مدام عايز تنزل الجديد
انا هقولك الحكاية
بص يا سيدى
الحكاية ما فيها ان مراته كانت عيانة و فى المستشفى
و حاطة محاليل و اوكسجين و كدا يعنى
فهو لما قبلها شال الاوكسجين
فتخنقت
و هو نازل جه يدوس على عالزرال بتاع الاسنسير
فلاقى النور قاطع
فعرف ان الاجهزة و قفت و مراته ماتت
انا غشاها على فكرة 
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|