اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابلة هدى
قرأت شعرا لأحمد مطر عن الرئيس اوباما أعجبنى أود قرائتكم له :
والمفترض انه على لسان أوباما للشعوب العربية علنا نغير من مواقفنا السلبية ونكون فاعلين
قرع طناجركم فى بابى أرهقنى وأطار صوابى
افعل هذا يا أوباما .. أترك هذا يا أوباما ..
أمطرنا برادا وسلاما يا أوباما ..
وفر للعريان حزاما !!!! يا أوباما ..
خصص للطاسة حماما يا أوباما ..
فصل للنملة بيجاما !! يا أوباما ..
قرقعة نعلك أحلاما وتقىء صداها أوهاما
وسعار الضجة من حولى لا يخبو حتى يتنامى
وأنا رجل عندى شغل أكثر من وقت بطالتكم
أطول من حكم جلالتكم ...
فدعونى أنذركم بدءا كى أحظى بالعذر ختاما
لست بخادم من خلفكم لأساط قعودا وقياما
لست أخاكم حتى أهجى إن أنا لم أصل الأرحاما
لست أباكم حتى أرجى لأكون عليكم قواما
وعروبتكم لم تخترنى وأنا ما اخترت الإسلاما !!!
فدعوا غيرى يتبناكم أو ظلوا أبدا أيتاما !
أنا أمثولة شعب يأبى أن يحكمه أحد غصبا
ونظام يحترم الشعبا وأنا لهما لا غيرهما
سأقطر قلبى أنغاما حتى لو نزلت أنغامى
فوق مسمامعكم ... ألغاما !!!!
فامتثلوا .. نظما وشعوبا واتخذوا مثلى إلهاما
أما إن شئتم أن تبقوا فى هذه الدنيا أنعاما
تتسول أمنا وطعاما فأصارحكم أنى رجل
فى كل محطات حياتى لم أدخل ضمن حساباتى
أن أرعى ، يوما ، أغناما !!!
|
مشاركة رائعة من حضرتك يا مس هدى
لكن
ذاكرتنا لا تنسى بالتاكيد
61 عاما على ****** فلسطين
الكيان الصهيونى سجل حافل بالارهاب
نتذكر جيدا مذبحة دير ياسين 10/4/1948
ونتذكر مذبحة المسجد الابراهيمى 25/2/1994
وقانا 18/4/96
وصابرا وشاتيلا 18/9/82
وحتى مذبحة غزا او كما يسمونها ( الرصاص المصبوب) منذ شهور قلائل
وبالتاكيد يخطىء من يظن أننا يمكن ان نكون اغناما ترعى!!!
فلم تتخلى ولن تتخلى بلادنا مصر دوما عن قضايا الأمة العربية كما اعلن سيادة الرئيس محمد حسنى مبارك
مرارا وتكرارا
تضحيات مصر شاهدة عيان على ذلك
حروب مصر لصالح قضايا الامة العربية وشهداء مصر الابرار - خير دليل على ذلك
جهود مصر بقيادةالسيد الرئيس حسنى مبارك الدائمة والمخلصة لدأب خلافات العرب وتوحيد الصفوف وعقد جولات الصلح والوفاق - ظاهرة للعيان - يتابعها الجميع ولعلكم تتابعونها فى هذه الأيام
شكرا لمشاركة حضرتك أبلة هدى
__________________
معلم نفسه ومؤدبها أحق بالإجلال
من معلم الناس ومؤدبهم
من أقوال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
رضى الله تعالى عنه