالنسبة للفيلم
خالد يُوُسف له كل الحق إنه يعبر عن فكره زي ما هو عايز
المُدافعين عن السادات يقدروا بردو يعملوا فيلم
ويدافعوا عنه وينقدوا عبد الناصر
دي حرية رأي وعلي فكرة الناس دي لما بتتكلم
بتتكلم بناءاً علي وثائق مش بتهجص ياأخت لمى
وفعلاً السادات هو أول من باع القضية
وأول من وافق علي التطبيع
ودخلنا في حوار لغاية دلوقتي ولغاية بعد كدا هنفضل نعاني منه
لذلك فدى حرية رأى بناءاً علي وثائق ممنطقة بالنسباله
--
بالنسبة للعنصرية فده كلام مين ؟
ده كلام ناس بتتمسح ف العلم والفِكر من بعيد
مفيش حاجة اسمها شعب إسرائيلي
لو عايزينا نعترف بيهم
مش يجوا يسرقوا ارضينا
ونقول منبقاش عنصرين ونعترف بيهم
لو بلطجية دخلوا بيتك وباباكي خرج وقال ياجماعة نعمل صلح ويقعدوا في البيت معانا
هتقولي عنصرية ومش عنصرية بردو ؟
الحكاية ترميز لنفس الحكاية الواقعية يا لمى
وبعدين اسألي نفسك مين اللي بيفرض نفسه
لما يحاولوا يبيدوا الفلسطنيين والأطفال والأبرياء
دي طريقة تستأهل اننا نتعامل معاهم تعامل عادل ونبص لآدميتهم أصلا ؟
--
ههههههههههه
تاني بوينت فده انتي ممكن تكوني معذورة فيه ياأخت لمى
الأدب والفن مينفعش اوجه حاجة مباشرة
فيه حاجة اسمها الترميز .. كل المحاولات الفنية أو الأدبية اللي بتبقي توجيه مُباشر
فهى فاشلة فشل ذريع وبتخرج عن نطاق الفنون والآداب
لو اهتميتي بالادب شوية هتاخدي بالك من النقطة دى
--
بالنسبة لـنقطة 2013 فدي رؤية مُستقبلية
خالد يُوُسف والعربية بتاعت الإنتخابات ماشية
جاب الناس اللي جايين يزوروا في الانتخابات وفي الخلفية " نعم مبارك "
إذن فلازم يتعامل بالإيحاءات مينفعش يتعامل بالمُباشر
لان دي دولة متخلفة متفهمش حاجة في حرية الرأى
انصحك بمتابعة مجالات الأدب علي الأقل عشان تُدركي معني " الترميز "
--
أمل في تلت سنين ؟
دي سُعاد مش أمل

بصوا للواقع شوية
واطلعي فوق سنة
واقري مشاركة إسلام
بالنسبة لحال البلد
وشوفي الاحوال دي وصلنلها في اد ايه
امال تصليحها بقي ف اد ايه

--
شكرا لمناقشتك الهادية مبسوط جداً بيها
__________________
استعيدي نفسي مني
إنني قدْ تُُــهتُ فـــىّ ..
إنْ جَرحَتُكْ .... إعْفِ عنى
واهْرَبي مني ... إلىّ !